وقال العزي  في تغريده على منصة (x) لدهاقنة الارتزاق بالمخا المحتلة مؤسف جدا مواصلتكم اعتقال المناصرين لغزة من أفرادكم وضباطكم

وأضاف العزي " اتقواالله وخافوا يوما تشخص فيه الأبصار وتذكروا أنكم تخسرون ليس فقط احترام عناصركم وإنما تخسرون أيضا نوايانا الطيبة تجاه مصيركم

كما دعا  كل الأحرار والشرفاء أفرادا وأحزابا ووجاهات إلى إدانة هذه الاعتقالات التعسفية التي يتعرض لها الأحرار في المخا المحتلة وممارسة الضغوط المطلوبة للإفراج عنهم .

لدهاقنة الارتزاق بالمخا المحتلة:
مؤسف جدا مواصلتكم اعتقال المناصربن لغزة من أفرادكم وضباطكم
اتقواالله وخافوا يوما تشخص فيه الأبصار وتذكروا أنكم تخسرون ليس فقط احترام عناصركم وإنما تخسرون أيضا نوايانا الطيبة تجاه مصيركم
????مرة أخرى عليكم
الإفراج الفوري عن كل كفو رفض تطبيعكم المخزي

— حسين العزي (@hussinalezzi5) December 2, 2023

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

مستقبل العلاقات الإيرانية الأميركية مع عودة ترامب

يبدو أن سياسات الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب تجاه إيران سوف تُبنى على سياساته في الدورة الأولى وشعارات حملته، إذ يميل إلى إستراتيجية الاحتواء مع ممارسة أقصى درجات الضغط، لكنه يواجه غموضا بخصوص الوسطاء الذين سيعينهم ضمن الفريق الإداري الكبير.

يرى عدد من النخب ومراكز الأبحاث داخل إيران وخارجها أن المواجهة بين طهران وواشنطن لم تعد قائمة على مبدأ "لا حرب ولا تفاوض"، في حين يبرز خيار التوصل إلى اتفاق مشرف وعقلاني بين البلدين بوصفه البديل الأقل تكلفة لإدارة التوتر القائم بينهما.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الإبادة الجماعية لقتل الفلسطينيين والإبادة الرقمية لإخماد صوتهمlist 2 of 2التيارات الإسلامية في اليمن وتحدي البقاء في بيئة مضطربةend of list

ونشر مركز الجزيرة للأبحاث ورقة تحليلية بعنوان "إيران والولايات المتحدة في ظل عودة ترامب: صراع أم مصالحة؟" بحث فيها السفير السابق والمدير بوزارة الخارجية الإيرانية مجتبى فردوسي بور انعكاس عودة ترامب إلى البيت الأبيض على مستقبل العلاقات بين طهران وواشنطن، على ضوء التطورات الدراماتيكية التي تشهدها المنطقة.

ويرتكز القادة الأميركيون من كلا الحزبين على مجموعة من المبادئ حين يتعلق الأمر بالسياسة الخارجية تجاه إيران. ويبرز مبدأ المصالحة (Detente) بوصفه أقدم نهج اعتمده الأميركيون وقت أحداث ما عرف باسم "إيران- كونترا" (1985-1987)، أو في قضية ماكفارلين، حين باع الرئيس رونالد ريغان أسلحة أميركية لإيران سرا، مقابل إطلاق سراح رهائن أميركيين في لبنان، يليه مبدأ الاتفاق (Compromise) الذي برز مع توقيع الاتفاق النووي الإيراني عام 2015، ثم مبدأ الاحتواء (Containment) الذي يمثل سياسة مزدوجة لاحتواء إيران والعراق بوصفهما أكثر الدول عداءً لإسرائيل عام 1993. وأخيرا مبدأ التغيير (Change) وهو يعني تغيير النظام الإيراني عبر التدخل العسكري أو العقوبات الاقتصادية.

ترامب قد يلجأ إلى السعودية أو اليابان للوساطة مع طهران (رويترز)

وبالاستناد إلى هذه المبادئ يمكن توقع الاتجاه الذي سيسلكه الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، فهو بناء على سياساته في الدورة الأولى وشعارات حملته قد يميل إلى إستراتيجية الاحتواء مع ممارسة أقصى درجات الضغط، لكنه يواجه غموضا بخصوص الوسطاء الذين سيعينهم ضمن الفريق الإداري الكبير.

إعلان

لا يحل نهج ترامب المشكلة بل يركز على تقليل التكلفة، وهو نهج شبيه بالذي اتبعته الولايات المتحدة تجاه كوريا الشمالية عام 2016، فلم تحل أزمة الكوريتين كما هو متوقع في غزة ولبنان وحتى في أوكرانيا، فهو نهج يركز على إزالة عبارة "مشكلة"، ويركز على "أميركا أولا".

ويمكن تلخيص الإستراتيجية الإيرانية تجاه الولايات المتحدة في المقابل بكونها براغماتية تعتمد على موافقة القيادة الإيرانية، وتحاول تحويل الردع العسكري إلى ردع سياسي بما يفتح المجال أمام مفاوضات غير مباشرة أو جماعية مع الولايات المتحدة، وكل ذلك مرتبط بالتقليل من أثر العقوبات الاقتصادية على إيران وتعزيز موقعها الجيوسياسي واستعادة قوة الردع النووي لديها.

وتشير الأدلة إلى أن ترامب قد يلجأ إلى السعودية أو اليابان للوساطة مع طهران، في حين تبدو إيران مستعدة لوضع خيار المفاوضات المباشرة على جدول أعمال دبلوماسيتها الرسمية.

مقالات مشابهة

  • برونو فيرنانديز: رونالدو «قدوة» في العمل الشاق والطموح الدائم
  • ترامب وإيران: صفقات كبرى أم حرب؟
  • مستقبل العلاقات الإيرانية الأميركية مع عودة ترامب
  • “لقاء الأربعاء”
  • تفاصيل صادمة.. تعذيب وتنكيل وتجويع وجرائم طبية بحق معتقلي غزة
  • وزارة الثروة السمكية تُدين الاعتداء على الصيادين في مرسى العمودي بالمخا
  • وزير البترول الأسبق: ليس لدينا أزمة طاقة وإنما تسعير
  • الجيش: تفجير ذخائر غير منفجرة في جرد الطيبة وحقل اليابسة
  • إطلاق صاروخ من اليمن تجاه إسرائيل وتعطل العمليات بمطار "بن غوريون"
  • خاص .. قرار مفاجئ من الأهلي تجاه علي معلول