بعد رحيل ميسي ونيمار... إنريكي يتمنى وجود 3 مهاجمين مثل مبابي
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
تمنّى لويس إنريكي مدرب باريس سان جيرمان أن يكون لديه ثلاثة مهاجمين من قيمة نجم الفريق كيليان مبابي، الذي سجل 14 هدفاً في 12 مباراة بالدوري الفرنسي هذا الموسم حتى الآن.
كذلك سجل مبابي 3 أهداف في دوري أبطال أوروبا، لكن هناك فجوة كبيرة مع ثاني أفضل الهدافين في النادي، أشرف حكيمي وراندال كولو مواني، اللذين سجلا 4 أهداف في كلّ المسابقات.
ويختلف وضع الفريق الباريسي عن الموسم الماضي، عندما سجل ليونيل ميسي 21 هدفاً وأحرز نيمار 18، لكنهما غادرا الفريق.
وقال لويس إنريكي: "أودّ أن يكون لديّ ثلاثة مهاجمين مثل مبابي، يسجل كلّ منهم 17 هدفاً، لكن هذا غير ممكن".
اقرأ أيضاً
اهتزاز إنريكي مع سان جيرمان يقرب مبابي من ريال مدريد
وأضاف: "في العام الماضي كان هناك ثلاثة نجوم عالميين وكانوا يتقاسمون الأهداف أكثر. لاعبون كثيرون سجلوا (أهدافاً). نحن لا نعتمد فقط على كيليان... الآخرون سجلوا".
سُئل لويس إنريكي عن صنع فريقه فرصاً كثيرة أمام نيوكاسل يونايتد الثلاثاء في دوري أبطال أوروبا، في مباراة انتهت بالتعادل 1-1، لكنه افتقر إلى اللمسة النهائية.
وأجاب: "هذا مضحك جداً. إذا كانت لدينا مشكلة في إنهاء الهجمات، فماذا لدى الآخرين؟ الفريق يسجل ثلاثة أهداف في المباراة الواحدة، يصنع 10 فرص واضحة أمام نيوكاسل... كرة القدم لعبة، أحياناً تنجح، وأحياناً لا تنجح. سنواجه مشكلة إن لم نصنع فرصاً للتسجيل".
المصدر | رويترزالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: مبابي نيمار ميسي باريس سان جيرمان
إقرأ أيضاً:
السوداني يعلن دعمه لترشيح الكاردينال لويس ساكو لمنصب بابا الفاتيكان
آخر تحديث: 22 أبريل 2025 - 1:44 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد رئيس مجلس الوزراء، محمد شياع السوداني، اليوم الثلاثاء، دعم ترشيح الكاردينال لويس ساكو لمنصب بابا الفاتيكان.وقال رئيس مجلس الوزراء في تدوينة على منصة (إكس) : “نؤكد دعمنا لغبطة الكاردينال لويس روفائيل الأول ساكو، بوصفه المرشح الوحيد من منطقة الشرق الأوسط ليخلف قداسة البابا الراحل فرنسيس (لروحه الرحمة) بالكرسي الرسولي في الفاتيكان، نظراً لما يتمتع به غبطته من حضور محلي ودولي، ولدوره في نشر السلام والتسامح”.وأضاف أن “بلدنا العراق هو أحد أهم الأماكن التي عاش فيها أبناء الديانة المسيحية متآخين مع بقية الأديان على مدار التاريخ، وهو اليوم يضم أتباع جميع الكنائس، بما يمثله هذا الأمر من محبة وإخوة بين المؤمنين من مختلف الأديان”.