الفن واهله ليست المرة الأولى.. أزمات عمرو مصطفى لا تنتهي
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
الفن واهله، ليست المرة الأولى أزمات عمرو مصطفى لا تنتهي،تصدر الفنان عمرو nbsp;مصطفى، محرك البحث “ جوجل ”في الساعات الماضية، nbsp; بعد اتخاذه .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ليست المرة الأولى.. أزمات عمرو مصطفى لا تنتهي ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تصدر الفنان عمرو مصطفى، محرك البحث “جوجل”في الساعات الماضية، بعد اتخاذه قرار حذف أغنية " يمكن خير " للمطرب رامي صبري بموقع الفيديوهات الشهير يوتيوب، وذلك بعد اتهامه مؤخرًا بسرقة ألحانها من أغنيته الشهيرة “رقصة”.
أزمة عمرو مصطفى مع رامي صبريوأكد عمرو مصطفى في تصريحات صحفية، أنه سوف يتجه لرفع دعوى إثبات حقه في اقتباس رامي صبري لألحان أغنية يمكن خير من أغنية "رقصة"، مشيرًا إلى أنه سيطالب بتعويض عن ذلك الاقتباس.
رد رامي صبري على عمرو مصطفى بعد اتهامه بالسرقةوسبق وعلق الفنان رامي صبري، على اتهام الفنان عمرو مصطفى له بسرقة لحن أغنية رقصة، في أغنيته الشهيرة يمكن خير، وقال في لقائه ببرنامج "أجمد 7"، المذاع على إذاعة "نجوم إف إم": "لو عمرو مصطفى يعرفني جيدًا لن يتهمني بهذا الاتهام، ومن الوارد أن يكون الأمر مجرد توارد في الأفكار".
وأضاف رامي صبري: "مشكلة عمرو مصطفى ليست أغاني، لأن لو اتسرقت منه أغنية بجد هيقاضي اللي سرق لأنه خريج كلية حقوق، وأنا خريج معهد موسيقى عربية قسم تأليف موسيقى"، مردفًا وموجهًا حديثه له: "لما تيجي تتكلم عن متخصص وأنت خريج حقوق يبقى لازم تعرف أنت بتتكلم عن مين، وركز في شغلك أكتر".
أزمة عمرو مصطفى مع تامر عاشوروكان تامر عاشور قد أصدر بيانًا طويلًا خلال الايام الماضية رد فيه على اتهام مصطفى له بأنه سرق منه لحن أغنية "الرك على النية"، وسأله عن سبب عدم لجوئه إلى القانون لأخذ حقه.
من جانبه، أكد عمرو مصطفى في تصريحات تلفزيونية جديدة أنه كان الأجدر بعاشور أن يأخذ أي شيء من تلحينه ويراجعه ويعدله إن أراد ولكن يجب أن يذكر اسم الملحن الأساسي عند طرح الأغنية، مشيرًا إلى إقرار عاشور خلال منشوره بنسب اللحن إليه.
كما علق عمرو مصطفى: "المفروض يكتب على الأغنية لحن عمرو مصطفى، أو يمسحوها نهائيا من على اليوتيوب لأنها كدا كدا هتتحذف وفق تعبيره".
وحول عرض تامر عاشور المتمثل بتقاسم أرباح الأغنية، قال عمرو مصطفى: "أرفض التفاوض، أنا أهدافي أدبية وليست مادية، القصة ليست مادة ولكنها حقوق مؤلفين وملحنين، الناس اتهموني بالغرور ولما اتكلمت التواضع آذاني، دلوقتي كل واحد يقف في مكانه وعند حده".
تصريحات عمرو مصطفى الأخيرة حول حقوق المؤلف والملحنوأكد عمرو مصطفى أن الهدف الرئيسي من تصريحاته الأخيرة هو المحافظة على حقوق المؤلف والملحن، لا سيما في ظل تنازلات بعضهم عنها لصالح شركات الإنتاج، معقبا: "أنا هدفي إني أمنع أولاد وأحفاد المؤلف إنهم يمدوا أيديهم وأحافظ على حقوق المؤلفين والملحنين، نريد أن نرتقي بحياة المؤلفين الذين يجلسون الآن في جمعيات، ونقدم لهم حياة كريمة".
