مسؤول بـ«مستشفى الملك فيصل»: مركز القيادة والتحكم أسهم في عدة إنجازات لتحسين رضى المرضى
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
أكد مدير الإدارة العامة للمعلومات الصحية والتطبيقات في مستشفى الملك فيصل التخصصي فهد بن دايل، أن مركز القيادة والتحكم قد أسهم في العديد من الإنجازات لتحسين رضى المرضى وكفاءة الأداء.
وأضاف خلال مداخلة مع برنامج «اليوم» على قناة «الإخبارية» أن أبرز هذه الإنجازات انخفاض معدلات العدوى ومعدلات الإصابات، وكذلك تقليل وقت الانتظار والتكلفة.
وأشار بن دايل إلى أن الرقمنة تساعد في تحسين كفاءة العمليات في المستشفيات والعيادات مما يؤدي إلى تقليل التكاليف، وذلك مثل استخدام الروبوتات وأنظمة الذكاء الاصطناعي لأداء المهام الروتينية مما يوفر الوقت والجهد للمهنيين الصحيين.
فيديو | مدير الإدارة العامة للمعلومات الصحية والتطبيقات في مستشفى الملك فيصل التخصصي فهد بن دايل: لتقليل وقت الانتظار والتكلفة.. أسهم مركز القيادة والتحكم في العديد من الإنجازات لتحسين رضى المرضى وكفاءة الأداء#برنامج_اليوم pic.twitter.com/KPDXIP5Rdn
— برنامج اليوم (@Studioekhbariy) December 3, 2023المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
مسؤول إسرائيلي: تلقينا ردا من حماس دون المطالبة بالالتزام بوقف الحرب في المرحلة الأولى
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن مسؤول إسرائيلي، أنهم تلقوا ردا من حماس دون المطالبة بالالتزام بوقف الحرب في المرحلة الأولى.
وفي سياق متصل، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أمس الأربعاء نقلا عن مصادر أن تل أبيب تتوقع ردا من حركة حماس على مقترح الوساطة الجديد بشأن وقف إطلاق النار في غزة خلال الفترة القريبة المقبلة.
وأوضحت "القناة 12 الإسرائيلية" أن "التوتر بلغ أعلى مستوياته في تل أبيب في ظل الانتظار الملح لرد من حماس بسبب ضغوط من الوسطاء".
وأضافت: "في ظل الانتظار القلق في إسرائيل لرد حماس بعد ضغوط من الوسطاء، جرت محادثة اليوم بين مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية ويليام بيرنز، ورئيس الموساد ديفيد برنيع، ووزير الدفاع يوآف غالانت يستفسر فيها حول تفاصيل الخطوط العريضة لصفقة الرهائن".
وأشارت مصادر إسرائيلية إلى أنه "بعد الضغوط للتوصل إلى اتفاق، التقدير في إسرائيل هو أنه من المتوقع أن يصل الرد من حماس في المستقبل القريب، كما أن الأيام القليلة المقبلة ستكون حاسمة".
كما ذكرت أن "حماس تواصل إصرارها على بند مبدئي في المخطط يمنع من العودة إلى القتال بعد المرحلة الأولى من المخطط، وهناك ثغرات أخرى لم يتم إغلاقها بعد، لكن إسرائيل ستواصل المفاوضات مع مواصلة الضغط العسكري والسياسي من أجل إطلاق سراح جميع الرهائن".