مروة ناجي تبدع في حفل غنائي بمكتبة الإسكندرية: «اعذروني على الغياب»
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
أحيت المطربة مروة ناجي حفلاً غنائيًا، مساء اليوم السبت، بمكتبة الإسكندرية، قدمت خلاله باقة مميزة من أشهر الأغاني المحببة لدى جمهورها، كما غنت باقة من أغاني الزمن الجميل، في ليلة شتوية مميزة في عروس البحر الأبيض المتوسط.
وقدمت باقة من الأغاني المميزة أبرزها: «حبيبي يا إسمراني، عايز جواباتك، سواح، خليك هنا، بتسأل ليه عليا، على رمش عيونها، كان زمان» فيما اختتمت الحفل بتقديم اغنية وطنية وهي «حلوة بلادي السمرة».
وفي كلمتها للجمهور، قالت مروة ناجي، إنها تعلم ما يمر به البلاد العربية في الوقت الراهن، معربة عن آمالها بالخير لمصر والدول الشقيقة.
مروة ناجي: سعيدة لوجودي في الإسكندريةوأضافت لجمهور الإسكندرية، أنها سعيدة بتواجدها وسطهم كونها مدينتها، قائلة: «اعذروني على الغياب، وحقيقي بكون فرحانة في إسكندرية».
ارتباط مروة ناجي بمكتبة الإسكندريةوقصت ناجي ذكرياتها مع مكتبة الإسكندرية، قائلة إنها أول ما بدأت متابعة لحفلات الموسيقى العربية كان عن طريق حفلاتهم في مكتبة الإسكندرية خلال فترة الدراسة الجامعية ومن وقتها ارتبطت بالغناء لتمر الأيام وتكون واقفة على ذات المسرح كمغنية.
واختتمت: «سعيدة إني رجعت إلى مكتبة الإسكندرية أصل حفلات الموسيقى العربية، كما قدمت الشكر لفرقة شارع الفن».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مروة ناجي مكتبة الإسكندرية حفلات الموسيقى العربية أغاني مروة ناجي مروة ناجی
إقرأ أيضاً:
نورا ناجي: لا أتابع الدراما الرمضانية.. وأتفرغ للقراءة والكتابة فى الشهر الكريم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت الكاتبة نورا ناجى، عن طقوسها فى شهر رمضان المبارك، ملفتة انها هى نفسها خارج الشهر الكريم،و لكن تقسيمة اليوم نهارًا وليلًا هى التى تختلف، حيث يوجد هناك وقت قبل الإفطار للعمل، وبعد الإفطار للقراءة والكتابة، عندما تسمح لها الفرصة، ففى رمضان يصبح ضغط العمل أخف قليلاً، وتتفرغ أكثر للقراءة والكتابة.
وقالت نورا ناجى فى تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، إنها لا تتابع مسلسلات ودراما فى شهر رمضان، ولكن بعد تتابعها بعد انتهاء الشهر الكريم، لذلك لديها الوقت الكافى لنشاطات آخرى.
وعن القراءة فى رمضان، أكدت "ناجى" انها لا تختلف عن خارج رمضان، فهى لا تخصص نوعًا معينًا من القراءات، بل تخصص كل شهر مجموعة من الكتب التى تنوى قراءتها،موضحة انها تنوع فى قراءتها بين الأعمال الروائية وغير الروائية.
وعن كاتبها المفضل أشارت الى انها ليس لديها كاتب محدد تفضل قراءة أعماله، لكن فى كل فترة من فترات حياتها كان هناك كاتب معين أثر فى حياتىها.
وتابعت: "فى فترة من حياتى كنت أحب أن أقرأ لـ الكاتب الكبير إحسان عبد القدوس، وفى فترة أحببت القراءة لـ نجيب محفوظ، وفى فترة قرأت لرضوى عاشور، ونوال السعداوى، وفترة أحب القراءة للكاتبة الكورية هان كانج".
وإستطردت: "لكن سيظل نجيب محفوظ الأقرب إلى قلبى، وأفضل أن أعاود قراءة رواياته، قد أقرأ الحرافيش كل عام مثلاً، ورواية حديث الصباح والمساء، ورواية الشحات، والتى أعتبرها المفضلة إلى قلبى، وكنت أتمنى أن أكون أنا التى كتبتها. رواية جميله وتضمن كل المعايير اللازمة لكتابة رواية عظيمة".