ارتفاع غامض في رصيد عميلة لأكبر بنك بماليزيا
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
اكتشفت إحدى عملاء أكبر بنك في ماليزيا مؤخرا، أن رصيدها البنكي ارتفع بشكل غامض، ليصل إلى أكثر من 86 مليون دولار.
وعندما فحصت حفيظة عبد الرحمن حسابها أواخر الشهر الماضي، وجدت أن ثروتها زادت لتصل إلى أكثر من 404 ملايين رينجيت(86.3 مليون دولار) في حسابها الائتماني، حسب وكالة بلومبرغ للأنباء، اليوم الجمعة.
وكان ذلك من الممكن أن يكون مكسباً هائلاً، لاسيما في بلد، تحصل فيه الأسرة في المتوسط على حوالي 22 ألف دولار سنوياً، لكن كانت هناك مشكلة أنها لم تتمكن من الحصول على المال.
ولجأت حفيظة، وهي مديرة ومؤسسة مشاركة في شركة للموارد البشرية إلى موقع "لينكد إن" للتنفيس عن مشاعرها التي كانت مزيجاً من الشعور بالارتياح والضيق .
وكتبت يوم 29 نوفمبر (تشرين الثاني) "عزيزي مايبنك، أقدر أنك جعلتني أشعر أن تجربتي المصرفية، لا تنسى" وتابعت أن الأخطاء في الحسابات أصبحت قضية متكررة بالنسبة لها".
ومن جانبه ذكر البنك اليوم أن القضية، التي تحدثت عنها أولاً صحيفة "نيو ستريتس تايمز" قد تم حلها.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
طلاب الدفعة (26 طب) مارسوا نفس الفوضي التي كانت تحدث في الخرطوم فتم طردهم الى السودان
واحدة من الدول التي نُقلت لها جامعة خاصة بتخصصات علمية طالبت بمغادرة طُلاب سودانيين بكلية الطب دفعة 26
من أراضيها مباشرة ..
للأسباب الآتية—-
طلاب الدفعة ( 26 طب ) بعد الانتهاء من بحوث التخرج ونظام التخريج وهكذا إستاجروا مجموعة سيارات بشكل مُعين ونوع مُعين ومارسوا فيها نفس الفوضي التي كانت تحدث في الخرطوم في شارع النيل زحموا الشوارع بدوران العربات وفي داخلهم بنات يزغردوا ونصف أجسادهن خارج العربة والأولاد يلوحوا بالصفافير خارج العربات أيضاً في منظر مزعج جداً وفيه عدم إحترام لقانون الدولة التي إستضافتك لإكمال تعليمك …
مواطنيين الدولة الافريقية بالكامل طالبوا بإبعاد وطرد الجامعة كاملة من اراضيهم نسبة للازعاج العام وأصروا على ذلك في حين أن هناك بعض الاجتهادات من مدير الجامعة الدكتور السوداني في معاقبة الطلاب داخلياً عقوبات صارمة إلا أن المواطنيين رفضوا وصعدوا الأمور لمجلس الوزراء وطالبه بطرد الجامعة …
بعد إتصالات أُجريت من السودان وتدخلات السفارة والملحق وفتح باب الرجاءات ومرحلة التحنيس وافقت الدولة على أبقاء الجامعة وطرد كل الدفعة ( 26 طب ) على وجه السرعة وطلب مغادرة أراضيها..
سوف يصل هؤلاء الطلاب غدٍ او بعده كلهم إلى السودان ،،
وحُرمت عليهم دخول تلك الدولة ..
———
كررنا في كل ما نكتب يجب أن نفهم ان الدول المُضيفة لا تقبل الفوضي الذي يمارسها السودانييين وإحترام سياسة وقوانيين الدولة أمر هام جداً وإلا كلفة ذلك الامر عالية جداً وقد كان ..
الانضباط مُريح ويا غريب خليك أريب
مرحباً بالطُلاب المطرودين في السودان
عائشة الماجدي
إنضم لقناة النيلين على واتساب