الراي:
2025-01-28@03:29:05 GMT

صناعة المعلومات الإلكترونية تنتعش بقوة في الصين

تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT

أظهرت بيانات أصدرتها وزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات انتعاشا قويا في صناعة المعلومات الإلكترونية بالصين خلال الأشهر العشرة الأولى من العام الجاري.

وارتفعت القيمة المضافة الصناعية للشركات الكبرى في القطاع بنسبة 1.7 في المئة على أساس سنوي خلال الفترة المذكورة، بوتيرة أسرع بمقدار 0.3 نقطة مئوية عن الأرباع الثلاثة الأولى من العام الجاري، وفقا للوزارة.



وعلى وجه التحديد، بلغ إنتاج البلاد من الهواتف المحمولة 1.25 مليار وحدة، بزيادة 1.6 في المئة عن نفس الفترة من العام الماضي.

وارتفعت استثمارات الأصول الثابتة في القطاع بنسبة 9.6 في المئة على أساس سنوي، بزيادة 0.7 نقطة مئوية عن الاستثمار في القطاع الصناعي بأكمله.

وخلال الفترة نفسها، بلغت إيرادات التشغيل المجمعة للشركات الكبرى في القطاع 12.1 تريليون يوان (نحو 1.7 تريليون دولار أميركي)، بانخفاض 2.9 في المئة على أساس سنوي. وقد تقلص هذا الانخفاض بنسبة 0.5 نقطة مئوية عما كان عليه في الأرباع الثلاثة الأولى من هذا العام، حسبما أظهرت البيانات.

المصدر: الراي

كلمات دلالية: فی القطاع فی المئة

إقرأ أيضاً:

بقوة الفولاذ وخفة الرغوة.. مواد قد تحدث ثورة في صناعة الطائرات!

 

الثورة نت/..

طور باحثون من جامعة تورنتو في كندا مواد نانوية فائقة القوة تتمتع بقوة الفولاذ الكربوني وخفة رغوة البوليسترين، ما يفتح آفاقا في مجالات صناعية متعددة، من السيارات إلى الطائرات.
وهذه المواد، التي تم تطويرها باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، تجمع بين القوة العالية والوزن الخفيف وقابلية التخصيص، ما يجعلها مثالية للتطبيقات المتقدمة.

وقال سيرلز إن هذه المواد تستفيد من تأثير مبدأ “الأصغر هو الأقوى” في علم المواد، ما يجعلها تتميز بقوة وصلابة كبيرة مقارنة بوزنها، وبالتالي أكثر كفاءة واستخداما في تطبيقات متعددة.

وتم استخدام خوارزمية تعلم آلي متقدمة تعرف باسم Multi-Objective Bayesian Optimization لتحسين تصميم هذه المواد.

وهذه الخوارزمية تعلمت من البيانات المحاكاة للتنبؤ بأفضل الأشكال الهندسية التي تعزز توزيع الإجهاد وتحسن نسبة القوة إلى الوزن.

وأضاف سيرلز: “هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها استخدام تعلم الآلة لتحسين المواد النانوية المعمارية. لقد فوجئنا بالتحسينات الكبيرة التي حققتها الخوارزمية”.

ومن المتوقع أن تؤدي هذه المواد إلى تطوير مكونات فائقة الخفة لتطبيقات الفضاء والطيران، مثل الطائرات والمروحيات والمركبات الفضائية. ويمكن لهذه المواد أن تقلل من استهلاك الوقود مع الحفاظ على السلامة والأداء، ما يسهم في تقليل البصمة الكربونية لصناعة الطيران.

وأشار سيرلز: “على سبيل المثال، إذا قمت باستبدال مكونات مصنوعة من التيتانيوم في الطائرة بهذه المواد، فستوفر نحو 80 لترا من الوقود سنويا لكل كغ من المواد التي يتم استبدالها”.

ويركز الباحثون الآن على تحسين عملية تصنيع هذه المواد على نطاق واسع لتمكين إنتاج مكونات كبيرة الحجم بتكلفة فعالة.

مقالات مشابهة

  • الهند تسعى لتعزيز صناعة الأسلحة المحلية وتتطلع إلى الغرب لتقليص اعتمادها على روسيا
  • %57 زيادة باستثمارات البنوك في الأسهم خلال 12 شهراً
  • الأسهم العقارية السعودية تنتعش بعد تيسير تملك الأجانب لها
  • بقوة الفولاذ وخفة الرغوة.. مواد قد تحدث ثورة في صناعة الطائرات!
  • وزيرة البيئة: سنواصل دعم القطاع غير الرسمي لإدارة ملف المخلفات
  • أرباح الشركات الصناعية في الصين تنكمش في 2024
  • انكماش نشاط قطاع التصنيع في الصين
  • حماس تسلم الوسطاء المعلومات المطلوبة بشأن الرهائن الإسرائيليين
  • القطاع العقاري بالإمارات يواصل زخم النمو في 2025
  • موسكو تتهم الغرب بالتستر على مجرمي الإنترنت الأوكرانيين