ناشط شبابي: الحلول موجودة لوقف انهيار العملة وضبط الأسعار.. ولكن!
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
تحسر الناشط الشبابي حيدرة الكازمي على ما آلت إليه الأوضاع على كافة الأصعدة في العاصمة المؤقتة عدن جراء الانهيار الكارثي للعملة المحلية وغلاء الأسعار.
وقال الكازمي في منشور على حائط صفحته بموقع"فيسبوك"ماذا يحدث في عدن؟ لماذا نعاني من استمرار هذا الشلل وارتفاع الأسعار في المتطلبات الأساسية للمواطن؟".
وأضاف:"المشتقات النفطية الديزل والبترول تحديداً أسعاره ترتفع وعلى 500 ريال في كل شهرين إلى أن يصل إلى 30 ألف، وكذا سعر الصرف للعملة الصعبة وتحديدا الريال السعودي والدولار يرتفعان بشكلٍ كبير بين الحين والآخر".
وأردف قائلًا:"التلاعب بالريال السعودي والدولار هو أحد الأسباب التي نعاني منها ويعمل على ارتفاع سعر البترول والديزل، والذي ينعكس كذلك على ارتفاع أسعار المواد الغذائية والاستهلاكية للمواطن".
وأشار الكازمي إلى أن"سعر الريال السعودي تجاوز حاجز الـ 400 ريال يمني في ظل غياب أي تدخل حكومي.. متسائلًا:"متى سنرى حلولاً حقيقة من قبل الدولة وحكومتها والمسؤولين في عدن؟ لماذا ما زالوا متفرجين!؟أم أنهم مشغولون بأمورهم الشخصية".
وأوضح الكازمي أن "الحلول موجودة لإنقاذ المواطن من هذه النكبات، ولكن تحتاج منهم ضمير حي(المسؤولين) بعد أن فقدوه ونزعوه من أنفسهم".
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
لقد ارتكبوا نفس جرائم الفاشر في مدت وقرى الجزيرة و سنار وفي العاصمة ولكن أين هم الآن؟
ما يحدث للمواطنين والنازحين في الفاشر وفي معسكري زمزم وأبوشوك هي جرائم يتحملها الجنجويد وداعميهم.
لقد ارتكبوا نفس الجرائم في مدت وقرى الجزيرة و سنار وفي العاصمة ولكن أين هم الآن؟
لقد هربوا من الجزيرة وقبلها من سنار وهربوا من الخرطوم، أعني من نجا منهم.
إستهداف المواطنين وقتلهم وتشريدهم لا يحقق انتصارا للمليشيا ولا يهزم الشعب السوداني.
الفاشر صامدة وستنتصر والجنجويد إلى زوال.
حليم عباس
الاحتلال يستبدل قوات الاحتياط على الجبهات بجنود نظاميين.. تزايد القلق من العرائض