عودة الفوج الثالث من حجاج قطاع غزة
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
عاد الفوج الثالث من الحجاج الفلسطينيين، فجر اليوم، إلى قطاع غزة، عبر بوابة معبر رفح البري في شمال سيناء، بعد أداء مناسك الحج لهذا العام 1444 هـ.
أخبار متعلقة
اليوم.. انتهاء عودة الحجاج
عودة الفوج الثاني من حجاج غزة عبر بوابة معبر رفح البري بشمال سيناء
عودة الفوج الأول من الحجاج الفلسطينيين إلي قطاع غزة عبر رفح البري
وأعلن مصدر مسؤول بميناء رفح البري، توفير أطقم إضافية من العاملين لسرعة إنهاء إجراءات عودتهم إلى القطاع، علاوة على توفير سيارات لنقلهم إلى مطار القاهرة الدولي إلى معبر رفح البري لمواصلة طريق عودتهم إلى قطاع غزة.
وأضاف المصدر أن الفوج الأول من حجاج غزة ضم 950 حاجًا وحاجة، لافتًا إلى وصول باقي الحجاج إلى قطاع غزة تباعًا خلال الأيام المقبلة.
يذكر أنه عاد الفوج الأول والثاني من الحجاج الفلسطينيين إلى قطاع غزة عبر بوابة معبر رفح البري، أمس وأمس الأول، بعد أداء مناسك الحج في الأراضي الحجازية قادمين من مطار القاهرة الدولي.
عودة الفوج الثالث من حجاج قطاع غزة الفوج الثالث عبور الفوج الثالث معبر رفح البري يستقبل الفوج الثاني من معتمري قطاع غزة عودة حجاج عبور حجاج قطاع غزةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين عودة حجاج معبر رفح البری عبر رفح البری إلى قطاع غزة من حجاج
إقرأ أيضاً:
أستاذ قانون دولي: الأسرى المبعدون سيدلون بشهاداتهم أمام «الجنائية الدولية»
قال الدكتور منير نسيبة، أستاذ القانون الدولي، إنّ صفقة التبادل بين حماس وإسرائيل تتم على ما يُرام، موضحا أن هناك من خرج من فلسطين إلى مصر الشقيقة ومن ثم سيخرجون إلى بلدان أخرى، لكن بالنسبة لهؤلاء الأشخاص سيتمكن مكتب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية ومحققون آخرون سواء من منظمات دولية أو أهلية حقوقية عالمية من التحدث معهم وأخذ شهادتهم حول ما حدث في قطاع غزة خلال فترة العدوان الإسرائيلي طوال الـ15 شهرا.
فتح معبر رفح يعطي الفرصة لدخول المحققين لغزةوأضاف «نسيبة»، خلال مداخلة هاتفية هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ هناك ما لا يقل أهمية عن هذا الأمر وهو فتح معبر رفح، مشيرا إلى أنه عند فتح المعبر باتجاه الأشخاص للدخول إلى قطاع غزة وإذا لم يكن الاحتلال الإسرائيلي يتحكم بمفاتيح معبر رفح من الجانب الفلسطيني وكان هناك حرية فلسطينية بإدخال من أرادوا من العالم إلى فلسطين وغزة بالتحديد، فإن المحققين الدوليين يستطيعون أيضا الدخول لقطاع غزة وأن يحققوا بجريمة التعذيب وجميع الجرائم الأخرى.
أوضاع سيئة وجدها سكان شمال غزةوتابع: «سيحققون أيضا بالدمار الشامل الذي تسبب فيه الاحتلال الإسرائيلي في كافة أرجاء قطاع غزة، ونحن الآن نسمع شهادات من ذهبوا شمالا إلى منازلهم ووجدوا أنه ليس هناك معالم لحارتهم وبيوتهم، لا يوجد أي بنية تحتية، إذ لا يستطيعون الوصول إلى الماء أو قضاء حاجتهم، بالتالي الوضع سيء جدا».