موقع النيلين:
2025-02-02@00:45:20 GMT

???? العودة إلى الخرطوم باتت قريبة

تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT

???? العودة إلى الخرطوم باتت قريبة


????تواصلت مع احد أبطال قوات الشعب المسلحه(القوات الخاصة) عن مسارات معركة الكرامة الخرطوم فقال لى الاتى:.
١/لقد انتهت المعركة تماما بالمفهوم العسكري.

٢/سيعلن الانتصار التام قريبا.
٣/ تحتاج الخرطوم لفترة زمنية يتم فيها التنظيف الكامل والتعقيم.

من الجثث عبر الصليب الأحمر والهلال الأحمر للأحياء التى دارت فيها معارك وخرج سكانها ام بقية الأحياء التى ليست فيها معارك وليس بها جثث يمكن العودة إليها.


إزالة بقايا الشظايا والزخيرة وكل ما تبقى من آثار المعارك المتعلقة بالالات والاسلحة العسكرية.

٤/ اهنى الشعب السوداني بانتصار الدبلوماسية السودانية بقرار مجلس الأمن الدولى بإنهاء البعثة الاممية ورفضة للتجديد لبعثة اليونتامس وإنهاء اعمالها ابتداءا من ٤ديسمبر وحتى ٤فبراير٢٠٢٤م وتكليف الأمين العام للأم المتحدة برفع تقرير عن حالة السودان كل ثلاثة اشهر.
٥/ لقد انتصرت القوات المسلحة والشعب السوداني على قوات الدعم السريع المتمردة الإرهابية وعلى المؤامرات الخارجية ومؤامرات قوى اعلان الحرية والتغير المركزية العملية .
٦/لقد انتصر الشعب السوداني بصبره وثقتة فى قواته المسلحة ،وقوات الشرطة،وجهاز الأمن والمخابرات العامة و المستنفرين والمتطوعين انتصارا على البغى والعدوان والغدر والخيانة.
الله اكبر والعزة للسودان ولشعبة الكريم.

بهذا المقال الذى يحمل عنوان العودة إلى الخرطوم باتت قريبة ضمن سلسلة مقالات توقعات يحمل الرقم (١٠٠) وانها لصدفه كبيرة وعظيمة فى حق الوطن أنهى بها سلسلة مقالات توقعات. ان شاءالله سننتقل لسلسة مقالات بعنوان ثم ماذا بعد الحرب ان شاءالله سنتناول فيها الممارسه السياسية المطلوبة فى الفترة القادمة.

دكتور عصام دكين.
شكرا جزيلا لكل المتابعين الافاضل.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الفيلم السوداني «الخرطوم» يشارك في مهرجانين بأمريكا وألمانيا 

 

شارك الفيلم الوثائقي السوداني «الخرطوم» في مسابقة مهرجان «صن دانس» وبالولايات المتحدة وينتظر مشاركته في مهرجان برلين بالمانيا في الخامس عشر من فبراير ضمن افلام البانوراما.

خاص _  التغيير

ويروي الفيلم قصة خمس شخصيات في مدينة واحدة، لبلد في حالة حرب. وتتكون الشخصيات من موظف حكومي، بائعة شاي، متطوع في لجنة مقاومة، وطفلان من الشارع.

وكتب موقع الفيلم على الإنترنت معرفا بطبيعته: خمس قصص من السودان تتشابك معًا بحثًا عن الحرية من خلال الأحلام المتحركة، وثورات الشوارع، وحرب من العاصمة الخرطوم للهروب إلى شرق أفريقيا.

الفيلم من إخراج كل من أنس سعيد، راوية الحاج، إبراهيم سنوبي، تيماء محمد أحمد، والمخرج البريطاني فيل كوكس.

وسبق لفيل كوكس أن زار السودان لتصوير فيلم سبايدرمان وهو ما دفعه وشجعه لتصوير عمل آخر بالشراكة بينه وبين «سودان فيلم فاكتوري ) ليتم طرح طلبات على الإنترنت ويفوز فيلم الخرطوم بالموافقة.

