مشاركة قوية للجالية المصرية في بولندا بانتخابات الرئاسة المصرية في الخارج.. صور
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
شارك البيت المصري في بولندا خلال اليوم الثاني للانتخابات الرئاسية المصرية في عملية الاقتراع، حيث حرص البيت المصري على حشد عدد كبير من المصريين المقيمين في بولندا للمشاركة في العملية الانتخابية على مدار اليومين الماضيين وإعطاء أداء واجبهم الانتخابي الذي منحه لهم الدستور.
وقد نجح بالفعل مجلس إدارة البيت المصري في بولندا بقيادة خالد هجرس ومحمد درويش ومحمد الجندي - ومجموعة من المتطوعين في تنظيم عملية التجمع للمصريين المتواجدين في بولندا وتوافدهم على السفارة المصرية في وارسو، حيث شهد اليوم الثاني لعملية الاقتراع توافد ملحوظ للجالية المصرية للإدلاء بأصواتهم، وكانت السفارة المصرية في بولندا على استعداد تام لاستقبال أبناء الجالية المصرية وتسهيل عملية الانتخاب للمواطنين وتم استقبال الناخبين بالأعلام المصرية والشعارات.
ومازالت الجماهير تتوافد على السفارة للإدلاء بأصواتهم ومازال هناك غدا الاحد للتصويت في الانتخابات خارج مصر حيث تعمل اللجان الانتخابية خارج مصر من الساعة التاسعة صباحا و حتى التاسعة مساء بالتوقيت المحلي لكل دولة.
وحرص السفير المصري حاتم تاج الدين- سفير مصر في بولندا والسيد القنصل محمد فرير – قنصل مصر في بولندا على مشاركة المصريين فرحتهم بالمشاركة في العملية الانتخابية من خلال الترحيب الحار بالناخبين وأخذ الصور التذكارية معهم لتتحول العملية الانتخابية في وارسو الي عرس يشيد به جميع المصريين المقيمين في بولندا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المصریة فی فی بولندا
إقرأ أيضاً:
الحليمي: مشاركة المواطنين والمقيمين بالمغرب تبقى رهان نجاح عملية الإحصاء
كشف المندوب السامي للتخطيط، أحمد الحليمي، أهم معطيات ومراحل الإحصاء العام المزمع تنظيمه في شتنبر المقبل.
وأوضح الحليمي أن شعار الحملة التواصلية للإحصاء يوحي بالتفاؤل وأهمية الاستجابة لدعوة صاحب الجلالة الملك محمد السادس لتعبئة كافة المؤسسات وإشراك المواطنين.
واعتبر الحليمي، في إطلاق المراحل العملية للإحصاء العام للسكان والسكنى في نسخته السابعة، أن مشاركة المواطنين والمقيمين بالمغرب تبقى رهان نجاح هذه العملية.
وكشف أن المندوبية، وفي إطار استعدادها لعملية الإحصاء العام للسكان والسكنى 2024، قامت بإنجاز عمليتين خرائطيتين، همت العملية الأولى الأسر والبنايات والمساكن، فيما شملت العملية الثانية المنشآت الاقتصادية، وذلك باستعمال نظام متنقل للمعلومات الجغرافية مزود بصور الأقمار الاصطناعية عالية الدقة.