«طوارئ الإسماعيلية» توجه نصائحا للقيادة في الشبورة.. تأكد من مصابيح سيارتك
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
ناشدت الشبكة الوطنية للطوارئ في الإسماعيلية ومدن القناة، سائقي السيارات على الطرق السريعة والصحراوية بضرورة الالتزام بتعليمات القيادة، خلال أوقات الشبورة، وخاصة في الساعات الأولى من الصباح.
ووجهت الشبكة الوطنية للطوارئ في الإسماعيلية وإقليم القناة السادة قائدي السيارات، توخي الحذر عند القيادة والالتزام بالسرعة المحددة، وتهدئة السرعة على الطرق السريعة والزراعية والقريبة من المسطحات المائية.
وقال بيان رسمي للشبكة الوطنية، إنه نظرا لانخفاض الرؤية بسبب تكون الشبورة المائية، خلال ساعات الصباح الأولى من الساعة الرابعة صباحا حتى الساعة السابعة صباحا لابد من اتباع الخطوات التالية:
1- القيادة بهدوء تام.
2- عدم قيادة السيارة حال انعدام الرؤية على الطرق السريعة الصحراوية والزراعية.
3- إضاءة كشافات الشبورة المائية طوال الطريق لإيضاح مسارات الطرق.
4- زيادة مسافات الأمان بين سيارتك والسيارات الأخرى تحسبا لوقوع أي طارئ.
5- استعمال ماسحات الزجاج بشكل مستمر والتأكد من جودتها وصلاحيتها للعمل قبل الخروج بالسيارة.
6- فتح زجاج السيارات، نسبيا خلال التحرك لمنع تكثف البخار بداخلها وانعدام الرؤية.
7- استخدام آلات التنبيه على فترات متقطعة لتحذير السائقين من وجودك على الطريق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شبورة طرق الإسماعيلية الإسماعيلية شبورة المحافظات الأرصاد الجوية
إقرأ أيضاً:
حزب المؤتمر: الرؤية الفلسطينية خطوة مهمة لتعزيز صمود الشعب الفلسطيني
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر أستاذ العلوم السياسية، إن الرؤية الفلسطينية التي سيقدمها الرئيس محمود عباس خلال القمة العربية الطارئة في القاهرة في 4 مارس القادم تمثل خطوة مهمة نحو تعزيز صمود الشعب الفلسطيني وحماية حقوقه المشروعة وتؤكد إصرار القيادة الفلسطينية على إعادة بناء ما دمره الاحتلال، مع ضمان حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، وفي مقدمتها إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأضاف أستاذ العلوم السياسية أن عناصر الرؤية الفلسطينية التي تشمل تمكين الدولة الفلسطينية من ممارسة سيادتها الكاملة على أراضيها، وإعادة إعمار غزة، وتعزيز الوحدة الوطنية، ومواصلة الإصلاحات الداخلية، هي خطوات ضرورية لتحقيق الاستقرار بالإضافة إلى إدارة المعابر، بالتعاون مع مصر والاتحاد الأوروبي وفق اتفاق 2005، هي خطوات ضرورية لاستعادة الوحدة الوطنية وتعزيز النظام السياسي الفلسطيني واستمرار دخول المساعدات الإنسانية وإعادة الإعمار، مشيدا بدور مصر في دعم هذه الجهود، سواء من خلال التنسيق مع الأمم المتحدة لعقد مؤتمر دولي لإعادة الإعمار، أو من خلال دعم المؤسسات الإغاثية التي تقدم المساعدات الإنسانية للفلسطينيين.
ولفت إلى أن التحركات السياسية والدبلوماسية التي تقوم بها مصر بالتعاون مع الأشقاء العرب لعقد مؤتمر دولي للسلام برئاسة مشتركة من المملكة العربية السعودية وفرنسا، بالإضافة إلى عقد القمة العربية المقبلة تؤكد الرغبة في التوصل إلى حل سياسي شامل قائم على قرارات الشرعية الدولية، وتعزيز الدعم العربي للقضية الفلسطينية وترجمة هذا الدعم إلى خطوات عملية تسهم في تحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني المشروعة.
وأوضح أستاذ العلوم السياسية أن موقف مصر تجاه القضية الفلسطينية ثابت ولن يتغير برفض مخططات التهجير القسري للفلسطينيين وتصفية القضية الفلسطينية والتأكيد علي حق أبناء الشعب الفلسطيني إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، لتحقيق الاستقرار والسلام في المنطقة بأكملها مشيدا بالمجهود الكبير الذي تقوم به القيادة السياسية ممثلة في الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال الفترة الماضية من إدخال المعدات الثقيلة إلي قطاع غزة للبدء في تنفيذ مخطط إعادة الإعمار ودعم الاستقرار في قطاع غزة من أجل تحقيق السلام في الشرق الأوسط.