كشف مجموعة من الأطباء عن اهمية الفحص الدوري للعينين وتخصيص وقت معين للشاشات، كما أن الاقلاع عن التدخين واتباع نظام غذائي صحي، كل ذلك يساعد على الحفاظ على الابصار.
ووفق موقع Zee News، فإن هناك 10 أطعمة خارقة يمكن أن تساعد في مكافحة ضعف الإبصار:
1. الجزر
إن الجزر غني بالبيتا كاروتين، وهو نوع من فيتامين A الضروري للرؤية الجيدة، إذ يساعد فيتامين A في الحفاظ على قرنية واضحة ويمكن أن يمنع العمى الليلي.
2. البيض
يحتوي البيض على كميات مناسبة من اللوتين والزيكسانثين والزنك، مما يساعد على تقليل خطر الضمور البقعي المرتبط بالتقدم في العمر.
3. الأسماك الدهنية
تشتهر الأسماك الدهنية مثل السلمون والتونة باحتوائها على نسبة عالية من أحماض أوميغا-3 الدهنية، والتي تساهم في تطوير البصر وصحة شبكية العين في الجزء الخلفي من العين.
4. البقوليات
تعتبر الفاصوليا والعدس والبازلاء مصادر جيدة للبيوفلافونويد والزنك، وهى عناصر غذائية تحمي شبكية العين وتقلل من خطر الضمور البقعي وإعتام عدسة العين.
5. الفلفل الحلو
يحتوي الفلفل الحلو، خاصة الملون مثل الأحمر والبرتقالي والأصفر، على نسبة عالية من فيتامين C والبيتا كاروتين، مما يعزز صحة العين بشكل عام.
6. الخضراوات الورقية
تحتوي السبانخ والملفوف وغيرها من الخضروات الورقية على اللوتين والزياكسانثين، وهي مضادات الأكسدة التي تقلل من خطر الإصابة بالضمور البقعي وإعتام عدسة العين.
7. البطاطا الحلوة
مثل الجزر، فإن البطاطا الحلوة غنية بالبيتا كاروتين، وهو أمر ضروري للرؤية الجيدة والحفاظ على شبكية العين صحية.
8. الحمضيات
لأن محتوى البرتقال والليمون والغريب فروت من فيتامين C مرتفع، فإن تناول الحمضيات يوفر مضاد للأكسدة يدعم الأوعية الدموية في العين ويقلل من خطر إعتام عدسة العين.
9. التوت
يشترك التوت الأزرق والأسود والفراولة في ميزة توفير مستويات عالية من مضادات الأكسدة وفيتامين C، ما يحمي العينين من الإجهاد التأكسدي ويقلل من خطر إعتام عدسة العين.
10. المكسرات والبذور
يحتوي اللوز والجوز وبذور الكتان على فيتامين E، الذي يبطئ الضمور البقعي. كما أنها توفر أحماض أوميغا-3 الدهنية، التي تدعم صحة العين بشكل عام.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اتباع نظام غذائي الاسماك الدهنية الإقلاع عن التدخين البطاطا الحلوة البقوليات الخضروات الورقية بذور الكتان شبكية العين صحة العين عدسة العین من خطر
إقرأ أيضاً:
مكونات طبيعية للتخلص من التهابات الجسم
تبنى الناس باستمرار أنظمة غذائية مضادة للالتهابات للوقاية من الأمراض المزمنة الناجمة عن الالتهابات المطولة.
ويعد الالتهاب استجابة طبيعية للجسم لمقاومة الإصابات أو العدوى، إلا أنه قد يؤدي إلى مجموعة من الأمراض المزمنة، مثل أمراض القلب والسكري والتهاب المفاصل وغيرها، إذا استمر لفترة طويلة.
ولهذا السبب، يسعى الكثيرون جاهدين إلى تضمين أطعمة ذات خصائص مضادة للالتهابات في أنظمتهم الغذائية.
ودخل زيت حبة البركة السوداء في الحديث عن الأنظمة الغذائية المضادة للالتهابات، ولكن لا بد من فهم مدى فعاليته.
يبشر زيت حبة البركة السوداء بنتائج واعدة لاحتوائه على مركب يُقلل التورم.
زيت حبة البركة السوداء له قدرته على مكافحة الالتهاب.
وثبت أن المركب الرئيسي فيه، الثيموكوينون، يُساعد على تقليل التورم وتخفيف الألم وتقليل إشارات الجسم المُسببة للالتهاب".
واتضح أن زيت حبة البركة ليس هو الأفضل، حيث أن هناك العديد من البدائل الأخرى التي تساعد بطريقتها الخاصة في معالجة مشكلة الالتهاب بمركباتها الطبيعية، مع أنه خيار طبيعي قوي، إلا أن أطعمة أخرى مثل الكركم والزنجبيل والتوت الأزرق لها أيضًا تأثيرات مضادة للالتهابات.
يُظهر الكركمين الموجود في الكركم قدرته على تقليل الالتهاب والإجهاد التأكسدي.
يعمل الزنجبيل على مسارات التهابية متعددة، والتوت الأزرق غني بمضادات الأكسدة التي تساعد على تهدئة الالتهاب في جميع أنحاء الجسم."