أعمال البنية التحتية لمشروع حي عدل يقترب من الانتهاء بالمنطقة الشرقية.. فيديو
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن أعمال البنية التحتية لمشروع حي عدل يقترب من الانتهاء بالمنطقة الشرقية فيديو، شهدت أعمال مشروع حي عدل عدل ، تقدما كبيرا، حيث تم إنجاز أكثر من 92بالمائة من إجمالي أعمال البنية التحتية للمشروع. يمتد مشروع حي عدل على .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أعمال البنية التحتية لمشروع حي عدل يقترب من الانتهاء بالمنطقة الشرقية.
شهدت أعمال مشروع حي عدل عدل ، تقدما كبيرا، حيث تم إنجاز أكثر من 92% من إجمالي أعمال البنية التحتية للمشروع.
يمتد مشروع حي عدل على مساحة 5 مليون متر مربع في الدمام، والذي يعد واحد من أكبر مشاريع المخططات السكنية التجارية في المنطقة الشرقية
ويعد حي عدل أكبر مشاريع التطوير الحضري للأحياء السكنية في المنطقة الشرقية حالياً، يقع الحي غرب مدينة الدمام، على امتداد طريق الملك فهد، إحدى شرايين المدينة النابضة، كما يعتبر آخر المخططات العمرانية المفسوحة على طريق المطار حتى عام ١٤٥٠ هجرية.
تتجاوز مساحة حي عدل ٣ مليون متر مربع، تم تطوير بنيته التحتية وفق أحدث المعايير المعتمدة، وتم مده بكامل الخدمات التي تتطلبها الأحياء النموذجية، والتي تشمل المساحات السكنية، والتجارية، المزودة بالمرافق الصحية، والتعليمية، والترفيهية، والمساحات الخضراء، ليشكل علامة فارقة في التمدد العمراني غرب الدمام.
https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/07/ssstwitter.com_1689141648527.mp4المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
باحث بمركز الأهرام للدراسات: إسرائيل دمرت البنية التحتية لغزة بشكل شبه كامل
أكد محمد عزالعرب، الباحث بمركز الأهرام للدراسات، أن هناك مصلحة مشتركة لدى الطرفين، إسرائيل وحماس، لاستكمال اتفاق التهدئة، رغم الشكوك المتزايدة حول مدى التزام الجانب الإسرائيلي، موضحًا أن هذا الاتفاق يتم في سياق توازنات ضعف وليس توازنات قوة، حيث يعاني الطرفان من تداعيات الحرب المستمرة.
التداعيات على إسرائيل وحماسوأشار خلال مداخلة ببرنامج «ثم ماذا حدث»، ويقدمه الإعلامي جمال عنايت، على قناة «القاهرة الإخبارية» إلى أن إسرائيل دمرت البنية التحتية لقطاع غزة بشكل شبه كامل، وفقًا للتقديرات الدولية، حيث تشير الأرقام إلى تضرر نحو 70 إلى 75% من إجمالي القطاع، كما استهدفت قيادات حماس من الصف الأول إلى الثالث، فيما تتحدث التقديرات الإسرائيلية عن استهداف أكثر من 20 ألف عنصر، بينهم شخصيات بارزة ذات أهمية رمزية.
ورغم ذلك، فإن الحرب لم تحقق أهدافها الأساسية بعد مرور أكثر من عام وثلاثة أشهر، مما يثير القلق داخل الجيش الإسرائيلي بشأن استمرارها دون حلول واضحة، كما أن الاقتصاد الإسرائيلي تأثر بشدة، لولا الدعم الأمريكي والغربي.
حماس والبعد الاستراتيجي في التفاوضوأضاف عزالعرب أن حماس رغم الخسائر الفادحة، لا تزال الطرف الذي يتفاوض مع إسرائيل بشأن تبادل الأسرى، في مشهد تكتيكي يعكس استمرار الصراع السياسي والميداني، مشيرًا إلى رمزية بيت يحيى السنوار في عمليات التسليم، بالإضافة إلى اختيار توقيت محدد لتسليم الأسرى عبر الهلال الأحمر والصليب الأحمر، ما يعكس استمرارية المشهد التفاوضي.