البلوجر خلود محمود تتصدر مواقع التواصل الاجتماعي بفيديوهات عن المرأة
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
حققت البلوجر خلود محمود، شهرة واسعة على منصات التواصل الاجتماعي في الفترة الأخيرة، حيث نجحت في جذب الملايين من المشاهدات من خلال مقاطع الفيديو المتنوعة التي تنشرها على تطبيقات مثل تيك توك وانستجرام.
تتمتع خلود محمود بقاعدة جماهيرية كبيرة تتابعها وتدعمها في رحلتها الإبداعية، حيث تقوم بإنشاء ونشر محتوى خاص بالمرأة وأسلوب الحياة على مواقع التواصل الاجتماعي، من فيديوهات ومقالات وصور.
وتعتبر خلود واحدة من الأشخاص البارزين الذين يعبرون عن آرائهم ويشاركون معلوماتهم وتجاربهم مع الجمهور عبر المنصات الرقمية المحتلف، حيث تناقش مواضيع متنوعة مثل السفر والموضة والجمال والطعام وغيرها.
تتميز البلوجر الشابة، بأسلوبها الخاص وقدرتها على التواصل مع الجمهور بفعالية، مما يجعلها محبوبة وشهيرة في عالم مواقع التواصل الاجتماعي.
من خلال نشرها لمقاطع الفيديو على منصات التواصل الاجتماعي مثل يوتيوب وانستجرام وتيك توك، استطاعت خلود محمود لفت انتباه الجماهير وتحقيق ملايين المشاهدات عبر تقديم محتوى جذاب ومفيد يستهدف الجمهور المستهدف، ما يؤكد نجاحها الكبير وشهرتها المتزايدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التواصل الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
ممثل الأعلى لتنظيم الإعلام: شبكات التواصل الاجتماعي تنتهك القيم
أكد عصام الأمير وكيل المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، أن الإعلام يرتبط بشكل وثيق بحقوق الإنسان فلا يزدهر الإعلام إلا بحرية الرأي والتعبير وهي من أهم حقوق الإنسان في أي مجتمع وفي أي زمان، مضيفا أنه لا شك أن من أهم المتطلبات في مرحلة بناء الإنسان في ظل الجمهورية الجديدة أن يعمل الإعلام بكافة وسائله على التعريف بحقوق الإنسان وأن يدعمها ويرسخها في عقول ووجدان المواطن وفي ذلك قوة للمواطن ومن ثم قوة للوطن نفسه
وأضاف الأمير - خلال كلمة له بالجلسة الأولى من المؤتمر الذي ينظمه المجلس القومي لحقوق الإنسان والذي يأتي بالتزامن مع الاحتفال باليوم العالمي لحقوق الإنسان ويحمل عنوان دور الإعلام في رفع الوعي بحقوق الإنسان وحمايتها ورصد تنفيذها والمنعقد الان بأحد الفنادق الكبرى بالقاهرة: بعد ذلك مباشرة يأتي دور الإعلام القوي في رصد وتسليط الضوء على أي إنتهاكات لحقوق الإنسان والعمل على إبرازها وكشفها أملاً في القضاء على هذه الإنتهاكات أولاً بأول وبقوة وإصرار لا يلين مهما كانت قوة أو سلطة مرتكبى هذه الإنتهاكات.
وشدد: لن يتأتى ذلك إلا بالدعم الكامل للشفافية والمصارحة كأسلوب حياة بين كافة أفراد المجتمع حكاماً ومحكومين وبين كافة أطراف وطوائف المجتمع، وأن يكون الحق في المسائلة مبدءاً أساسياً لا حياد عنه ولا مبرر لتجاوزه بأي شكل من الأشكال ولا تحت أي ظرف مهما كان.
وتابع: مع ذلك فإن أهم التحديات التي تواجه الإعلام في رسالته السامية تتمثل في أن يكون الإعلام نفسه أداة لهذه الانتهاكات سواء في وسائل الإعلام التقليدية أو بالأخص من خلال وسائل الإعلام الحديثة أو وسائط التواصل الإجتماعي في عصر الإعلام الرقمي الذي نعيش فيه.
وأردف: كلنا يعلم مدى الإنتهاكات التي تحدث يومياً على شبكات التواصل الاجتماعي في انتهاك الحياة الشخصية للمواطنين أو إنتهاك للقيم والأخلاق والأسس الدينية والثقافية للمجتمع من قبل بعض الأعمال التي تبث على المنصات الإعلامية المختلفة والتي أصبحت تمثل رافداً هاماً يحظى بمتابعة كبيرة من قبل المواطنين.
ولفت الأمير: كذلك من أهم التحديات أن يكون هناك سجناء أو محتجزين جراء حرية الرأي أو التعبير، مردفا: لن يكون الحل إلا بالإنتصار لقيم المهنية والنزاهة ومواثيق الشرف والقانون.
واختتم: المجلس الأعلى لتنظيم الأعلام في تشكيله الجديد سيعمل جاهدا مع المجلس القومي لحقوق الانسان من أجل دعم نشر الوعي بالحقوق ومقاومة الانتهاكات و القضاء علي التحديات أولاً بأول.