حذر عدنان أبو حسنة، متحدث الأونروا من انتشار وباء الكوليرا مع دخول فصل الشتاء في قطاع غزة، إضافة إلى زيادة الأمراض المعوية والجلدية، مشيرا إلى أن نسبة الجرحى والمفقودين من سكان القطاع تبلغ 3%، مؤكدًا أن هذه النسبة خطيرة في أي بلد.

هاني توفيق يكشف مفاجأة عن سعر الدولار الفترة المقبلة "الصحفيين" تُرجئ البت في ملف الجرائد المتقدّمة للقيد أسبوعين رفح الفلسطينية لا تملك القدرة على استيعاب النازحين

كما حذر خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة"، المذاع على قناة ON، من دعوة جيش الاحتلال لسكان ونازحي القطاع بالتوجه إلى مدينة رفح الفلسطينية، مشيرًا إلى أن هذه المدينة لا تملك القدرة على استيعاب هذا العدد الكبير من النازحين، مشددا على أهمية توفير مقومات استقبال لهم.

القصف الشديد سيدفع مليون فلسطيني إلى الحدود المصرية

وفي ختام حديثه، حذر من أن القصف الشديد سيدفع مليون فلسطيني إلى الحدود المصرية. كما أعرب عن أمله في استمرار التهدئة ووقف إطلاق النار، مع التأكيد على وجود نازحين يتواجدون في العراء والحاجة الماسة للمساعدات والمرفق الصحي.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عدنان أبو حسنة وباء الكوليرا فصل الشتاء سكان قطاع غزة مدينة رفح الفلسطينية رفح الفلسطينية قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

الجنجويد ليس لديهم القدرة على ضبط أنفسهم إذا ما رأوا قوة من الزرقة

للمرة الثالثة أو الرابعة ، من يحسب ، يثق الطاهر حجر و الهادي إدريس و عبد الواحد محمد نور في مليشيا الدعم السريع و يحاولون التحرك كقوة عسكرية في دارفور لممارسة مهام الحياد: و هي قطعا ليست هي الدفاع عن المدنيين “الزرقة” الذين يتم استهداف قراهم و معسكراتهم و قتل أفرادهم في سهول دارفور على الهوية. إنه جوهر المشروع العنصري لعرب الشتات و لم يجتهدوا في إخفائه أبداً. لم يسأل هؤلاء القادة أبداً السؤال المعهود : كيف أعاودك و هذا أثر فأسك ؟ كيف أثق بمليشيا دفنت المساليت أحياء اغتصبت نساءهم ؟ المهم ، حاول هؤلاء الذين حملوا السلاح في السابق دفاعاً عن الزرقة لحمايتهم من التطهير العرقي و الإبادة الجماعية ، فإذا المال الإماراتي يقنعهم بتغيير المواقف و التحالف مع الجنجويد و السماح للزرقة بالموت أمام أعينهم ـ مع حبس النفس و الدعوة إلى الموت بهدوء ثم إستلام التعويضات الدولارية نيابة عن شهداء الزرقة من المدنيين و جيوش هذه الحركات التي يتم قتلهم مع كل تحرك عسكري بسيط ـ

و بالأمس ، أقنعت الإمارات هؤلاء القادة بتوجيه خطاب للمدنيين المحاصرين في الفاشر بأن اخرجوا فقد حصلنا لكم على وعد من الجنجويد بعدم التعرض. و تحت ضغط الحصار و القذائف ربما بدا لكثيرين أنه عرض كريم و يمكن القبول به ، فقط ليعلنوا اليوم أن قواتهم المحايدة تعرضت للهجوم من الجنجويد للمرة التي تتجاوز حد التعلم من الأخطاء و العبرة بغيرك لا بنفسك و حد تعلم العقلاء من تجاربهم و من حقائق أن الجنجويد ليس لديهم القدرة على ضبط أنفسهم إذا ما رأوا قوة من الزرقة مسلحة وتتجول في دارفور و إن كانت صديقة أو عميلة أو متحالفة ؛ و هذه هي الألفاظ المحترمة لوصف وجهة النظر الجنجويدية في قوات معظمها من الفور و الزغاوة تحمل السلاح الخفيف و تتحرك في دارفور بإذن و تنسيق من الجنجويد و بمال إماراتي ، و تريق دمها و تزهق أرواحها فقط لتبدي للدارفوريين أنه من الآمن التعايش مع المليشيا القابلة للإصلاح و التأهيل من أمراضها العنصرية العضال.

د. عمار عباس

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • “اغاثي الملك سلمان” يقدم دفعة جديدة من المساعدات الطبية للصحة الفلسطينية و”الأونروا” في غزة
  • القاهرة الإخبارية: عدد كبير من الجرحى والمفقودين جراء مجزرة الشجاعية
  • ضمن سياسة تفكيك الجغرافيا الفلسطينية وضغطًا على «حماس».. إسرائيل تمحو رفح من الخريطة وتحولها لمنطقة عازلة
  • «الأونروا»: المياه والغذاء والمأوى والرعاية الطبية نادرة في غزة
  • "متحدث الحكومة": مدبولي شدد على دعم المنتج المحلي وجذب الاستثمارات وتعزيز دور القطاع الخاص
  • عيتاني: إدارة المرفأ لا تملك صلاحية التدقيق في طبيعة أو محتوى البضائع
  • إعلام إسرائيلي: الجيش بدأ توسيع ممر موراج الفاصل بين خان يونس ورفح الفلسطينية
  • الجنجويد ليس لديهم القدرة على ضبط أنفسهم إذا ما رأوا قوة من الزرقة
  • أسامة السعيد: زيارة السيسي وماكرون للعريش تعكس ثبات الموقف المصري تجاه القضية الفلسطينية
  • نتنياهو: هناك دول أخرى تريد استقبال سكان غزة