مسلسل The Boys يخطف التريند بعد العرض الدعائي الأول للموسم الرابع
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
ينتظر الكثير من الجمهور عرض الموسم الجديد والرابع منمسلسل «The Boys»، الذي يُعد أحد أشهر أعمال منصة «Prime Video» خلال السنوات الماضية.
الموسم الرابع من مسلسل The Boysنشرت الصحفة الرسمية مسلسل «The Boys» على موقع إكس، تويتر سابقًا، المقطع الدعائي الأول للموسم الرابع من العمل، الذي من المقرر أن يعرض على منصة «Prime Video» في عام 2024.
Season 4 is a riot. Strap in lads, coming your way 2024 on @PrimeVideo. pic.twitter.com/EiGAl7mwgE
— THE BOYS (@TheBoysTV) December 2, 2023
سيشهد الموسم الرابع صراعا قويا بين «فيكتوريا نيومان» و«هوملاندر» من أجل المكتب البيضاوي، ويبدأ المقطع بسرد أن جميع الديمقراطيات التي تفشل بسبب غباء الناس.
وذلك خلال حديث أخت «سوزان هيوارد» تتحدث إلى «هوملاندر» حول أن يتحول إلى القيصر عن طريق دفع الناس للقضاء على أنفسهم، حتى يدخل «هوملاندر» الذي يجسدها الفنان أنتوني ستار وينقذ الموقف.
وسيشاهد الجمهور خلال الموسم الرابع من مسلسل «The Boys»، أبطال المسلسل السابقين بالإضافة إلى ظهور بعض الوجوه الجديدة على رأسهم « جيفري دين مورغان» و«فالوري كاري».
مسلسل «The Boys» هو مسلسل تلفزيوني أمريكي ساخر عن الأبطال الخارقين تم تطويره بواسطة إريك كريبك لصالح «Prime Video»، استنادًا إلى الكتاب الهزلي الذي يحمل نفس الاسم من تأليف جارث إينيس وداريك روبرتسون.
ويتبع فريق الحراس الذين يحملون نفس الاسم وهم يقاتلون الأفراد ذوي القوى العظمى الذين يسيئون استخدام سلطاتهم.
يضم المسلسل عدد من الممثلين العالمين، منهم: «كارل أوربان، وجاك كويد، وأنتوني ستار، وإيرين موريارتي، ودومينيك ماك إليغوت، وجيسي تي آشر، وتشيس كروفورد، ولاز ألونسو، وتومر كابوني، وكارين فوكوهارا، وناثان ميتشل».
اقرأ أيضاًياسمين صبري تكشف عن سبب اعتذارها عن مسلسل «الأسطورة»
مسلسل «على باب العمارة» يدخل الأعلى مشاهدة في «WATCH IT»
هنا شيحة توجه رسالة لجمهورها بعد عرض مسلسل «ماتيجي نشوف»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مسلسل مسلسلات ملخص مسلسل الرابع من
إقرأ أيضاً:
موسم طانطان يعود في نسخة جديدة وسط انتقادات واسعة
زنقة 20 | طانطان
عاد موسم الموكار إلى مدينة طانطان في نسخته الثامنة عشرة، وسط موجة من الانتقادات الواسعة التي تطال طريقة تنظيمه و مردوديته وجدواه التنموية، في وقت تستمر فيه الساكنة المحلية في معاناة يومية مع البطالة، التهميش، وغياب الاستثمار الحقيقي.
ورغم ما يُروَّج للموسم باعتباره حدثاً ثقافياً دولياً يعكس التراث الحساني ويستقطب وفوداً من الخارج، يرى متتبعون محليون أنه لا يعدو أن يكون واجهة شكلية لا تخدم سوى مصالح ضيقة، ولا تعود بأي نفع ملموس على السكان.
وارتفعت أصوات محلية عديدة تنتقد طريقة الترويج للموسم، لا سيما بعد توزيع إعلانات توحي بحضور شخصيات مرموقة من دولة الإمارات، بينما الحقيقة تكشف عن حضور محتشم لأسماء غير معروفة، مما يطرح تساؤلات حول مصداقية المواد الترويجية.
وتحوّلت الخيام التقليدية الفارغة وسباقات الجمال إلى مظاهر لا تقنع السكان، الذين يعبرون عن سخطهم المتزايد من تكرار مشهد الاحتفالية دون أثر تنموي، فيما تتداول أوساط محلية أرقاماً عن ميزانيات ضخمة تُرصد للموسم، معتبرين الأمر هدرًا للمال العام.
وتتعالى الانتقادات أيضا بسبب ما يصفه البعض بـ”استيلاء جهات من خارج الإقليم” على تنظيم الموسم، مقابل تهميش ممنهج للكفاءات المحلية من شباب ونساء وأطر طانطان، وهو ما يزيد من الإحساس بالإقصاء والتهميش داخل المدينة.
ويُجمع العديد من أبناء طانطان على أن مدينتهم، كما هو حال مناطق أخرى من الجنوب، تحولت إلى مسرح لمشاريع موسمية بلا أثر حقيقي، تُستغل كشعارات براقة لتبرير صرف ميزانيات ضخمة باسم الثقافة، في وقت ينتظر فيه المواطن البسيط فرصاً حقيقية للتنمية والتشغيل.