عسكر يُخاطب المجلس الرئاسي والحكومة: أمامكم تحديات وجودية لابد من مواجهتها
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن عسكر يُخاطب المجلس الرئاسي والحكومة أمامكم تحديات وجودية لابد من مواجهتها، عدن الغد خاص وجه وزير حقوق الإنسان السابق الدكتور محمد عسكر رسالة مهمة و عاجل ة إلى .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عسكر يُخاطب المجلس الرئاسي والحكومة: أمامكم تحديات وجودية لابد من مواجهتها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
(عدن الغد)خاص:
وجه وزير حقوق الإنسان السابق الدكتور محمد عسكر رسالة مهمة وعاجلة إلى قيادة المجلس الرئاسي، والحكومة الشرعية بشأن ما آلت إليه العملة الوطنية في المرحلة الحالية.
وقال عسكر في تدوينة له على موقع"تويتر" إن الانهيار الاقتصادي الحالي وأحد مؤشراته انهيار سعر صرف الريال في المناطق المحررة، سيفجر حالة غضب شعبي لا تبقي ولا تذر".
وأوضح عسكر أن "حالة الغضب التي ستحدث نتيجةً للانهيار الاقتصادي ستؤثر ولا شك على الأمن والسلم الإقليميين والدوليين".
وبين عسكر أن "إضعاف أحد طرفي معادلة السلام في اليمن ، اقتصاديا وسياسيا وعسكريا وتقوية الطرف، اقتصاديا وسياسيا، سيجعل ميزان القوى مختل مما يصعّب السلام، ويسّهل الحرب".
وأردف قائلًا:"مجلس القيادة الرئاسي، والحكومة أمامهم تحديات وجودية، لابد من مواجهتها قبل فوات الاوان".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: عاجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تحذير من تصعيد المجلس الرئاسي: الفوضى وإعلان الطوارئ قد يكونان النتيجة
ليبيا – رأى المحلل السياسي سالم أبوخزام أن المجلس الرئاسي سيواصل التصعيد حتى النهاية، عبر المضي في إجراء الاستفتاء المزمع، الذي يهدف إلى زيادة التوتر، مشيرًا إلى أن هذا الإجراء يمثل تجاوزًا لصلاحياته القانونية.
أبوخزام أوضح في تصريحات خاصة لموقع “إرم نيوز” أن الاستفتاء سيؤدي إلى إرباك المشهد السياسي الليبي وجر جميع الأطراف إلى اتخاذ مواقف حاسمة داخل إطار القرارات الأحادية، مما قد يورط كل الأجسام السياسية في مشهد عبثي، ويجعلها تبحث عن تصورات جديدة للحل في ليبيا. وأكد أن هذا المسار يعكس تصعيدًا جديدًا للأزمة السياسية، وقد يستدعي تدخل المجتمع الدولي لحسم الأمور.
وشدد أبوخزام على أن هذه الحالة قد تقود البلاد إلى الفوضى، مشيرًا إلى احتمالية تصاعد التوترات إلى مواجهات مسلحة محدودة قد تتوسع في المستقبل. وأكد أن القرارات الأحادية الصادرة عن المجلس الرئاسي قد تؤدي إلى انهيار الاتفاق السياسي بالكامل، ما يفتح الباب على مصراعيه أمام تدخلات أجنبية وإعلان حالة الطوارئ، ليصبح المجلس الرئاسي المتحكم الرئيسي في المشهد المتأزم.