عقيل: لا أعتقد أن واشنطن ولندن لديهم النية في التخلي عن “الدبيبة”
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
قال رئيس حزب الائتلاف الجمهوري، عز الدين عقيل: لا أعتقد أن واشنطن ولندن في وارد التخلي عن رئيس الحكومة المؤقتة “عبدالحميد الدبيبة”. وأضاف “عقيل” في تصريحات صحفية أن، الدبيبة خرج قبل يومين وقال ما قال في وضح النهار وكان على رئيس مجلس النواب “عقيلة صالح”، أن يخرج للرد عليه بدلاً من أن يبيع لليبيين أوهامًا.
ورأى أن، لو وعد عقيلة الليبيين بأنه سيقوم بتقبيل أرنبة أنفه لكان أسهل عليه من أن يعدهم بحكومة جامعة مع نهاية ديسمبر. الوسومعقيل
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: عقيل
إقرأ أيضاً:
محافظ الأحساء يستقبل رئيس وأعضاء جمعية “عناية” بالمصاحف
المناطق_واس
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء بمكتبه اليوم، رئيس مجلس إدارة جمعية “عناية” بالمصاحف في الأحساء، الدكتور يوسف بن عبداللطيف الجبر، وأعضاء مجلس الإدارة.
أخبار قد تهمك محافظ الأحساء يبحث مع وزير التعليم خطط ومشاريع تطوير التعليم في المحافظة 21 نوفمبر 2024 - 3:04 مساءً محافظ الأحساء يطلع على مشروع التحول في حوكمة إدارة التعليم 17 نوفمبر 2024 - 7:19 مساءً
وأكد سموّه أن العناية بالمصحف الشريف تأتي ضمن أولويات القيادة الحكيمة -أيدها الله-، مشيرًا إلى أن المصحف هو أغلى وأهم كتاب على الإطلاق، ويجب على المسلمين الحرص على قراءته وتدبره وحفظه، مشددًا على أهمية تنظيم البرامج التوعوية التي تسهم في رفع وعي المجتمع بأهمية العناية بالمصاحف والحفاظ عليها.
واستمع سموّه إلى شرحٍ مفصل حول إستراتيجية الجمعية وأبرز إنجازاتها وإحصائيات الإنتاج السنوي لصيانة المصاحف، مثمنًا بجهود الجمعية في هذا المجال وحرصها على تقديم المصاحف في أبهى صورة، سواءً داخل المملكة أو خارجها.
من جانبه، ثمّن الدكتور الجبر حرص وتقدير سمو محافظ الأحساء واهتمامه ودعمه المتواصل لأعمال الجمعية وحرصه على تسهيل عمل الجمعية لضمان استمرار رسالتها، مؤكدًا أن الهدف الإستراتيجي للجمعية هو الوصول إلى إنتاج مئتي ألف مصحف سنويًا.
وفي ختام اللقاء، شدّد سمو محافظ الأحساء على أهمية استمرار هذه الجهود المباركة للعناية بالمصحف الشريف، لما يمثّله من رمز للإسلام ومرجع أساسي للمسلمين، داعيًا إلى تعزيز التعاون بين الجمعية والجهات ذات العلاقة لتحقيق أهدافها النبيلة، ونشر ثقافة العناية بالمصحف على نطاق أوسع، محليًا ودوليًا.