بوابة الفجر:
2024-09-19@04:42:43 GMT

بالتفصيل.. كم عدد الرهائن المتبقين في غزة؟

تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT

كشفت تقارير صحفية عن عدد الرهائن المتبقين الذين لا يزالون محتجزين من قبل حركة حماس وفصائل أخرى في قطاع غزة. 

علي طريقة أمركيا.. إسرائيل توزع "أوراق لعب" بصور قادة حماس بالداخل والخارج.. من هم قادة حماس الذين تسعى إسرائيل لاغتيالهم؟ ‏أردوغان: لا يمكن استبعاد حماس من الحلول المحتملة للحرب في غزة "التخلي عن بايدن".

. مسلمو أمريكا يتوعدون بايدن بسبب حرب غزة

 

وتشير إسرائيل إلى أن إطلاق سراح هؤلاء الرهائن هو هدف لهجماتها على القطاع.

 

ووفقًا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، يبلغ عدد الرهائن المتبقين 136 شخصًا لدى حماس والفصائل الأخرى في غزة، بعد أن تم إطلاق العشرات منهم خلال أسبوع الهدنة.

 

ووفقًا للصحيفة، يتألف عدد الرهائن المتبقين من 125 إسرائيليًا، بالإضافة إلى 11 أجنبيًا، من بينهم 8 تايلانديين.

 

 ووفقًا لـ "تايمز أوف إسرائيل"، يتكون عدد الرهائن من 114 رجلًا و20 امرأة وطفلين.

انتهت الهدنة بين إسرائيل وحماس يوم الجمعة، قبل أن تستأنف إسرائيل غاراتها العنيفة على قطاع غزة.

يتبادل الجانبان الاتهامات بشأن عدم تمديد اتفاق الهدنة، الذي استمر لمدة أسبوع وأدى إلى إطلاق سراح العديد من الرهائن من قطاع غزة، مقابل الإفراج عن مئات الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية.

 

7 أكتوبر “ طوفان الأقصي”

في السابع من أكتوبر الماضي، احتجزت حماس 240 شخصًا من الداخل الإسرائيلي في هجومها المفاجئ على إسرائيل.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الرهائن اسرائيل القصف القصف في غزة الحرب علي غزة القصف الاسرائيلي على غزة عدد الرهائن المتبقین

إقرأ أيضاً:

الدوحة تؤكد مواصلتها العمل على التوصل لاتفاق إطلاق نار في غزة

أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، الثلاثاء أن الجهود الرامية للتوصل إلى هدنة في قطاع غزة ما زالت مستمرة، رغم فشل جولات المحادثات الأخيرة التي استهدفت إنهاء الحرب المستمرة منذ 11 شهرًا دون تحقيق تقدم ملحوظ.

وخلال مؤتمر صحفي في الدوحة، أكد الأنصاري أن "الجهود متواصلة وقنوات الاتصال مفتوحة"، مشيرًا إلى أن "الأهداف والزيارات والاجتماعات لا تزال قائمة". ورغم المحاولات المستمرة بوساطة قطر، مصر، والولايات المتحدة، لم تُسفر المفاوضات الطويلة عن وقف دائم للقتال، باستثناء هدنة قصيرة استمرت أسبوعًا في تشرين الثاني/نوفمبر 2023.

وتستند جولات المحادثات الأخيرة، التي عُقدت في الدوحة والقاهرة، إلى الإطار الذي اقترحه الرئيس الأمريكي جو بايدن في آيار/مايو الماضي، بالإضافة إلى "اقتراح لسد الفجوات" تم تقديمه في آب/أغسطس الماضي.

 وبعد فشل المحادثات الشهر الماضي، أشارت الولايات المتحدة إلى أن الوسطاء يعملون على تعديل إطار آخر لوقف إطلاق النار.

ورفض الأنصاري التعليق على أي مقترحات جديدة تم تقديمها لإسرائيل أو حماس، لكنه أكد تفاؤله المستمر في إمكانية التوصل إلى اتفاق. وفي الوقت نفسه، ذكرت حماس أن وفدها التقى بوسطاء قطريين ومصريين في الدوحة لمناقشة الهدنة وتبادل محتمل للأسرى، دون الإفصاح عن تفاصيل حول تقدم المحادثات.

وتزايدت الضغوط لتحقيق اتفاق بعد إعلان إسرائيل العثور على ستة أسرى مقتولين في أوائل أيلول/سبتمبر الجاري، حيث تم العثور على جثثهم داخل نفق في غزة.

أصدر ديوان رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، الخميس الماضي، بيانًا زعم فيه أن إسرائيل قد وافقت بالفعل على مقترح الوساطة الأميركي بشأن الصفقة في غزة منذ 16 أغسطس/آب الماضي، وأن حركة حماس هي الجهة التي تعرقل إتمامها.

نتنياهو هو العائق
 ويُعد هذا البيان أول رد رسمي من مكتب نتنياهو على تصريحات حماس، التي أكدت خلال اجتماعها مع الوسطاء القطريين والمصريين في الدوحة، استعدادها للتنفيذ الفوري لاتفاق وقف إطلاق النار بناءً على إعلان الرئيس الأميركي جو بايدن في 31 مايو/أيار الماضي، وقرار مجلس الأمن رقم 2735، وما تم التوافق عليه سابقاً، دون إضافة أي مطالب جديدة، ورفضها لأي شروط مستجدة من أي طرف آخر.

وأشارت تقارير متعددة مؤخرًا، بما في ذلك تقارير إسرائيلية، إلى أن نتنياهو هو العائق الرئيسي أمام التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، حيث يضع العراقيل أمام أي تقدم.

 وفي بيان صدر الخميس الماضي، زعم مكتب نتنياهو أن "حماس تسعى لإخفاء حقيقة استمرار رفضها لصفقة تحرير المختطفين (الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة) وتعمل على إفشالها".


 وأضاف البيان أن "إسرائيل وافقت على مقترح الوساطة النهائي الذي قدمته الولايات المتحدة في 16 آب/أغسطس 2024، بينما رفضت حماس العرض وقتلت ستة من المختطفين بدم بارد". وختم نتنياهو بيانه بالقول: "يتعين على المجتمع الدولي مطالبة حماس بالإفراج الفوري عن المختطفين".

من جهة أخرى، نفى المتحدث باسم الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، خلال مؤتمر صحفي، ما ذكرته إحدى الصحف الألمانية بشأن انخراط قطر في أي صفقة لتسليح أوكرانيا، مؤكدًا أن "موقف قطر ثابت، حيث يتركز اهتمامها على إيجاد حل سلمي للصراع، وتستمر اتصالاتنا في هذا الإطار".

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية: نتعامل مع حماس كفصيل وطني فلسطيني
  • الزيارة رقم 10.. بلينكن يصل القاهرة لبحث وقف إطلاق النار بغزة
  • روبوت يمشي وراء صاحبه لحمل أغراضه
  • وسطاء: الجهود بشأن اتفاق الهدنة في غزة «مستمرة»
  • سقطوا من حساباتها..إسرائيل تشطب أسماء الرهائن من سجلات الناخبين
  • الدوحة تؤكد مواصلتها العمل على التوصل لاتفاق إطلاق نار في غزة
  • خالد مشعل: حماس غير مستعجلة لوقف إطلاق النار
  • بلينكن إلى مصر لبحث جهود وقف إطلاق النار في غزة
  • صفقة الرهائن كما يراها بايدن ويريدها نتانياهو
  • واشنطن: مقترح جديد لصفقة تبادل المحتجزين والأسرى قريبًا