ارتفاع غامض في رصيد عميلة لأكبر بنك بماليزيا
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
اكتشفت إحدى عملاء أكبر بنك في ماليزيا مؤخرا، أن رصيدها البنكي ارتفع بشكل غامض، ليصل إلى أكثر من 86 مليون دولار.
وعندما فحصت حفيظة عبد الرحمن حسابها أواخر الشهر الماضي، وجدت أن ثروتها زادت لتصل إلى أكثر من 404 ملايين رينجيت(86.3 مليون دولار) في حسابها الائتماني، حسب وكالة بلومبرغ للأنباء، اليوم الجمعة.
وكان ذلك من الممكن أن يكون مكسباً هائلاً، لاسيما في بلد، تحصل فيه الأسرة في المتوسط على حوالي 22 ألف دولار سنوياً، لكن كانت هناك مشكلة أنها لم تتمكن من الحصول على المال.
ولجأت حفيظة، وهي مديرة ومؤسسة مشاركة في شركة للموارد البشرية إلى موقع "لينكد إن" للتنفيس عن مشاعرها التي كانت مزيجاً من الشعور بالارتياح والضيق .
وكتبت يوم 29 نوفمبر (تشرين الثاني) "عزيزي مايبنك، أقدر أنك جعلتني أشعر أن تجربتي المصرفية، لا تنسى" وتابعت أن الأخطاء في الحسابات أصبحت قضية متكررة بالنسبة لها".
ومن جانبه ذكر البنك اليوم أن القضية، التي تحدثت عنها أولاً صحيفة "نيو ستريتس تايمز" قد تم حلها.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: قطاع غزة تحول لأكبر سجن في العالم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور مخيمر أبو سعدة، أستاذ العلوم السياسية بجامعة الأزهر في قطاع غزة، إن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي أو العربي الإسرائيلي لم يبدأ في السابع من اكتوبر، فعلينا أن نتذكر النكبة الفلسطينية التي حدثت عام 1948 عندما استولت دولة الاحتلال على 78% من الأراضي الفلسطينية التاريخية، وهجرة أكثر من ثلثي الشعب الفلسطيني خارج فلسطين التاريخية، وأصبح الشعب الفلسطيني من اللاجئين إما في الضفة وغزة، أو الدول العربية المجاورة.
وأضاف "أبو سعدة"، خلال حواره مع الإعلامي محمد الغزيري، ببرنامج "الصالون"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن قطاع غزة قبل السابع من أكتوبر كان مُحاصرًا من البر والجو والبحر منذ عام 2006، وبالتحديد من فوز حركة حماس في الانتخابات، وبعد ذلك قامت بخطف الجندي الإسرائيلي جلعاط شليط، ومنذ هذه اللحظة تحول قطاع غزة لأكبر سجن مفتوح في العالم.
ولفت إلى أن دولة الاحتلال كانت تحسب عدد السعرات اللازمة في قطاع غزة، حتى لا تحدث مجاعة أو موت، مشيرًا إلى أن السابع من أكتوبر جاء ردًا على ممارسة دولة الاحتلال على قطاع غزة، والانتهاكات في المسجد الأقصى.