من يوقف المكتب الإداري لتعاضدية امفام
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
في اتصال بالسيد سعيد الرزيقي منذوب تعاضدية امفام عن فرع مراكش الحوز صرح لنا أن مجموعة تيار الحركة التصحيحة لمناديب تعاضدية امفام قد سبق لهم مراسلة جهات مختلفة وخصوصا وزارة الصحة والحماية الاجتماعية بصفتها الوصية على القطاع التعاضدي بهدف الوقوف عن الاختلات التي شابت انتخاب المكتب الاداري عقب مجموعة من الاستقالات التي اعتقدوا انها مصنعة لتصفية حسابات شخصية في غياب تصاريح وتوضيحات عن اسبابها، استجابت الوزارة بالغاء انتخاب المكتب الذي انتخب بصفة غير قانونية ، وبعد اعادة انتخابه بطرق اخرى لعدة مرات في ظرف اقل من شهرين، اصبح المكتب الحالي وبعد اعلانه عن عقد الجمع العام يمول اجتماعات في حملة انتخابية في خرق سافر باستعماله اموال التعاضدية لاستمالة المناذيب لكسب اغلبية مفبركة.
واليوم والمكتب الاداري لتعاضدية امفام ما فتئ يتجول في جل اقاليم وجهات المملكة يعقد لقاءات تواصلية من اجل كسب الشرعية وضحض الديموقراطية التي تتجسد في تصويت الجمع العام ويقدم وعود انتخابية صرفة للبعض لدمجهم في المقاعد التي ستضاف للمجلسين الاداري والمكتب بعد موافقة الوزارة الوصية للرفع من عدد المتصرفين ، فإننا ننشاد الجهات الوصية للحد من نزيف المال العام واستعماله لمكاسب ومنافع شخصية في غياب تام لمبادئ الديموقراطية بحيث كيف لتيار إصلاحي مواجهة بيروقراطية الاغلبية التي تستخدم كل وسائل التعاضدية المادية والمالية في كل اللقاءات ومدى ملائمتها للقوانين والأنظمة المعمول بها بمختلف المؤسسات الأخرى والتي من من المفروض وطبقا للقوانين ان تصب في مصالح المنخرطين والمنخرطات بهذه المؤسسة وليس تشويه صورة وسمعة المكاتب السابقة علما ان اغلبهم كانوا ضمن اغلبيتها المريحة.
وعليه يضيف السيد سعيد الرزيقي وجب وبشكل مستعجل تدخل الوزارة الوصية للحد من حملات المكتب الاداري لتعاضدية امفام ودعوته لعقد جمع عام استثنائي قصد انتخاب مجلس إداري يحضي بالشرعية اللازمة تعطيه الشرعية لانتخاب المكتب الاداري قبل أي جمع عام عادي
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
ترامب يعود لإنقاذ تيك توك.. هل يوقف حظر التطبيق قبل الموعد النهائي؟
مع عودته إلى رئاسة الولايات المتحدة، من المتوقع أن يحاول الرئيس المنتخب دونالد ترامب منع الحظر الأمريكي المحتمل لـ تطبيق تيك توك TikTok قبل الموعد النهائي المقرر في يناير المقبل.
وبحسب ما ذكره موقع صحيفة "نيويورك بوست" ، فإن تيك توك تكافح في المحكمة لمنع قانون اتحادي يلزم الشركة الأم للتطبيق بايت دانس ByteDance ومقرها الصين، من تصفية حصتها في الولايات المتحدة أو مواجهة الإغلاق الكامل بحلول 19 يناير، وهو اليوم السابق لتنصيب ترامب.
13 ولاية أمريكية تقاضي «تيك توك» بتهمة إيذاء صغار السن هتكسر الدنيا.. ميزة جديدة يقدمها تيك توك| ما القصة؟
ترامب يعود لإنقاذ تيك توك من قانون الحظر الأمريكي
وأفادت الصحيفة، بأن القانون الأمريكي يسمح للرئيس بتمديد نافذة سحب الاستثمارات لمدة 90 يوما إذا تم إحراز تقدم كبير نحو عملية البيع.
وفقا لمصادر متعددة بما في ذلك حليفته القديمة كيليان كونواي، تعهد ترامب في عدة مناسبات بأنه "سينقذ" منصة تيك توك إذا تم انتخابه رئيسا - بما في ذلك في منشور بتاريخ 4 سبتمبر على موقع Truth Social، والذي يظهر دعمه على الرغم من حقيقة أن ترامب قاد جهودا لحظر التطبيق خلال فترة ولايته الأولى في منصبه.
ومنذ فوزه في الانتخابات، لم يشر ترامب إلى ما إذا كان سيحاول وقف الحظر.
لكن كونواي، وهي مستشارة كبيرة خلال فترة ولاية ترامب الأولى - والتي يقال إنها دافعت عن تيك توك في الكونجرس خلال العام الماضي، قالت لصحيفة "واشنطن بوست": إنها تتوقع أن يتدخل ترامب نيابة عن شركة وسائل التواصل الاجتماعي".
ترامب يعود لإنقاذ تيك توك من قانون الحظر الأمريكيوقالت كونواي: “إن ترامب يقدر اتساع نطاق تيك توك ومدى وصوله، والذي استخدمه ببراعة مع البودكاست والوافدين الجدد إلى وسائل الإعلام للفوز”.
وأضافت كونواي، التي لا تزال مقربة من الرئيس المنتخب: "إن هناك طرق عديدة لمحاسبة الصين خارج نطاق تنفير 180 مليون مستخدم أمريكي كل شهر".
ومن المتوقع أن تحكم محكمة الاستئناف الفيدرالية في تحدي تيك توك بحلول 6 ديسمبر، على الرغم من أن المزيد من الطعون قد تصل إلى المحكمة العليا. ويمكن أن تمتد الطعون إلى فترة ولاية ترامب في منصبه.
وكما ذكرت صحيفة "نيويورك بوست"، واجه الفريق القانوني لـ تيك توك استجوابا حادا في سبتمبر من قبل لجنة مكونة من ثلاثة قضاة، وحظي قانون سحب الاستثمارات بدعم واسع النطاق من الحزبين في الكونجرس من المشرعين الذين يقولون إن تيك توك يشكل تهديدًا للأمن القومي.
وفي مقابلة مع شبكة سي إن بي سي في شهر مارس، أقر ترامب بأنه ينظر إلى تيك توك باعتباره خطرا على الأمن القومي، لكنه قال إنه يشعر بالقلق من أن الحظر سيفيد موقع فيسبوك التابع لمارك زوكربيرج - والذي وصفه بأنه "عدو الشعب".