مذيع شهير يسكب الماء على رأسه في نهاية نشرته الإخبارية! (فيديو)
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن مذيع شهير يسكب الماء على رأسه في نهاية نشرته الإخبارية! فيديو، ودع الإعلامي النمساوي الشهير آرمين فولف، مشاهدي النشرة الإخبارية التي قرأها عليهم بسكب الماء على رأسه.وقام الإعلامي بسكب .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مذيع شهير يسكب الماء على رأسه في نهاية نشرته الإخبارية! (فيديو)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ودع الإعلامي النمساوي الشهير آرمين فولف، مشاهدي النشرة الإخبارية التي قرأها عليهم بسكب الماء على رأسه. وقام الإعلامي بسكب الماء على رأسه امتعاضا من وصول درجة الحرارة في العاصمة فيينا إلى 37.2 درجة، وهي أعلى درجة تصل لها على الإطلاق، الأمر الذي أثار تفاعلا كبيرا بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اعتبروا أن حركته "أنعشتهم" من شدة الحر الذي يعانون منه.
وبحسب بيانات نشرتها المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، فإن الأسبوع الأول من شهر يوليو هو أشد الأسابيع حرا على الإطلاق.
وأكدت المنظمة التابعة للأمم المتحدة أن درجات الحرارة بصدد تجاوز المستويات القياسية على اليابسة وفي المحيطات، مع "آثار مدمرة محتملة على النظم الإيكولوجية والبيئة".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تمساح يقرع جرس باب منزل في فلوريدا
البلاد ـ وكالات
أظهرت كاميرا مثبتة على مدخل منزل في فلوريدا بأمريكا، وصول تمساحين إلى الباب، وقرع أحدهما الجرس.الفيديو، الذي لا تتجاوز مدته 30 ثانية، نشره مستخدم عبر منتدى مخصص للأخبار، معلقًا بشكل ساخر:« كان لدي بعض الزوار هذا الصباح». ويُظهر الفيديو أحد التمساحين، وهو ينهض على قدميه الخلفيتين، ويقترب من الباب الأمامي بأنفه، ضاغطًا على الجرس، في حين جلس الآخر براحة تامة في الممر، يراقب الموقف بصمت، وكأنه الحارس الصامت للمشهد.ومع لحظة من الترقب، هوى التمساح الأول أرضًا بشكل مفاجئ، وصدم رأسه قرب الباب، في لقطة كوميدية تشبه سقوط شخص كان يحاول دخول المنزل، لكن التمساح لم يستسلم، فسرعان ما أعاد المحاولة، ووقف مرة أخرى محاولًا فتح الباب بأنيابه ومخالبه، وخدش الجدران في يأس واضح؛ بحثًا عن مدخل. ثم فقد توازنه من جديد، وسقط هذه المرة على مقعد قريب، لينحشر رأسه بين الحائط وأرجل المقعد في مشهد لا يقل طرافة.أما التمساح الآخر، فبقي ثابتًا في مكانه، غير مكترث، وكأن ما يحدث أمامه؛ هو أمر يومي معتاد.