قال أيمن العيسوي، رئيس الجالية المصرية في روسيا، إن هناك إقبالا كثيفا من الشباب في موسكو للتصويت في الانتخابات الرئاسية، مما يؤكد وعيهم بحجم الإنجازات وحبهم لوطنهم.

وقال العيسوي - في مداخلة هاتفية لبرنامج (8 الصبح) المذاع على قناة (dmc)، "إن معظم الناخبين من الشباب لكونهم المستقبل، حيث أصبح لديهم الوعي بحجم الإنجازات والمشروعات التنموية التي تمت في مصر وجميعهم يريدون استمرار المسيرة والبناء".

وأشار إلى أنه بالأمس اصطف الكثير من الناخبين أمام مقر اللجان الانتخابية رغم برودة الطقس وسقوط الثلوج، متوقعا تزايد أعداد الناخبين في اليوم الثالث والأخير للانتخابات الرئاسية.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: روسيا الرئيس السيسي انتخابات الرئاسة فريد زهران عبد السند يمامة الانتخابات الرئاسية 2024 حازم عمر مصر تنتخب انتخابات المصريين بالخارج انتخابات المصريين أيمن العيسوي

إقرأ أيضاً:

“القائد الضرورة وملحمة الإنجازات الأسطورية!”

” #القائد_الضرورة و #ملحمة_الإنجازات_الأسطورية!”

✍️ بقلم: أ.د. محمد تركي بني سلامة

في ظل القيادة الفذة لرئيس الجامعة المبجل، باتت الإنجازات تتوالى كما لم يحدث في تاريخ البشرية، فأشرقت الشمس بنوره، وهطلت الأمطار ببركته، ولو شاء – أطال الله بقاءه – لأوقف الزمن عند لحظة توليه الرئاسة ليحفظ لنا هذا العهد الذهبي إلى الأبد! فلا شيء يتحقق دون حكمته، ولا نجاح يُكتب دون توقيعه، حتى باتت الجامعة منارةً للحضارة بفضل نظرته الثاقبة التي تفوق في بعدها رؤى الأنبياء والفلاسفة.

وبما أن هذا القائد العظيم قد استطاع، بحكمته التي تفوق فهم البشر، أن يصنع نهضةً لا تُضاهى، فإنني أدعو، وبإلحاح شديد، إلى استنساخ هذه العبقرية الفريدة، وإعادة إنتاجها في جميع الجامعات والمؤسسات، بل وتوزيع نسخٍ محسّنة منه على الدول الشقيقة والصديقة، علّها تذوق شيئاً من طعم هذا الازدهار الأسطوري. فمن الظلم أن تحظى جامعة واحدة فقط بهذه النعمة، بينما تعاني جامعات العالم من رؤساء لا يمتلكون نصف بصيرته، ولا ربع إنجازاته التي لا نراها إلا في الخيال!

مقالات ذات صلة إحالات إلى التقاعد وانهاء خدمات في وزارة التربية / أسماء 2025/02/28

ولأن الرئيس المبجّل مشغول بمواصلة مسيرته الخالدة، فإنه من الواجب علينا دعمه وتخفيف بعض الأعباء الجسام عن كاهله، لذا أقترح، بكل وفاء وإخلاص، استحداث وزارة خاصة تحت مسمى “وزارة تمجيد الرئيس وإعلاء شأنه”، تتولى نشر معجزاته وتوثيق أمجاده، مع تخصيص لجنة عليا لتفسير أقواله الحكيمة حتى يستفيد منها العالم أجمع. فلا يجوز أن تظل هذه الدرر الفريدة طيّ النسيان، أو أن تُستهلك فقط في الدوائر المغلقة، بل ينبغي أن تُدرّس في الجامعات كنماذج للقيادة الفريدة.

ولكن، ونظرًا لانشغالات الرئيس الجسام، ومع استمرار الحملات الإعلامية الجبارة التي تشيد بإنجازاته، ومع ظهور بعض الأصوات التي – للأسف – لا تقدر عبقريته، فإنني أقترح بكل جدية استحداث منصب “مساعد رئيس الجامعة لشؤون الفيسبوك والذباب الإلكتروني”، بحيث يتولى إدارة المعارك الدونكيشوتية التي يخوضها الرئيس العظيم، ويضمن له تحقيق الانتصارات الوهمية التي تبقيه في صدارة المشهد، رغم أنف أولئك المشاغبين الذين لا يشغلهم سوى سمعة الجامعة ومصلحتها! فوجود مثل هذا المساعد سيسهم في تقليل الأعباء عن الرئيس، ويضمن أن تظل أروقة الجامعة مسرحًا للمديح الدائم والتصفيق المستمر.

وإن كان في الأمة بقية من حكمة، فعليها أن تفكر بجدية في منحه لقب “القائد الضرورة”، حتى لا يساور أحد الوهم بأن الشمس قد تشرق بدونه يومًا ما!

مقالات مشابهة

  • كيا تكشف النقاب عن PV5 الكهربائية الجديدة بحجم عملاق| صور
  • توقيع ميثاق شرف سياسي بالغابون قبيل الانتخابات الرئاسية
  • السويح: لقاء القاهرة لم يبحث فصل الانتخابات التشريعية عن الرئاسية
  • بثنائية نظيفة.. بروسيا دورتموند ينتصر على سانت باولي
  • الفياض: سيتم التصويت على قانون هيئة الحشد ليكون سنداً قانونياً
  • محافظ الغربية: إقبال كثيف على منفذ مستقبل مصر بالمحلة في أول أيام رمضان
  • طقس اليوم.. برودة شديدة ورياح قوية في عدة مناطق!
  • إقبال كثيف بأسواق جازان مع حلول شهر رمضان
  • سلوفاكيا تعتذر عن التصويت في الأمم المتحدة على قرار معاد لروسيا
  • “القائد الضرورة وملحمة الإنجازات الأسطورية!”