بالتفصيل.. كم عدد الرهائن المتبقين في غزة؟
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
كشفت تقارير صحفية عن عدد الرهائن المتبقين الذين لا يزالون محتجزين من قبل حركة حماس وفصائل أخرى في قطاع غزة.
علي طريقة أمركيا.. إسرائيل توزع "أوراق لعب" بصور قادة حماس بالداخل والخارج.. من هم قادة حماس الذين تسعى إسرائيل لاغتيالهم؟ أردوغان: لا يمكن استبعاد حماس من الحلول المحتملة للحرب في غزة "التخلي عن بايدن".. مسلمو أمريكا يتوعدون بايدن بسبب حرب غزة
وتشير إسرائيل إلى أن إطلاق سراح هؤلاء الرهائن هو هدف لهجماتها على القطاع.
ووفقًا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، يبلغ عدد الرهائن المتبقين 136 شخصًا لدى حماس والفصائل الأخرى في غزة، بعد أن تم إطلاق العشرات منهم خلال أسبوع الهدنة.
ووفقًا للصحيفة، يتألف عدد الرهائن المتبقين من 125 إسرائيليًا، بالإضافة إلى 11 أجنبيًا، من بينهم 8 تايلانديين.
ووفقًا لـ "تايمز أوف إسرائيل"، يتكون عدد الرهائن من 114 رجلًا و20 امرأة وطفلين.
انتهت الهدنة بين إسرائيل وحماس يوم الجمعة، قبل أن تستأنف إسرائيل غاراتها العنيفة على قطاع غزة.
يتبادل الجانبان الاتهامات بشأن عدم تمديد اتفاق الهدنة، الذي استمر لمدة أسبوع وأدى إلى إطلاق سراح العديد من الرهائن من قطاع غزة، مقابل الإفراج عن مئات الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية.
7 أكتوبر “ طوفان الأقصي”
في السابع من أكتوبر الماضي، احتجزت حماس 240 شخصًا من الداخل الإسرائيلي في هجومها المفاجئ على إسرائيل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرهائن اسرائيل القصف القصف في غزة الحرب علي غزة القصف الاسرائيلي على غزة عدد الرهائن المتبقین
إقرأ أيضاً:
"القدس للدراسات": إسرائيل تستخدم المساعدات كسلاح لدفع حماس لخرق وقف إطلاق النار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
علق الدكتور أحمد رفيق عوض، رئيس مركز القدس للدراسات، على العراقيل التي تضعها إسرائيل أمام دخول المساعدات إلى قطاع غزة، بما في ذلك اعتقال سائقي الشاحنات ومنع الخيام والأدوية والماء والوقود. وأشار إلى أن هذه التصرفات تدفع حركة حماس إلى اختراق اتفاق وقف إطلاق النار.
وفي مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال، مقدمة برنامج "منتصف النهار" عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، قال عوض إن إسرائيل تسعى بشكل متعمد إلى اختراق الاتفاق أو التلكؤ في تنفيذه، معتقدةً أن منع المساعدات يمكن أن يكون سلاحًا فعالًا تؤثر به على الفلسطينيين.
وتابع: "تحويل المساعدات إلى سلاح هو أمر اعتادت عليه إسرائيل، والآن أصبحت الأمور أكثر حدة. إسرائيل ترغب في دفع حركة حماس لخرق المرحلة الثانية من الاتفاق، لأنها لا تريد تنفيذ هذه المرحلة حتى وإن كان تحت الضغط الأمريكي".