هاجمت 60 منهم.. القسام: قتلنا عددًا كبيرًا من الجنود شرقي جحر الديك
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
غزة - صفا
أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس، يوم الأحد، عن تمكن مجاهديها من الإجهاز على عشرات الجنود من قوات الإحتلال الإسرائيلي، وإيقاعهم بين قتيل وجريح.
وقالت "القسام"، في بلاغ عسكري مقتضب وصل وكالة "صفا": "فجر اليوم تمكن مجاهدونا من رصد تمركز لعشرات من جنود الاحتلال (60 جندياً) داخل خيام في نقطة تموضع لهم شرق جحر الديك".
وأضافت "قام المجاهدون بزراعة 3 عبوات مضادة للأفراد بشكل دائري حول التمركز، وفي تمام الساعة 4:30 تم تفجير العبوات في جنود الاحتلال".
وتابعت "وتقدم أحد المجاهدين للإجهاز على من تبقى من أفراد القوة وانسحب المجاهدون إلى مواقعهم بسلام بعد إيقاع عدد كبير من جنود الاحتلال قتلى".
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
200 من عمداء الأسرى تحرروا ضمن صفقة طوفان الأحرار حتى 8 فبراير
#سواليف
أكد الباحث رياض الأشقر مدير مركز فلسطين لدراسات #الأسرى أن (200) أسير من #عمداء_الأسرى تحرروا ضمن الدفعات الخمس التي تمت من المرحلة الأولى في #صفقة_طوفان_الأحرار بعد تحرر (21) أسيراً جديداً ضمن الدفعة الخامسة.
وأوضح الأشقر في تصريح صحفي، أمس السبت، أن أكثر من نصف عمداء الأسرى الذين تحرروا اليوم كانوا يقضون #أحكام_بالسجن #المؤبد مدى الحياة وأقلهم أمضي 20 عاماً متواصلة في #سجون_الاحتلال أقدمهم الأسير “عبد العظيم عبد الحق حسن” من نابلس وهو معتقل منذ نوفمبر من العام 2000 وأمضى 25 عاماً داخل الأسر، من حكمه البالغ 33 عاماً.
وأشار الأشقر إلى أن الدفعة الخامسة التي تمت اليوم السبت شملت عددا من عمداء الأسرى إلى جانب عشرات آخرين كانوا يقضون أحكام مختلفة في سجون الاحتلال ما دون الأحكام بالسجن المؤبد منهم محكومون بالسجن عشرات السنين وأمضوا سنوات طويلة خلف القضبان.
مقالات ذات صلة فاخر دعاس يكتب .. قضية رأي عام بامتياز 2025/02/09وبيّن الأشقر أن عدد عمداء الأسرى في سجون الاحتلال وهم الذين أمضوا ما يزيد عن 20 عاماً متواصلة في الأسر وصلت قبل إتمام الصفقة إلى (543) أسيراً، تبقى منهم (343) أسيراً بعد الإفراج عن (200) أسيراً منهم خلال الدفعات الثانية والثالثة والرابعة والخامسة، ومن المتوقع أن يتحرر عدد آخر منهم خلال الدفعة السادسة أو المراحل القادمة للصفقة التي تستمر لعدة شهور، حيث تضع المقاومة أسماء هؤلاء الأسرى كأولوية للإفراج عنهم في الصفقة.