شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن النقض تصدر أول حكم بجريمة عدم تسليم ميراث منذ صدور القانون2017 برلمانى، رصد موقع برلماني ، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان إنصاف الوريث النقض تصدر أول حكم إدانة في جريمة امتناع عن .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النقض تصدر أول حكم بجريمة عدم تسليم ميراث منذ صدور القانون2017.

. برلمانى، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

النقض تصدر أول حكم بجريمة عدم تسليم ميراث منذ صدور...

رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان: "إنصاف الوريث.. النقض تصدر أول حكم إدانة في جريمة امتناع عن تسليم الميراث بعد قضاء الدستورية بعدم إلزام ضرورة الفرز والتجنيب للتركة".

استعرض الموقع  خلاله أول حكما جنائيا نهائيا باتا بالإدانة يهم ملايين الورثة، بتغريم المتهمين الأشقاء الستة 20 ألف جنيه لكل متهم عن جريمة الامتناع عن تسليم حصة ميراثية بعد حكم الدستورية العليا الشهير الذى لم يشترط فرز وتجنيب التركة، وفقا للمادة 49 من القانون رقم 77 لسنة 1943 بشأن المواريث المعدل بالقانون رقم 219 لسنة 2017، وهى الثغرة التي كانت تؤدى لصدور أحكام بالبراءة في جرائم عدم تسليم الميراث منذ صدور القانون في 2017.   

الوقائع تتحصل في صدور حكم أول درجة من محكمة جنح أبو حماد الجزئية بتغريم كل متهم من الأشقاء الستة 100 ألف جنيه، وإحالة الدعوي المدنية للمحكمة المختصة، وأيدت محكمة جنح مستأنف بلبيس الحكم، والقاضي منطوقة "بتأييد حكم أول درجة بتغريم كل متهم 100 ألف جنيه وإحالة الدعوي المدنية للمحكمة المختصة"، وعدلت محكمة النقض الحكم ليصبح تغريم كل متهم 20 ألف جنيه والتأييد فيما عدا ذلك.

وجاء تأسيس الحكم بناء علي حكم المحكمة الدستورية الذي تضمن عدم اشتراط فرز وتجنيب التركة، فجرم المشرع المصري واقعة الامتناع عن تسليم الورثة حصتهم القانونية من الميراث إلا أنه حدد لهذه الجريمة عدة أركان يجب توافرها أهم هذه الشروط هي: وجود تركة مملوكة للموروث "ميراث"، وأن تكون التركة "الميراث" تحت يد أحد الورثة "فى حيازته"، والإمتناع حائز الميراث عن التسليم لمن له حق الإرث، كما أن إثبات امتناع حائز التركة عن إعطاء الميراث للمستحقين من الورثة يثبت عن طريق إنذار المتضرر لواضع اليد على التركة وهو غير وجوبى، ويجب أن توضح الحصة الميراثية المطالب بها على وجه التحديد في الإنذار وعريضة الجنحة المباشرة، وإليكم التفاصيل كاملة: 

لملايين الورثة.. بعد صدور أحكام بالبراءة منذ سن القانون في 2017.. النقض تصدر أول حكم بالإدانة في جريمة امتناع عن تسليم "الميراث" بعد حكم الدستورية العليا.. مستندا على عدم اشتراط فرز وتجنيب التركة.. وينصف الوارث  

 

                                           برلمانى 

 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ألف جنیه

إقرأ أيضاً:

صدور العدد 58 من مجلة المسرح

 