ويتحدث الفيلم عن خمس شخصيات أوكلت لكل مخرج مهمة إخراج شخصية واحدة، وجمع قيل كوكس قصص كل المخرجين الخمسة في فيلم واحد. ويتكون فريق العمل من عدة جنسيات من السودان وبريطانيا وكينيا و فلسطين وغيرها. وبدأ تصوير الفيلم قبل وبعد حرب السودان واستغرق ثلاث سنوات، وأنجز العمل بجزئية كبيرة قبل اندلاع الحرب في الخرطوم .

تقول راوية لـ «التغيير»  وهي أحد مخرجي الفيلم: قامت الخطة على الإنتهاء من التصوير في مايو 2023 غير أن الحرب بدلت كل التفاصيل، وفقدنا التواصل كمخرجين مع بعضنا البعض وكذلك مع شركاء المشروع، وأضافت “لجأ أحد المخرجين إلى دولة كينيا ونجح في التواصل مع فيل وشركة الإنتاج ثم وصلنا نيروبي وقمنا بعمل ورشة لدراسة امكانية مواصلة الفيلم”. وتضيف: “كان القرار صعبا علينا لأننا فقدنا جزءاُ كبيراُ من المعلومات وكان ذلك تحدياً كبيراُ، واتصلنا بشركاء المشروع وقرر الجميع المواصلة. وتابعت: لم أجد طريقه لأتواصل مع الأطفال والمشاركين في الفيلم لانقطاع الاتصالات بالخرطوم وسيطرة الدعم السريع على منطقتهم، وبعد شهرين من البحث وجدناهم ونجحنا في اخراجهم لكينيا بعض رحله متعبة مرورا بمدينة بورتسودان شرقي البلاد.

واستخدم فريق الفيلم العديد من التقنيات اهمها تقنيه الشاشة الخضراء لاعادة القصص وخضع المشاركون لجلسات معالجه نفسية لمعالجه صدمات الحرب لتساعد فريق العمل في أن يحكوا قصه نجاتهم من الحرب وذكرياتها المؤلمة.

ويقام مهرجان صندانس في الولايات المتحدة الأمريكية وهو من أكبر المهرجانات السينمائية حيث وافق المنظمون على مشاركه فيلم الخرطوم في المسابقة الرسمية والتي تضم افلاما طويلة وقصيرة ودراما وغيرها، وشارك الفيلم السوداني ضمن قائمه الأفلام الوثائقية.

وقامت فكرة تصوير فيلم الخرطوم في الأساس على أنها حكايات من المدينة تعرض للعالم بصورة إنسانية وتعكس أسرار العاصمة التي تضم كل أهل السودان واستعراض المدينة من منظور اخر غير مرئي.

تواصل المخرجة راوية حديثها لـ «التغيير» بقولها : بعد التغييرات التي حدثت بعد الحرب أردنا إيصال رسالة مفادها أن من قٌتلوا في الخرطوم أشخاص كانت لهم حيوات وقصص إنسانية وليسوا مجرد أرقام للوفيات تذاع في نشرات الأخبار وهو ما حاولنا عكسه في الفيلم مشاركتنا في المهرجان.

الوسومإنترنت سودان فاكتوري فيلم مسابقة

مقالات مشابهة

  • الجيش السوداني يتقدم لاستعادة مناطق حيوية من الدعم السريع
  • الأمم المتحدة تندّد بتقارير عن إعدامات ميدانية نفّذها الجيش السوداني بحقّ مدنيين شمالي الخرطوم  
  • رئيس حماس في غزة: هيبة الاحتلال الإسرائيلي سقطت وهزيمته باتت ممكنة
  • الفيلم السوداني «الخرطوم» يشارك في مهرجانين بأمريكا وألمانيا 
  • الجيش السوداني يستعيد مدينة أم روابة
  • ما أهمية إعلان الجيش السوداني تحرير الخرطوم بحري؟
  • الجيش السوداني يقترب من استرداد القصر الرئاسي .. قال إنه صدّ هجوماً كبيراً شنته «الدعم السريع» في شمال كردفان
  • الجيش السوداني يقترب من السيطرة على قصر الرئاسة مجددا
  • الجيش السوداني يسيطر على أم روابة وسط مخاوف من انتهاكات بحق المدنيين
  • عضو بمجلس السيادة السوداني يؤكد: ساعة النصر اقتربت