وكالة تقدم الاخبارية:
2025-02-04@19:45:30 GMT

أردوغان يزور اليونان لإصلاح العلاقات

تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT

أردوغان يزور اليونان لإصلاح العلاقات

كشف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، السبت، أنه سيتوجه إلى اليونان في 7 ديسمبر (كانون الأول) للمساعدة في إصلاح العلاقات بين الجارتين.

وأضاف أردوغان في رحلة عودته من دبي بعد المشاركة في COP28″: “آمل أن تبدأ حقبة جديدة”بين البلدين.
وقال إنه سيناقش “الاختلافات في الرأي” والعلاقات بين تركيا والاتحاد الأوروبي مع رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس خلال الزيارة.

وفي الشهر الماضي، قال ميتسوتاكيس إن أثينا تدعم جهود بروكسل لإحياء الاتفاق على اللاجئين في 2016 بين تركيا والاتحاد لوقف تهريب المهاجرين،  وتشجيع تركيا على إعادة قبولهم، والذي عُلق العمل به منذ  2020.
وقال أردوغان في تصريحات نقلها مكتبه: “ذاهبون إلى أثينا بنهج مربح للجانبين” مضيفاً أن أنقرة تأمل “توسيع تعاوننا”.
وانتقد أردوغان بشكل منفصل الولايات المتحدة بسبب مبيعات الأسلحة إلى اليونان والتوترات “المتصاعدة” بين الجارتين، وقال عن الولايات المتحدة: “لا يسلموننا طائرات إف 16 حتى عندما دفعنا ثمنها”.
وكانت أنقرة وأثينا على خلاف بسبب عدد من القضايا الشائكة، بينها السيادة على جزر بحر إيجه، واستغلال موارد الطاقة في شرق البحر المتوسط.

المصدر: وكالة تقدم الاخبارية

إقرأ أيضاً:

أحمد الشرع يزور تركيا غدا

أفادت الرئاسة التركية، بأن الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع يزور تركيا غدا، وفقا لما نقلته قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل لها، اليوم الاثنين.

وفي سياق آخر، استقبل محمد بن سلمان ولي العهد السعودي أمس الأحد الرئيس السوري أحمد الشرع.

مقالات مشابهة

  • الشرع: الشعب السوري لن ينسى وقفة تركيا معه والمرحلة المقبلة تشهد تحولًا في العلاقات
  • زيارته الاولى : الشرع يزور تركيا ولقاء مغلق مع أردوغان في المجمع الرئاسي بأنقرة
  • الرئيس السوري يصل تركيا للقاء «أردوغان»
  • أحمد الشرع يصل إلى تركيا للقاء أردوغان
  • الشرع يزور تركيا اليوم.. ومصادر تكشف عن اتفاق دفاع مشترك
  • الشرع يزور تركيا اليوم لبحث ملفات الأمن والاقتصاد
  • الشرع يزور تركيا الثلاثاء ويبحث مع أردوغان ملفات الأمن والاقتصاد
  • بعد السعودية.. أحمد الشرع يزور تركيا غداً الثلاثاء
  • أحمد الشرع يزور تركيا غدا
  • هل تذهب تركيا إلى الحرب مع إسرائيل من أجل سوريا؟