281 مستفيدًا من الخدمات الطبية لمركز الملك سلمان للإغاثة في حضرموت
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، استفاد 281 شخصا ممن فقدوا أطرافهم من أبناء الشعب اليمني الشقيق في مدينة سيئون بمحافظة حضر موت خلال شهر سبتمبر من عام 2023م
وقُدم خلال المشروع 1.380 خدمة، إذ بلغت نسبة الذكور 60% ونسبة الإناث 40%، بينما شكّلت نسبة النازحين 17% والمقيمين 83% من إجمالي المستفيدين.
قُدمت خدمات العلاج الطبيعي - واس بلغت نسبة الذكور 60% - واس var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
دعم مركز الملك سلمان للإغاثة للشعب اليمنيوفي مجال تصنيع وتركيب وتأهيل الأطراف الصناعية شملت الخدمات 14 مريضًا، تضمنت تسليم وقياس وصيانة الأطراف الصناعية.
مركز الأطراف الصناعية في #حضرموت يقدم خدماته الطبية لـ 313 مستفيدًا https://t.co/5FZdS94PuP#اليوم pic.twitter.com/DrPkTs2Aaw— صحيفة اليوم (@alyaum) September 1, 2022
أيضا قُدمت خدمات العلاج الطبيعي، وتنوعت بين جلسات العلاج الفيزيائي والاستشارات التخصصية استفاد منها 348 مريضًا.
يأتي ذلك امتدادًا للمشاريع الإنسانية التي تقدمها المملكة ممثلةً بالمركز لرفع إمكانات القطاع الصحي والمحاولة من تخفيف معاناة الشعب اليمني الشقيق.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الشعب اليمني حضرموت مركز الملك سلمان للإغاثة
إقرأ أيضاً:
مبادرة «بالعربي» تحصد جائزة مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية
دبي (وام)
حصدت مبادرة «بالعربي»، التابعة لمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، والرامية إلى تشجيع استخدام اللغة العربية ومفرداتها في الحياة اليومية، جائزة مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية بدورتها الثالثة، تقديراً للإنجازات الكبيرة التي حققتها في خدمة اللغة العربية ونشر الوعي اللغوي بين أفراد المجتمعات العربية.
وكرم مجمع الملك سلمان للغة العربية فريق المؤسسة خلال حفل تم تنظيمه مؤخراً في العاصمة السعودية الرياض. وحصدت مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة الجائزة عن فئة المؤسسات لفرع نشر الوعي اللغوي وإبداع المبادرات المجتمعية، تقديراً لما حققته مبادرة «بالعربي» من تعزيز لحضور العربية على المستويين الإقليمي والدولي، عبر تشجيع الفئات الشابة على التوسع في استخدام اللغة العربية على شبكة الإنترنت ومنصات التواصل الاجتماعي، وتحفيزهم إلى إنتاج محتوى إبداعي يبرز جمالية اللغة ومكانتها الحضارية الفريدة.
وأعرب جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، عن بالغ سعادته بحصول مبادرة «بالعربي» على هذا التكريم الرفيع، الذي يثبت من جديد نجاح المؤسسة في تعزيز اللغة العربية، وتكريس حضورها داخل الأوساط المعرفية والأدبية والمجتمعية، وتوسيع مساهمتها في المحتوى الرقمي العربي على الشبكة العنكبوتية.
وقال: «لطالما سعت المؤسسة إلى إطلاق المبادرات واحتضان الفعاليات التي تعنى باللغة العربية، وتؤكد مرونتها وحيويتها وقدرتها على احتواء إبداعات الفكر الإنساني في كل زمان. وتمثل مبادرة «بالعربي» مثالاً نموذجياً في هذا السياق، إذ نجحت على مدار السنوات في تحفيز الأجيال الشابة لاستخدام لغتهم العربية كلغة تواصل على منصات التواصل الاجتماعي، وعمَّقت معرفتهم بكنوز العربية وقدرتها الاستثنائية على تقديم أساليب متنوعة ودقيقة للتعبير عن الأفكار».
وأكد أن الفوز بهذه الجائزة «يمثل حافزاً جديداً للمؤسسة لمواصلة جهودها الدؤوبة في دعم اللغة العربية، وتعزيز استخدامها اليومي عبر مختلف القنوات، والتمسك بها لغة للعلم والمعرفة فهي تمثل هويتنا وتختزل تاريخنا الحضاري، وتعبر عن انتمائنا الأصيل لحضارتنا العربية العريقة».