وأوضح عمرو مصطفى أن أزماته الأخيرة سوف تنتهي بمجرد أن تستعيد الموسيقى المصرية ريادتها داخل الوطن العربي ويبدأ المبدعون في التخلص من احتكار شركات الإنتاج، لافتا إلى تعرضه إلى ما أسماه بـ "الحرب"، نتيجة دفاعه عن حقوق المبدعين "الغلابة"، حسب وصفه.
أزمة عمرو مصطفى مع أسرة أم كلثومسبق، وتعرض عمرو مصطفى لانتقادات لاذعة بعدما أعلن إعادة إحياء صوت كوكب الشرق، إذ هاجمه المنتج محسن جابر، والذي قال في تصريحات تلفزيونية سابقة إن ما يفعله عمرو مصطفى ما هو إلا “عبث” حسبما وصف مؤكدًا أن قرار إحياء صوت كوكب الشرق هدفه إثارة الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي وإلا لماذا لم يفعل عمرو مصطفى ذلك في إحدى أغاني عمرو دياب؟
أعلن الملحن والفنان عمرو مصطفى، انتهاء أزمته مع أسرة أم كلثوم بعد جدل إحياء صوتها بالذكاء الاصطناعي، مؤكدًا أنه لن يستخدم أي شيء يخص كوكب الشرق.
وقال عمرو مصطفى في مقطع فيديو عبر حسابه بموقع إنستجرام:" تواصلت مع جيهان الدسوقي حفيدة أم كلثوم، واتفقنا إني مش هستخدم أي شيء يخص كوكب الشرق ولا اسمها أو صورتها، ولو دا حصل لن نلجأ إلا لأسرة أم كلثوم المسئولة عن حقوقها".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: جوجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الفنان عمرو رامی صبری
إقرأ أيضاً:
خبراء: نتنياهو يريد صفقة مرحلية تنتهي بوقف الحرب مقابل عودة الاستيطان
يبدو أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يريد التوصل لصفقة تبادل أسرى مرحلية مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وذلك حتى يرضي الرئيس الأميركي المقبل دونالد ترامب ويخفف من الضغط الداخلي، كما يقول خبراء.
فبعد زيارته الأخيرة لتل أبيب، أعرب مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان عن تفاؤل الولايات المتحدة لاحتمالية التوصل لاتفاق بشأن الأسرى، وهو أمر قال ترامب -سابقا- إنه يريد رؤيته واقعا قبل دخوله البيت الأبيض في 20 يناير/كانون الثاني المقبل.
وبدورها أكدت كتائب القسام -الجناح العسكري لحماس- أمس السبت أن قوات الاحتلال قصفت موقعا كان يضم 3 أسرى إسرائيليين بغرض قتلهم وحراسهم، متهمةً نتنياهو بالسعي للتخلص من الأسرى. وبثت القسام مقطع فيديو جديدا حول أسرى الاحتلال في غزة حمل عنوان "حلم نتنياهو الكبير أن يموتوا جميعا".
تغير نظرة الإسرائيليين للحربوفي ظل تمسك ترامب بالتوصل لاتفاق قبل توليه زمام الحكم رسميا، ومع تزايد قناعة الإسرائيليين بأن الحرب قد حققت أهدافها وأن العمليات العسكرية لن تؤدي إلا لفقد مزيد من الأسرى، يبدو نتنياهو عازما على التوصل لاتفاق يتم تنفيد مرحلته الأولى فقط قبل 20 يناير/كانون الثاني المقبل، برأي الخبير في الشأن الإسرائيلي الدكتور مهند مصطفى.
إعلانووفقا لما قاله مصطفى خلال مشاركته في برنامج "مسار الأحداث"، فإن الاستطلاعات الأخيرة كشفت أن 70% من الإسرائيليين أصبحوا يدعمون استعادة الأسرى المتبقين حتى لو كان الثمن هو وقف الحرب.
وقد تزايد هذا الشعور بضرورة وقف الحرب عما كان عليه سابقا حتى في أوساط المعارضة الإسرائيلية التي تعتقد أن صفقة في الوقت الراهن قد تتيح تشكيل لجنة لحسم مصير نتنياهو السياسي، كما يقول مصطفى.
