احتضنت كنيسة السيدة العذراء مريم مريم التابعة للأقباط الأرثوذكس بمنطقة مسرة،  اليوم الاحد، فعاليات ومراسم الأنشطة الروحية بمناسبة نهضة صوم الميلاد المجيد.

 

البابا تواضروس يلقي العظة الروحية بكنيسة الملاك البحري الليلة

 

الكنيسة الإنجيلية تستعد لبدء لقاء "معا نحو السلام"..شاهد

تتخلل اللقاء الطقوس الارثوذكسيه المتمثلة رفع البخور وتقديم الحمل وتلاوة مزامير من الكتاب المقدس.

من المقرر أن تستمر هذه الأنشطة  فترة الصوم الذي ينتهي باحتفال العيد في يناير المقبل وخلال تلك الفترة تقيم الكنائس المصرية هذه الأنشطة بصورة منتظمة حتى تتمكن من ترسيخ مبادئ الكتاب المقدس في نفوس أبناء الأجيال المتعاقبة.

 بدأت جميع الإيبارشيات المصرية  صوم الميلاد المجيد الأحد الماضي، لمدة ٤٣ يوما حتى احتفالية عيد ميلاد السيد المسيح في ٧ يناير.

كانت تلك الفعاليات عقب وابل من مناسبات كان من أبرزها عيد الصليب المجيد والذي تحرص الكنيسة على اقامته لمدة 3 أيام في أوقات متفرقه بالعام الواحد.

أفاضت الكتب التاريخية المسيحية بعدد كبير من الشخصيات و الأحداث التي تعيد تذكير اجيال الأقباط بها خلال العام ورجحت السبب في  صعوبة العثور الصليب إلى الرومان الذين طموره بالرمال  وشيدوا معبدًا لهم، حتى جاء عام 326ميلادي وتبين الصليب الحقيقي بعدما سخرت الملكة هيلانة جنودها وقواتها للبحث عن الصليب المنشود.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: كنيسة العذراء صوم الميلاد المجيد فترة صوم الميلاد المجيد نهضة صوم الميلاد المجيد الكنيسة القبطية الأرثوذكسية

إقرأ أيضاً:

المصريون القدماء أتقنوا كل شيء ما عدا الجلوس الصحيح

كشف بحث جديد أن قدماء المصريين، رغم براعتهم في العديد من المجالات، ربما عانوا من إصابات مرتبطة بالعمل نتيجة وضعية جلوس سيئة. أظهرت الدراسة، التي أجرتها جامعة "تشارلز" في التشيك، أن الكتّاب في مصر القديمة كانوا يعانون من مشاكل في الورك والعمود الفقري بسبب جلوسهم متقاطعي الساقين مع ثني رؤوسهم للأمام لساعات طويلة. الدكتورة بيترا بروكنر هافيلكوفا، رئيسة الدراسة، أشارت إلى أن هذه الوضعية كانت تسبب تشوهات في الركبتين ومشاكل صحية أخرى.

وأجرى الباحثون فحصاً لهياكل عظمية لذكور عاشوا قبل 4000 عام، بهدف التحقيق في المخاطر المهنية للمهام المتكررة التي كان يؤديها الرجال ذوو المكانة العالية في مصر الفرعونية. تعود هذه الهياكل، المدفونة في مقبرة أبو صير، إلى الفترة بين 2700 قبل الميلاد و2180 قبل الميلاد. وجدت نتائج البحث، التي نُشرت في مجلة Scientific Reports، أن التغييرات التنكسية في المفاصل كانت أكثر شيوعاً بين الكتّاب مقارنة بالرجال الذين لديهم مهن أخرى.

وأوضحت الدكتورة هافيلكوفا أن هذه التغيرات ظهرت في مفاصل متعددة، بما في ذلك الفك السفلي، وعظم الترقوة، والكتف، والإبهام، وأسفل الفخذ، والعمود الفقري، وخاصة الجزء العلوي منه. وأضافت أن التغييرات في الركبتين والوركين والكاحلين تشير إلى أن الكتّاب ربما فضلوا الجلوس مع وضع الساق اليسرى في وضع الركوع أو القرفصاء والساق اليمنى مثنية مع توجيه الركبة لأعلى في وضع القرفصاء أو الانحناء.

مقالات مشابهة

  • أنشطة مستثناة من مواعيد غلق المحال.. أبرزها السوبر ماركت والصيدليات
  • التنسيق الحضاري يدرج اسم الفنانة مريم فخر الدين ضمن مشروع «عاش هنا»
  • النائب العام الأسبق: الإخوان اختطفوا ثورة 25 يناير وحاولوا أخونة القضاء
  • المصريون القدماء أتقنوا كل شيء ما عدا الجلوس الصحيح
  • حصاد أنشطة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في أسبوع
  • الأنبا ميخائيل يحتفل بتأسيس المجموعة الكشفية في مدينة 15 مايو
  • الأنبا سيداروس يترأس اجتماع كهنة قطاع عزبة النخل والمرج
  • مصر تغلق أنشطة السودانيين حتى توفيق أوضاعهم.. تقنين أم جباية وتضييق؟
  • عمرها 100 عام وتعمل 50 ساعة أسبوعيا.. كيف تحافظ «مريم» على صحتها؟
  • الأنبا باخوم يلتقي أسر كنيسة العذراء بشبرا