متحدث الأونروا: نسبة الجرحى والمفقودين من سكان غزة 3 %
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
حذر عدنان أبو حسنة، متحدث الأونروا من انتشار وباء الكوليرا مع دخول فصل الشتاء في قطاع غزة، إضافة إلى زيادة الأمراض المعوية والجلدية، مشيرا إلى أن نسبة الجرحى والمفقودين من سكان القطاع تبلغ 3%، مؤكدًا أن هذه النسبة خطيرة في أي بلد.
هاني توفيق يكشف مفاجأة عن سعر الدولار الفترة المقبلة "الصحفيين" تُرجئ البت في ملف الجرائد المتقدّمة للقيد أسبوعين رفح الفلسطينية لا تملك القدرة على استيعاب النازحينكما حذر خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة"، المذاع على قناة ON، من دعوة جيش الاحتلال لسكان ونازحي القطاع بالتوجه إلى مدينة رفح الفلسطينية، مشيرًا إلى أن هذه المدينة لا تملك القدرة على استيعاب هذا العدد الكبير من النازحين، مشددا على أهمية توفير مقومات استقبال لهم.
وفي ختام حديثه، حذر من أن القصف الشديد سيدفع مليون فلسطيني إلى الحدود المصرية. كما أعرب عن أمله في استمرار التهدئة ووقف إطلاق النار، مع التأكيد على وجود نازحين يتواجدون في العراء والحاجة الماسة للمساعدات والمرفق الصحي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عدنان أبو حسنة وباء الكوليرا فصل الشتاء سكان قطاع غزة مدينة رفح الفلسطينية رفح الفلسطينية قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
هل تملك الجزائر الشجاعة لاستدعاء السفير الأمريكي بسبب مناورات الأسد الأفريقي قرب حدودها كما فعلت مع السفير الفرنسي؟
زنقة 20 | الرباط
استدعت وزارة الخارجية الجزائرية، السفير الفرنسي في الجزائر ستيفان روماتي لطلب توضيحات بشأن مناورات عسكرية فرنسية مغربية قرب الحدود.
وقالت الخارجية الجزائرية في بيان إن الغرض من اللقاء هو “لفت انتباه الدبلوماسي الفرنسي إلى خطورة مشروع المناورات العسكرية الفرنسية المغربية المزمع إجراؤها في سبتمبر المقبل في الراشيدية بالقرب من الحدود الجزائرية، وذلك تحت مسمى “شرقي 2025”.
متتبعون اعتبروا أن الخطوة الجزائرية غير مفهومة في هذا التوقيت بالذات، رغم أن هذه المناورات سبق و أجريت طوال السنوات الثلاث الماضية منذ إطلاقها في 2022 بمشاركة 2500 جنديا، بينهم 200 جنديا فرنسيا.
بالإضافة إلى ذلك ، فإن المغرب يحتضن سنويا مناورات الأسد الإفريقي مع الولايات المتحدة الأمريكية، والتي تجرى في مناطق توجد على مرمى حجر من الحدود الجزائرية باستخدام المدفعية و راجمات الصواريخ البعيدة المدى ، ورغم ذلك لم تصدر أي بيانات معارضة ولم تقم باستدعاء السفير الأمريكي.
وتمر العلاقات بين فرنسا والجزائر من مرحلة تدهور كبيرة، منذ أن أعلن الرئيس الفرنس إيمانويل ماكرون دعمه للحكم الذاتي تحت السيادة المغربية في الصحراء خلال زيارته الأخيرة للمملكة.
ومنذ ذلك الحين، تصاعدت التوترات مع سجن الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال في الجزائر في منتصف نوفمبر، ورفض الجزائر السماح لعدد من مواطنيها المطرودين من فرنسا بدخول أراضيها، ثم الهجوم المميت في مولوز الذي كان المشتبه به الرئيسي جزائريا إلى درجة أن العديد من المراقبين يرون أن العلاقات بين البلدين تمر حاليا بإحدى أخطر الأزمات منذ استقلال الجزائر عام 1962.