السعي لاستغلال التفاصيل
لكن نتنياهو -برأي مصطفى- لا يريد صفقة كاملة وإنما يريد صفقة مرحلية تستيعد خلال مرحلتها الأولى جزءا من الأسرى، ثم يشرع في مناقشة ترسيخ الوجود العسكري الإسرائيلي في قطاع غزة مع ترامب الذي سيكون قد تولى الحكم.
وبناء على مقترح مصري، فإن الحديث يدور -حسب المتحدث- حول إطلاق عدد من الأسرى الإسرائيليين والفلسطينيين مع انسحاب إسرائيلي من بعض مناطق القطاع، مع عدم تعهد نتنياهو بوقف الحرب أو الانسحاب الكامل من القطاع.
ولعل ما يدفع إسرائيل حاليا إلى المضي قدما في هذا الاتفاق هو شعورها بأنها قادرة على فرض شروطها على الوسطاء وعلى حماس بعد التغيرات الإقليمية الأخيرة وخصوصا ما يتعلق بالاتفاق مع لبنان وسقوط بشار الأسد في سوريا.
ورغم تعنت نتنياهو المعروف في مسألة صفقة التبادل فإن مساعد وزير الدفاع الأميركي السابق مايكل مولروي، يعتقد أن الظروف أصبحت أكثر نضجا للتوصل لاتفاق بسبب حرص نتنياهو على تنفيذ مطلب ترامب من جهة وبسبب "قبول حماس بأمور لم تكن تقبل بها سابقا" من جهة أخرى.
ومع معرفة الجميع بأن عدم التوصل لاتفاق يعني مزيدا من الخطر على حياة الأسرى، فإن الإسرائيليين قد يقبلون الآن بما لم يقبلوا به في الأمس لأنهم لا يريدون قتل أسراهم، علي حد قول مولروي.
وفي حين يتفق المحلل السياسي الدكتور أحمد الحيلة مع الطرحين السابقين، فإنه يعتقد أن العقبة لا تزال تتعلق بمسألة انسحاب القوات الإسرائيلية بالكامل من القطاع وعودة النازحين لمناطقهم في الشمال.
نتنياهو يشعر أن التفاهم مع ترامب بشأن بقاء قوات الاحتلال في غزة أسهل منه مع بايدن (وكالات) انتظار ترامب لترسيخ الاستيطانويعتقد الحيلة إن نتنياهو يصر على جدولة الانسحاب من القطاع حتى يتمكن من تعطيل هذا الأمر لاحقا في بعض المناطق، في حين يحاول الوسطاء إيجاد طرف ثالث أكثر مصداقية من إسرائيل لفحص النازحين الذين سيسمح لهم بالعودة، كما يقول الحيلة.
إعلانوحاليا، فإن المشكلة تكمن في سعي نتنياهو الدائم لتفسير التفاصيل وفق ما يريده هو، الأمر الذي جعل الوسطاء يبحثون عن اتفاق شامل، على حد قول الحيلة الذي يرى أن المقاومة قد تتعاطى مع فكرة جدولة الانسحاب ومع معايير اختيار الأسرى الذين ستشملهم الصفقة.
ولا يختلف مولروي مع سلوك نتنياهو ومحاولاته الدائمة لعرقلة كل اتفاق، لكنه يعتقد أن رئيس الوزراء الإسرائيلي يحاول إرضاء ترامب حاليا لأنه سيكون أكثر تفاهما وتعاونا مع إسرائيل من جو بايدن.
وإلى جانب ذلك، فإن نتنياهو يحاول التخلص من عبء الأسرى الذي أصبح يعوق خطط الاستيطان في شمال غزة بسبب اتهامات ذوي الأسرى لليمين المتطرف بالسعي للاستيطان على حساب أرواح أبنائهم، برأي مصطفى.
لذلك، فإن رئيس الوزراء -من وجهة نظر مصطفى- يحاول تغيير هذه الفكرة من خلال صفقة تعيد الأسرى وتمنحه فرصة الاتفاق مع ترامب على أن يكون الاستيطان واحتلال أجزاء من القطاع جزءا من الاتفاق النهائي لوقف الحرب الذي سيبنى عليه مستقبل غزة.