قال السفير رجائي نصر، سفير مصر في ماليزيا، إن السفارة المصرية في ماليزيا شهدت إقبالاً كبيراً من الناخبين على الانتخابات الرئاسية 2024، خاصة من الشباب، حيث يوجد في ماليزيا عدد كبير من الطلاب المصريين، وبالرغم أن يوم الجمعة كان يوم عمل ودراسة إلا أن الطلاب كانوا حريصين على الإدلاء بأصواتهم.

اصطحاب الأطفال بالعملية الانتخابية

وأضاف «نصر»، خلال مكالمة هاتفية على شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن مبعوثي الأزهر الشريف في ماليزيا جاءوا للإدلاء بأصواتهم، بالرغم من أن منهم من يقيم في أماكن بعيدة، للحرص على المشاركة في الانتخابات، كما أن الأسر اصطحبت أولادها وبناتها الصغار حاملين الأعلام المصرية لرؤية هذا العرس الانتخابي وكانت مظاهرة في حب الوطن.

تصويت فريق الهوكي المصري

وأشار إلى أن اللافت بأن منتخب مصر الدولي للهوكي، المشارك في بطولة العالم بماليزيا، حرصوا على الإدلاء بأصواتهم صباح اليوم، حيث يبلغ عدد أفراد البعثة 30 فرداً، وهذا مظهر جميل وشيء مشرف، مؤكدا أن كل شيء يسير بسلاسة ويسر.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الانتخابات الانتخابات الرئاسية 2024 ماليزيا الهوكي فی مالیزیا

إقرأ أيضاً:

أولياء أمور مصر يشيدون بنظام البكالوريا المصرية: سيساهم في تخفيف الضغوط على الطلاب والأسر

 

أوضحت داليا الحزاوي، مؤسس ائتلاف أولياء أمور مصر، أن نظام البكالوريا المصري المقترح كبديل للثانوية العامة، الذي تم طرحه خلال اجتماع مجلس الوزراء، يحمل العديد من الإيجابيات.

وأكدت أن النظام الجديد يسهم في تقليص رهبة الثانوية العامة بشكل كبير، إذ يمنح الطلاب شعورًا بالاطمئنان من خلال إدخال نظام التحسين، الذي يوفر فرصة أخرى للطلاب في حال تعرضهم لأي ظرف طارئ أو إخفاق أثناء الامتحانات.

وأشارت الحزاوي إلى أهمية مراعاة ظروف أولياء الأمور في ما يتعلق بتكلفة نظام التحسين، مشددة على ضرورة أن تكون الرسوم مناسبة لضمان تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص بين الطلاب.

كما أثنت على تعدد المسارات المقترحة في شهادة البكالوريا، واعتبرت ذلك خطوة إيجابية لتمكين الطلاب من دراسة ما يتناسب مع ميولهم واحتياجات سوق العمل، مع التركيز على وظائف المستقبل.

وأضافت أن إعادة هيكلة المواد الدراسية وتقليص عددها يساهمان في تخفيف الضغوط على الطلاب والأسر، حيث يمنحهم وقتًا أكبر لفهم المقررات الدراسية ويقلل الحاجة للدروس الخصوصية، ما يخفف العبء المادي عن كاهل الأسر.

كما رحبت بإدراج مادة التربية الدينية كجزء أساسي من المناهج في الصفين الأول والثالث الثانوي، مؤكدة أن تهميش هذه المادة كان سببًا في انتشار بعض الظواهر السلبية في المجتمع.

واعتبرت ترسيخ المفاهيم الدينية الصحيحة خطوة مهمة لتصحيح المفاهيم المغلوطة ومكافحة التطرف الديني.

وفي ختام حديثها، أكدت الحزاوي ضرورة تطوير الثانوية العامة بشكل شامل، لكنها لفتت إلى تحديات تتطلب معالجة قبل تطبيق نظام البكالوريا. وأبرزت تساؤلات حول جاهزية المناهج المعدلة واستعداد المعلمين للتعامل معها، مشددة على أهمية تدريب المعلمين باعتبارهم حجر الأساس في أي تطوير تعليمي. كما دعت إلى إجراء حوار مجتمعي موسع يضم ممثلين عن أولياء الأمور لعرض مخاوفهم وملاحظاتهم قبل بدء التنفيذ.

مقالات مشابهة

  • أولياء أمور مصر يشيدون بنظام البكالوريا المصرية: سيساهم في تخفيف الضغوط على الطلاب والأسر
  • بديل الثانوية العامة.. موعد تطبيق نظام البكالوريا المصرية
  • البورصة المصرية توقع بروتوكولا مع جامعة النيل لنشر الاستثمار بين الطلاب
  • الوطنية للانتخابات تنهي جولات توعية الطلاب بأهمية المشاركة في الاستحقاقات الدستورية
  • إطلاق الإصدار الثاني من الاستبيان المصري للمشاركات الطلابية بالجامعات المصرية
  • سفير القاهرة بوارسو ينقل تهنئة رئيس الجمهورية لأعضاء الجالية المصرية القبطية
  • سفير مصر بفرنسا يهنئ أسقف باريس والجالية المصرية القبطية بعيد الميلاد المجيد
  • سفير مصر بألمانيا والملحق العسكري ببرلين وبيت العائلة المصرية يهنئون الأقباط بعيد الميلاد
  • برلماني: مبادرة مشوارك علينا هدفها تخفيف الأعباء عن الطلاب في مختلف المجالات
  • سفير كوت ديفوار بالقاهرة: اهتمام كبير بزيادة حجم التعاون مع مصر في مختلف المجالات