مختص: التطور التقني في المملكة لم يشهده أي بلد في العالم
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
قال المتخصص في التقنية د. حسين سندي، إن التطور الرقمي في المملكة لم يشهده أي بلد في العالم.
وأضاف سندي، بمداخلة لقناة السعودية، أننا نشهد نهضة لم يشهدها أي بلد في العالم، وبتسارع غير مسبوق.
وتابع المتخصص في التقنية، أن انتشار البنية التحتية الرقمية في المملكة كانت مسايرة للدول الأخرى ووصل إلى تفوق غير مسبوق حتى على بعض الدول التي صنعت هذه التقنية.
تجدر الإشارة إلى أن المملكة تولى اهتماما كبيرا بالبنية التحتية الرقمية، ويشمل ذلك إنشاء هيئة الحكومة الرقمية ووضع نظام إلكتروني وطني للمراسلات الحكومية، فضلا عن البرامج الوطنية المعنية.
المتخصص في التقنية د.حسين سندي: نشهد نهضة لم يشهدها أي بلد في العالم، وبتسارع غير مسبوق، والتطور الرقمي الذي يحصل في المملكة، ليس موجودًا في أي بلد بالعالم. #من_السعودية | #قناة_السعودية pic.twitter.com/FmbubvarkN
— قناة السعودية (@saudiatv) December 3, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المملكة فی المملکة
إقرأ أيضاً:
السعودية وزعت أزيد من 7 مليارات دولار لتحسين ظروف الأطفال وأسرهم حول العالم
نفذ مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية منذ تأسيسه وحتى الآن 3 آلاف و117 مشروعا في 105 دول، بتكلفة تتجاوز 7 مليارات و113 مليون دولار، لتحسين ظروف الأطفال وأسرهم، ورفع معاناتهم، وضمان حصولهم على التعليم في بيئة آمنة وصحية، وتقديم الدعم للأطفال في مختلف أنحاء العالم.
وتم الإعلان عن هذه الأرقام بمناسبة اليوم العالمي للطفل الذي يحتفي به العالم في 20 نونبر من كل عام، وهو يوم يهدف إلى تعزيز حقوق الأطفال من خلال مجموعة من الأنشطة والفعاليات التي تضمن لهم بيئة آمنة وصحية، وتشمل حقوق الطفل في التعليم، والمساواة، والعناية، والحماية من العنف والإهمال، كما نصت على ذلك المواثيق والأعراف الدولية.
ومن المشروعات النوعية التي ينفذها المركز، مشروع « إعادة تأهيل الأطفال المجندين والمتأثرين في النزاع المسلح باليمن » الذي يهدف إلى تأهيل الأطفال المجندين وإعادتهم إلى حياتهم الطبيعية، حيث استفاد منه حتى الآن 530 طفلا و60 ألفا و560 فردا من عوائلهم، ويشمل المشروع إدماج الأطفال في المجتمع وإلحاقهم بالمدارس، بالإضافة إلى تقديم الدعم النفسي والاجتماعي إليهم وإلى أسرهم من خلال دورات تدريبية تهدف إلى مساعدتهم على ممارسة حياتهم بشكل طبيعي.
ويعد مركز الملك سلمان للإغاثة من الداعمين الرئيسين لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف)، حيث يسهم هذا الدعم في توفير الخدمات الصحية ومشروعات التغذية للأطفال حديثي الولادة وأمهاتهم، إلى جانب دعم العملية التعليمية؛ مما يضمن استمرارية التعليم في مناطق الأزمات والكوارث.
كلمات دلالية الاطفال السعودية اليوم العالمي للطفل مشاريع معاناة