موقع 24:
2025-03-12@11:22:09 GMT
شرط واحد يجبر جيرو على الاعتزال
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
ذكرت شبكة راديو مونت كارلو الفرنسية أن النجم المخضرم أوليفييه جيرو لديه شرط واحد حتى يعتزل كرة القدم في نهاية الموسم الحالي.
قالت الشبكة إن مهاجم ميلان الإيطالي حدد هدفه الأساسي وهو التتويج مع المنتخب الفرنسي بلقب يورو 2024 التي تقام الصيف المقبل، قبل أن يقرر اعتزال كرة القدم نهائياً.???????? "Si on la gagne, je tirerai ma révérence.
En exclusivité sur RMC, Giroud a émis l'hypothèse d'une potentielle retraite internationale si la France remporte l'Euro 2024.https://t.co/uCJAeo8blc — RMC Sport (@RMCsport) December 2, 2023 وأوضحت: "جيرو كان قد تحدث إلى زملائه في "الديوك" حول أنه سيعتزل الكرة في حال تتويج الفريق بلقب النسخة الماضية من كأس العالم 2022، ولكن الفريق حل ثانياً عقب خسارته في النهائي أمام الأرجنتين بركلات الترجيح".
ونقلت تصريحات للاعب البالغ من العمر 37 عاماً، قال فيها: "لدي ثقة كبيرة في الفريق وفي قدرتنا على المضي إلى الأمام في البطولة القارية".
وأشار إلى أن "الديوك" يجب أن يبدأ مشواره بطريقة جيدة عندما يلتقي مع النمسا في الجولة الأولى في 17 يونيو (حزيران) المقبل، قبل أن يخوض مواجهة قوية أخرى أمام هولندا في الجولة الثانية.
وشدد جيرو على أنه منسجم تماماً مع اللاعبين رغم وجود فجوة كبيرة بين الأجيال، إذ أنه أكبر من الوافد الجديد إلى قائمة المنتخب، وارن زائير إيمري البالغ من العمر 17 عاماً، لافتاً إلى أن المنتخب الفرنسي يضم مجموعة رائعة من اللاعبين القادرين على تقديم بطولة قوية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة أوليفييه جيرو يورو 2024 منتخب فرنسا
إقرأ أيضاً:
«صبر ترامب»!
حينما سألوا «آدم بوهلر» المبعوث الخاص الأمريكي لشؤون مفاوضات الرهائن عن «السقف الزمني» لتحقيق الشروط الأمريكية، أجاب إجابة مذهلة.
قال «بوهلر»، الخبير التفاوضي المعروف عنه خبرته وحنكته في هذا المجال: إن السقف الزمني المحدد الذي لا يمكن تجاوزه هو حينما ينفد صبر الرئيس ترامب.قال الرجل هذا التصريح أمام عدسات التلفزيون العالمية وهو يبتسم، وكأنه يريد أن يقول إن عملية التفاوض الخاصة بالرهائن، مثلها مثل أي عملية، وأي نوع من المفاوضات في هذا العهد، مرتبطة «برؤية ومزاج وأحكام وصبر» رجل واحد لا سواه، هو الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
في تاريخ الولايات المتحدة منذ الرئيس جون آدامز (عام 1797 - 1801) حتى يومنا هذا، لم ينفرد رجل واحد في البيت الأبيض بإصدار قرارات مصيرية محلية ومثيرة للجدل مثل الرئيس ترامب.
وكأن هذا الرئيس ليس مقيداً بالدستور، وبالأعراف السياسية، وبالقانون العام، وبالمعاهدات الدولية الملزمة، وبالقانون الدولي، وبالنظام الدولي الذي تفرضه التوازنات الاستراتيجية.
وكأن هذا الرئيس ليس مرتبطاً بسياسة حزبه الجمهوري أو بالكونغرس أو المحكمة الدستورية أو النظام الفيدرالي.
منذ 20 يناير (كانون الثاني) 2025، وبعد أقل من 60 دقيقة من أدائه للقسم وتسلمه منصبه رسمياً، بدأ ترامب يصدر قرارات تنفيذية راديكالية من منطق أنه يفعل ما يشاء بالطريقة التي يراها، في الوقت الذي يشاء.
كثيرون في واشنطن والعالم لا يرون أن هذه السياسة يمكن أن تستمر هكذا.