هل لها فائدة ممارسة التمارين في الصباح في عملية فقدان الوزن؟
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
تكشف دراسة حديثة عن أن الوقت الذي يختاره الفرد لأداء التمارين الرياضية يمكن أن يلعب دورًا حاسمًا في عملية فقدان الوزن.
تتابع بوابة الفجر الإلكترونية كل ما يخص الصحة العامة، لا سيما سؤال: "هل لها فائدة ممارسة التمارين في الصباح في عملية فقدان الوزن؟"
الوقت الأمل لممارسة التمارين الرياضيةمناقشات حول الوقت الأمل لممارسة التمارين الرياضية استمرت لسنوات، وكانت الأبحاث والدراسات متناقضة في هذا الصدد.
وفقًا لتقرير شبكة "سي بي إس نيوز" الأميركية، قامت الدراسة بتحليل نتائج استطلاع وطني سابق، شمل أكثر من 5 آلاف شخص بين عامي 2003 و2006.
أظهرت الدراسة "ارتباطًا قويًا" بين ممارسة التمارين في الصباح وتقليل معدلات السمنة، حيث كانت لدى مجموعة ممارسي الرياضة في الصباح "أدنى مؤشرات كتلة الجسم"، خاصة بين النساء اللواتي كانوا يشكلن الغالبية في فئة الصباح. كما أظهرت النتائج أن هؤلاء الأشخاص استهلكوا سعرات حرارية أقل.
أمان وتكنولوجيا المعلوماتوفي سياق آخر، أشار فادي ميخائيل، الخبير في أمان وتكنولوجيا المعلومات، إلى أن النظارة الجديدة التي أصدرتها شركة أبل تمثل تقدمًا كبيرًا في مجال الواقع المعزز. بينما تُعتبر هذه النظارة ضخمة ومُخصصة للاستخدام في المنزل والمكتب، تتيح تقنيات الحجم الصغير والشرائح الصغيرة تصغير حجم النظارات بشكل يجعلها غير مميزة عن النظارات العادية.
تحتوي هذه النظارة على ميزات مثل الكاميرا والميكروفون لخدمة الشخص الارتديها، ولكن يثار في الوقت نفسه قلق بشأن انتهاك الخصوصية.
خطط لتوفير حماية لخصوصية المستخدمينيجري حاليًا وضع خطط لتوفير حماية لخصوصية المستخدمين، وتقترح بعض الفرضيات إمكانية وجود إشارة ضوء تشير إلى عملية التسجيل، أو شاشة صغيرة تعرض محتوى النظارة بحيث يمكن للشخص رؤية الآخر بطريقة فريدة.
تأثير النوم على الصحة.. أسرار تحسين نوعية النوم وتأثيرها على العافية التهاب المعدة.. أنواعه - خطورته - طرف الوقاية منهيتم التأكيد على أهمية وضع قوانين تنظم استخدام هذه التقنية قبل إطلاقها في السوق، ومن ثم يُستعرض قانون الأسواق الإلكترونية في الاتحاد الأوروبي كنموذج يمنع بعض التطبيقات في هذا السياق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فقدان الوزن الصحة العامة ممارسة التمارين فقدان الوزن فی الصباح
إقرأ أيضاً:
6 علامات تشير إلى ضرورة فحص أذنيك
تُظهر الأبحاث -وفقا للمعهد الوطني الملكي البريطاني للصم- أن فقدان السمع يضاعف من خطر الإصابة بالاكتئاب ويزيد من خطر القلق ومشاكل الصحة العقلية الأخرى. ولكن وفقا لدراسة أجرتها جامعة مانشستر البريطانية، فإن حوالي ثلث كبار السن الذين يعانون من ضعف السمع لم يفعلوا أي شيء حيال ذلك.
ويقول اختصاصي السمع السريري وعضو رابطة مقدمي خدمات السمع في الرعاية الأولية، كولين كامبل، في حوار مع صحيفة الإندبندنت البريطانية إن "فقدان السمع مشكلة صحية عامة".
وتقول اختصاصية السمع سونام سيهمبي إنه "لا يوجد عمر محدد يبدأ فيه السمع بالتدهور"، وتوضح "يمكن أن يحدث ذلك في أي عمر، من الناحية النظرية. ولكن من الشائع أن يتدهور في سن متأخرة قليلا". وتشير إلى أن الأمر قد يستغرق ما يصل إلى 10 سنوات من أول ملاحظة لتدهور السمع حتى يتم فحصه.
ما العلامات التي تدل على أن سمعك يحتاج إلى فحص؟ 1- رفع مستوى صوت التلفازتقول سيهيمبي "عادة ما يكون رفع مستوى الصوت على التلفاز هو أول علامة على احتياج الأشخاص إلى نوع من التدخل أو الدعم فيما يتعلق بسمعهم". وقد يرفع الأشخاص الذين يعانون من ضعف السمع أيضا مستوى صوت الراديو، أو يرفعون صوت سماعات الرأس.
2- مطالبة الأشخاص بتكرار ما يقولونهغالبا ما يطلب منك الأشخاص الذين لا يستطيعون سماع ما تقوله بوضوح تكرار ما قلته.
3- مع ضوضاء الخلفيةقد يكون الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في السمع بخير عند مشاركتهم في محادثة فردية بغرفة هادئة، لكن كامبل يحذر "في بيئة مزدحمة مثل مطعم أو حفلة أو اجتماع عمل، تبدأ أي ضوضاء بالخلفية في إفساد المحادثة. وقد يبدو الأمر وكأن الناس يتمتمون أو لا يتحدثون بوضوح، وكأن كل الكلمات تتداخل مع بعضها البعض".
4- الانسحاب من المحادثاتقد ينسحب الأشخاص الذين يعانون من ضعف السمع من المحادثات لأن ذلك أسهل من محاولة سماع ما يُقال. وتوضح سيهمبي "الانسحاب من المحادثات هو إحدى العلامات غير الواضحة لفقدان السمع".
5- العزلةتتمثل إحدى العلامات الأقل وضوحا لفقدان السمع في أن يصبح الأشخاص معزولين ولا يرغبون في المشاركة بالمناسبات العائلية. وتقول سيهمبي "عندما تدعو شخصا لتناول العشاء في بيئة قد تكون صاخبة، فقد تجد أنه سيقول لا، لأنه يخشى الذهاب إلى تلك البيئة لأنه لن يسمع ما يُقال".
6- صعوبة إجراء المحادثات في السيارةتتمثل مشكلة أخرى للأشخاص الذين يعانون من فقدان السمع في إجراء المحادثات بالسيارة. وتقول سيهمبي "إذا كنت تعاني من فقدان السمع وأنت السائق، فستجد صعوبة في سماع الشخص المجاور لك والأشخاص الجالسين في المقاعد الخلفية، لأنهم ليسوا أمامك. إنها علامة شائعة أخرى على احتياج شخص ما إلى الدعم فيما يتعلق بسمعه".