تضمن العدد الثامن والخمسون (يوليو) من مجلة “المسرح” التي تصدرها دائرة الثقافة بحكومة الشارقة مجموعة متنوعة من القراءات والمقالات والمتابعات والحوارات حول الشأن المسرحي المحلي والعربي والعالمي.
نشرت المجلة في باب «مدخل» شهادات لعدد من الفنانين المصريين حول التجربة المسرحية لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة بمناسبة فوز سموه بـ «جائزة النيل للمبدعين العرب» التي تنظمها وزارة الثقافة المصرية، كما تضمن الباب مواكبة لحفل تخريج الدفعة الثانية من طلبة أكاديمية الشارقة للفنون الأدائية، إضافة إلى استطلاع حول الأرشيفات الشخصية للمسرحيين الإماراتيين.
وحفل باب «قراءات» بعدد من المراجعات حول العروض المسرحية الجديدة التي شهدتها العواصم العربية، حيث كتب أحمد خميس عن تجربة المخرج اللبناني المقيم في مصر وليد عوني في مسرحة ثلاثة أعمال سينمائية في عرضه الموسوم «صحراء شادي عبدالسلام»، وكتبت ليندا حمود عن «الرهان» أحدث عرض للمخرج السوري زهير البقاعي، وتطرق رضا عطية إلى جماليات الأداء التمثيلي وبلاغة المقاربة الإخراجية في العمل المونودرامي «فريدة» للمخرج المصري أكرم مصطفى، وتناول الحبيب سوالمي مسرحية «ثورة» للمخرج الجزائري عبدالقادر جريو بين الضرورة الدرامية والعاطفة الوطنية، وكتب محمد علام عن «آه يا ليل يا قمر» الذي أعده وليد مصطفى عن نص لنجيب سرور، وأخرجه المصري إيهاب زكريا.
في «رؤى» ترجم ياسين سليمان مقالة لفريدريك مارتل حول الترجمات المتنوعة لمسرحية هاملت في اللغة الفرنسية، وكتبت الزهرة براهيم عن المسرح المغربي والثقافة الاستعمارية انطلاقاً من تجربة مسرحية «تكنزا.. قصة تودة».
وتضمن «حوار» مقابلة أجرتها سعيدة شريف مع المخرج والكاتب المسرحي المغربي حسن هموش تحدث فيها عن بداياته ومساره التكويني، ورهانه على التراث الشعبي المحلي، وأبرز التجارب التي تأثر بها مشروعه الفني، ومنظوره إلى راهن التجربة المسرحية في بعديها المغربي والعربي.
وحوى «مطالعات» قراءة بقلم حورية حمو في مسرحية «شهريار يعترف» للكاتب السوري أحمد زياد محبك. وفي «أسفار» حكى راشد بخيت عن رحلته المسرحية إلى تونس قبل ست سنوات.
في «رسائل» كتب جوان جان عن الدورة (28) من مهرجان المسرح الجامعي في دمشق، التي نظمت أخيراً، ورصد أنس عبدالرحمن أجواء الدورة (36) من مهرجان الدوحة المسرحي، وكتب صبري حافظ عن أبرز الفعاليات التي ستشهدها الدورة (78) من مهرجان أفينيون (فرنسا) الذي يختتم في الحادي والعشرين من يوليو.
وفي «متابعات» قرأت ياسمين فراج اشتغال الموسيقى في عرضين من أعمال الدورة الثانية من «مهرجان إيزيس الدولي لمسرح المرأة» الذي ينظم في القاهرة، وتتبع الحسام محيي الدين المسيرة الذهبية لرائدي المسرح اللبناني أنطوان ولطيفة ملتقى، بينما وقفت لمى طيارة على حكاية “مدرسة الفن المسرحي» في سوريا التي أسسها سمير عثمان الباش لتأهيل هواة المسرح أكاديمياً.


مقالات مشابهة

  • صدور حكم بالإعدام شنقًا لطالب وخالته نحرا عجوزًا مسنّة بمنزلها في واسط
  • صدور العدد 58 من مجلة المسرح
  • عشيرة الغرايبة تمنح عطوة اعتراف بجريمة شفا بدران - صورة
  • برلمانى: انعكاسات إيجابية على الاقتصاد بعد مؤتمر الاستثمار المصري الأوروبي
  • أول رد فلسطيني على خطة تسليم غزة لقوات دولية
  • موعد حجز شقق إسكان القاهرة الجديدة وموعد تسليم الطرح الجديد
  • خلصوا عليه بقوالب الطوب..مقتل مُسن على يد 2 من أشقائه ونجل اخيه بالأقصر بسبب الميراث
  • صوت الناس.. أرملة تواجه ضيق الحال وحجب الميراث وطرد من منزل العائلة
  • خلاف انتهي بجريمة.. تحقيقات موسعة مع المتهم بقتل شاب في دار السلام
  • رئيس جهاز أكتوبر الجديدة: تسليم أولى حضانات بغرب المطار