باحث يكشف خطة نتنياهو لتهجير أهالي غزة (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
كشف الدكتور محمد عبود أستاذ الدراسات الإسرائيلية، مخطط نتنياهو لتقسيم غزة وتهجير أهالي فلسطين خلال الفترة الحالية بعد عودة القتال مرة أخرى.
أدعيه مستجابه عند نزول المطر للأطفال الرضع في غز تفاصيل الليلة الثانية لانهيار هدنة الـ 7 أيام في غزة مخطط التهجيروقال في مداخلة هاتفية لبرنامج "على مسئوليتي" مع الإعلامي أحمد موسى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن نتنياهو قسم غزة إلى مربعات ونشر خرائط بهذه المرباعت لتوجيه مطالبات الإخلاء لأهالي غزة وترحيلهم إلى المناطق التي تشير إليها الخرائط.
وأوضح أن خطة نتنياهو ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب، مؤكدًا أن إسرائيل قالت إنها تحاول التجاوب مع الضغوط الدولية لحماية أرواح المدنيين الفلسطينيين بتحذيرهم قبل العمليات العسكرية.
وأضاف أن الوجه الآخر لخطة نتنياهو هو تدريب أهالي فلسطين على النزوح، ومحاولة تطبيع الذهنية الفلسطينية والعربية على فكرة النزوح والتهجير وتحويلها إلى أمر طبيعي.
وأشار إلى أن خطة نتنياهو هي خطة تهجير ممنهجة لأهالي قطاع غزة، مؤكدًا أن هذه الخرائط مطروحة على الإنترنت المقطوع من الأساس على أهالي القطاع، وفقط هو لتبرئة ذمته أمام العالم من سقوط المدنيين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نتنياهو فلسطين أحمد موسى اسرائيل صدى البلد قطاع غزة الإعلامي أحمد موسى العمليات العسكرية الدراسات الإسرائيلية خطط نتنياهو خطة نتنیاهو
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي يكشف أبرز التحديات أمام نواف سلام والرئيس اللبناني جوزيف عون
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحدث الدكتور توفيق شومان كاتب وباحث سياسي، عن أبرز التحديات أمام رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام والرئيس جوزيف عون، قائلا: "هناك اتصالات خلف الكواليس يجريها الرئيس جوزيف عون مع القوى السياسية المختلفة، والاستشارات النيابية في لبنان غير ملزمة، وتستهدف معرفة آراء القوى السياسية، لكنها لا تلزم الرئيس المكلف بأي شيء".
وأضاف شومان في مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "يبقى التحدي الأساسي متعلق بكيفية تشكيل الحكومة، وإلى أي حد يمكن أن تكون متوازنة، وألا تنطلق من أرضية وجود منتصر ومهزوم في لبنان".
وتابع: "نحن الآن، في انتظار ما يمكن أن يقدمه الرئيس، وبناءً على خطاب القسم الذي ألقاه رئيس الجمهورية والإطلالة الإعلامية التي أعلن فيها رؤيته النظرية للعمل الحكومي والوزاري، فإن هناك إشادة وثناء من مختلف القوى السياسية، ولكن هذا أمر نظري، يبقى المحك الأساسي هو الجانب العملي وكيفية تشكيل الحكومة المقبلة، وإلى أي حد يمكنها أن تحتوي على كفاءات وتوزانات".