متحدث الأونروا: نسبة الجرحى والمفقودين من سكان غزة 3 %
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
حذر عدنان أبو حسنة، متحدث الأونروا من انتشار وباء الكوليرا مع دخول فصل الشتاء في قطاع غزة، إضافة إلى زيادة الأمراض المعوية والجلدية، مشيرا إلى أن نسبة الجرحى والمفقودين من سكان القطاع تبلغ 3%، مؤكدًا أن هذه النسبة خطيرة في أي بلد.
هاني توفيق يكشف مفاجأة عن سعر الدولار الفترة المقبلة "الصحفيين" تُرجئ البت في ملف الجرائد المتقدّمة للقيد أسبوعين رفح الفلسطينية لا تملك القدرة على استيعاب النازحينكما حذر خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة"، المذاع على قناة ON، من دعوة جيش الاحتلال لسكان ونازحي القطاع بالتوجه إلى مدينة رفح الفلسطينية، مشيرًا إلى أن هذه المدينة لا تملك القدرة على استيعاب هذا العدد الكبير من النازحين، مشددا على أهمية توفير مقومات استقبال لهم.
وفي ختام حديثه، حذر من أن القصف الشديد سيدفع مليون فلسطيني إلى الحدود المصرية. كما أعرب عن أمله في استمرار التهدئة ووقف إطلاق النار، مع التأكيد على وجود نازحين يتواجدون في العراء والحاجة الماسة للمساعدات والمرفق الصحي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عدنان أبو حسنة وباء الكوليرا فصل الشتاء سكان قطاع غزة مدينة رفح الفلسطينية رفح الفلسطينية قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
“الأونروا”: إمدادات الغذاء لا تلبي 6% من احتياج سكان غزة
يمانيون../
أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، أن ما يسمح العدو الصهيوني بإدخاله عبر المعابر، من الدقيق والمواد الغذائية، لا يلبي 6% من حاجة السكان، الأمر الذي تسبب بأزمة حادة، خاصة في الحصول على الخبز، وهو ما أدى إلى إغلاق معظم المخابز جنوب قطاع غزة.
وأوضحت “الأونروا” في بيان صحفي، اليوم الأحد، أن أكثر من مليوني نازح في قطاع غزة، يحاصرهم الجوع والعطش والمرض والخوف، وأن الحصول على وجبات الطعام أصبح مهمة مستحيلة للأسر في القطاع.
وأشارت إلى أن أوضاع النازحين في خيام النزوح ومراكز الإيواء مأساوية، في ظل الجوع والبرد، وعدم قدرة المنظمات الدولية على تلبية حاجات النازحين، إثر شح الطعام والغذاء.
وطالبت “الأونروا”، بفتح كامل للمعابر وإدخال ما يحتاجه السكان للحد من المجاعة التي فاقمت حالات سوء التغذية والأمراض المتعددة.
ويعاني شمال القطاع أوضاعًا صعبة، في ظل نقص المياه الصالحة للشرب والأدوية والمواد الغذائية، ومنع إدخال المساعدات، وسط استمرار القصف الجوي والمدفعي وعمليات التجريف والنسف، مما فاقم الأزمة الإنسانية.