فن حسام حسني يفجر مفاجأة عن الراحل علاء عبد الخالق
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
فن، حسام حسني يفجر مفاجأة عن الراحل علاء عبد الخالق،كشف الفنان حسام حسني، سرا، عن الفنان الراحل علاء عبد الخالق، قبل ارتقائه، مؤكدا أنه .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حسام حسني يفجر مفاجأة عن الراحل علاء عبد الخالق ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشف الفنان حسام حسني، سرا، عن الفنان الراحل علاء عبد الخالق، قبل ارتقائه، مؤكدا أنه لم يفقد بصره.
وقال حسام حسني، خلال لقائه ببرنامج "كلمة أخيرة"، تقديم الإعلامية لميس الحديدي المذاع على فضائية "أون إي": "علاء عبد الخالق قبل وفاته بفترة طويلة، أصيب بجلطة، وتعافى منها، لكنها تركت أثرًا بسيطًا على حركة يده، ويوم وفاته، كان يجلس بصحبة ابنه (حكم)، وكان يوصيه ببعض الأعمال التي كان سيقوم بها في اليوم التالي، ودخل إلى غرفته للنوم، وبعدها بساعة تم اكتشاف وفاته".
وأضاف حسام حسني: "علاء عبد الخالق توفي بمنزله وعلى سريره، ولم يكن مصابًا بالمرض الذي ردده البعض عنه.
حسام حسنىوتابع حسام حسني، أن إيهاب توفيق هو من كفّن علاء عبد الخالق، وهو من أخذ علاء ونزل به إلى القبر، لافتاً إلى أن هذا الجيل كان واحدًا من الأجيال المترابطة بشكل كبير، وقال: "إيهاب توفيق كان بمثابة أخ لعلاء عبد الخالق، وكلنا كنا خايفين ننزل، هو ولا اتهز، ونزل القبر بنفسه".
وأكمل: "نص الجيل راح النهاردة بوفاة علاء عبد الخالق، ولكن الفنان بيموت وسيرته بتفضل حاضرة في الدنيا بأعماله".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جنازة الملحن محمد رحيم.. حميد الشاعري يصل مسجد الشرطة
وصل مسجد الشرطة عدد من نجوم الفن والغناء استعدادا لأداء صلاة الجنازة على الملحن الراحل محمد رحيم، وأبرزهم: حميد الشاعري، ويتوافد النجوم على المسجد حتى الآن.
حرص النجم تامر حسني على حضور جنازة الملحن الراحل محمد رحيم برفقة المطرب محمد حماقي، في مسجد الشرطة، استعدادا لأداء الصلاة عليه، عقب صلاة ظهر اليوم الأحد 24 نوفمبر.
وكانت زوجته أنوسة كوتة قد أعلنت في وقت سابق عن موعد الجنازة عبر حسابها على فيسبوك، مشيرة إلى أنه سيتم تشييع الجثمان بعد صلاة العصر.
لكن في مفاجأة غير متوقعة، قامت أنوسة بحذف المنشور الذي كانت قد نشرته وأعلنت فيه تفاصيل الجنازة، كما نفت من خلاله وجود أي شبهة جنائية حول وفاة زوجها، هذا التأجيل المفاجئ أثار تساؤلات عدة حول الأسباب التي دفعت العائلة لاتخاذ هذا القرار.
تفاصيل واقعة الوفاةتزامن ذلك مع إعلان الجهات الرسمية عن نتائج التحقيقات الأولية التي أجرتها بشأن وفاة الملحن محمد رحيم. حيث أكدت تلك الجهات أن وفاة رحيم كانت طبيعية، وتم التوصل إلى هذه النتيجة بعد إجراء الفحوصات اللازمة.
وكشفت التحقيقات التي أشرف عليها مفتش الصحة أن الإصابات التي ظهرت على جسد الراحل، خاصة على الفم واليد والساق، كانت سطحية وغير مؤثرة، كما أنها لا تدل على وجود أي شبهة جنائية. وأوضح المفتش أن هذه الإصابات قد تكون نتيجة للحالة الطبيعية للوفاة، وليست ناتجة عن تعرضه لأي نوع من الاعتداء.
كما أشار فحص الجثمان إلى أن الشفتين كانت سليمة تماماً، مما ينفي وجود أي علامات قد تشير إلى اختناق أو تعرض الراحل لأي نوع من العنف أو التسمم. وبهذا الفحص، تم استبعاد فرضية الاعتداء الجسدي أو أي تدخل خارجي قد يكون سبباً في وفاته. كانت هذه النتائج محورية، حيث ساهمت في توضيح حقيقة وفاته بشكل دقيق وواضح.
في نفس السياق، تم مراجعة كاميرات المراقبة التي كانت موجودة في محيط المكان الذي وُجد فيه الراحل، والتي أظهرت عدم وجود أي تحركات مشبوهة أو دخول أشخاص غير مألوفين إلى المنزل. هذه المراجعة أكدت من جديد أن الوفاة حدثت في ظروف طبيعية، ولم يلاحظ أي شيء يثير الريبة في مجريات الأحداث قبل وفاته.
وأوضحت التحقيقات أن الانتفاخات والإصابات الظاهرية التي كانت موجودة على جسد الراحل كانت نتيجة للحالة الطبيعية التي تحدث بعد الوفاة، ولا تشير بأي حال من الأحوال إلى وجود شبهة جنائية أو أي تدخل غير طبيعي في وفاته. وتأكدت الجهات المعنية أن هذه الإصابات لا تحمل أي دلالات على تعرضه للعنف أو أي شكل من أشكال الاعتداء، ما ساعد في توضيح الملابسات المتعلقة بالوفاة.
في خطوة تالية، أصدرت النيابة العامة قراراً بالسماح بدفن جثمان الملحن محمد رحيم بعد التأكد من عدم وجود شبهة جنائية وراء وفاته. كما تم حفظ القضية مؤقتاً، مع الاحتفاظ بحق النيابة في فتحها في حال ظهور أي أدلة جديدة قد توضح تفاصيل إضافية عن الوفاة. هذا القرار جاء بعد استيفاء جميع الإجراءات القانونية والفنية اللازمة، وبعد الاطمئنان إلى أن الوفاة كانت طبيعية.
وفي الوقت نفسه، تابع محبو محمد رحيم وزملاؤه من الفنانين هذه الأحداث عن كثب، حيث عبروا عن حزنهم الشديد لوفاة أحد أبرز الملحنين في الساحة الفنية المصرية. رحيل محمد رحيم شكل صدمة كبيرة في الوسط الفني، إذ كان له دور بارز في إثراء العديد من الأعمال الفنية التي لاقت شهرة واسعة. وبالرغم من الحزن العميق الذي عاشه الجميع بسبب فراقه، إلا أن الجميع متفق على أنه كان من أبرز الأسماء التي ساهمت في تطوير الأغنية المصرية.
بينما يتم دفن جثمانه وتكريمه، يظل اسم محمد رحيم خالداً في ذاكرة الفن المصري، وسيتذكره الجميع دائماً بفضل موهبته وإسهاماته في عالم الموسيقى.
جنازة الملحن محمد رحيم.. نجوم الفن يودعونه في لحظاته الأخيرة