5 أدوات ضرورية لعملية التصويت داخل اللجان.. اعرفها
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
أوضح الكتاب الاسترشادي الصادر عن الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار حازم بدوي، بعض الأدوات التي يجب على رئيس اللجنة مراجعتها داخل المقر الانتخابي لإتمام عملية الانتخابات بشكل جيد وجاءت كالتالي:
1- وجود كابينة أو أكثر للاقتراع بما يتناسب مع مساحة مقر اللجنة، وعدد الناخبين المقيدين بها.
2- وجود عدد كاف من صناديق الاقتراع البلاستيكية كبيرة الحجم مثبت على كل جانب من الصندوق ملصق برقم اللجنة الفرعية ومسلسل الصندوق في حالة استخدام أكثر من صندوق.
3- صندوق مغلق بداخله كشف بعدد الناخبين المقيدين باللجنة، وحافظة شفافة مفردة لحفظ محاضر اللجنة الفرعية، وحافظة بلاستيكية لحفظ كشوف الناخبين.
4- التأكد من وجود عدد كاف من الأقفال البلاستيكية بواقع 5 أقفال لكل صندوق، وخاتم اللجنة الفرعية، وعدد كاف من زجاجات الحبر الفسفوري، والأدوات المكتبية الأزمة، وحقيبة زرقاء اللون لتجميع أوراق العملية الانتخابية.
5- جوال بلاستيكي لحفظ بطاقات الاقتراع، وكعوب دفاتر بطاقات الاقتراع المستخدمة، وإخطار المسؤول عن قوات الأمن من الشرطة بالمركز الانتخابي في حالة وجود أي نقص في المواد المستخدمة في العملية الانتخابية.
الاقتراع بدأ الجمعة الماضيةوبدأ الاقتراع بالخارج منذ الجمعة الماضية ويستمر حتى اليوم الأحد، وهو اليوم الثالث والأخير في تصويت المصريين بالخارج.
الانتخابات تجري في 121 دولة حول العالموتُجرى عملية انتخابات الرئاسة خارج مصر أيام الجمعة والسبت والأحد في 137 سفارة وقنصلية في 121 دولة حول العالم، والتي صدر قرار مجلس إدارة الهيئة الوطنية للانتخابات رقم 27 لسنة 2023 بتحديد مقراتها وعناوينها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العملية الانتخابية اللجنة الفرعية الهيئة الوطنية للانتخابات انتخابات الرئاسة بشكل جيد تصويت المصريين بالخارج حول العالم أدوات
إقرأ أيضاً:
الذكرى الـ69 لحصول المرأة المصرية على حق التصويت
يوافق اليوم، 3 مارس 2025، الذكرى التاسعة والستين لحصول المرأة المصرية على حق التصويت في الانتخابات، وهو إنجاز شكل محطة فارقة في مسيرة النضال النسائي من أجل الحقوق السياسية والمساواة.
ففي عام 1956، أصدر الرئيس الراحل جمال عبد الناصر قرارًا منح المرأة المصرية حق الانتخاب والترشح للبرلمان، مما مثل لحظة تاريخية في مسيرة المشاركة السياسية للنساء في مصر والعالم العربي. وجاءت هذه الخطوة تتويجًا لنضالات الحركة النسائية المصرية التي طالبت لعقود بحقوق سياسية متساوية.
بعد صدور القرار، تقدمت ثماني سيدات للترشح للبرلمان، ونجحت راوية عطية في تحقيق إنجاز غير مسبوق، حيث أصبحت أول امرأة عربية تدخل مجلس النواب عام 1957، ممهدة الطريق أمام الأجيال القادمة من النساء للمشاركة الفاعلة في الحياة السياسية.
اليوم، وبعد 69 عامًا على هذا الإنجاز، تواصل المرأة المصرية تعزيز حضورها في المشهد السياسي، سواء من خلال الترشح في الانتخابات البرلمانية أو تولي مناصب قيادية، مما يعكس التطور المستمر في دورها السياسي والاجتماعي في مصر.