علق رجل الأعمال أشرف السعد، على المشهد الانتخابي في لندن بالانتخابات الرئاسية المصرية، والتي انطلقت أمس الجمعة.

دبلوماسي سابق: مشاركة المصريين بالخارج في الانتخابات الرئاسية مشهد يسر القلب أشرف السعد: مشهد مشاركة المصريين في لندن بالانتخابات الرئاسية «رائع»

وقال أشرف السعد في مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج " على مسئوليتي " المذاع على قناة " صدى البلد"، :" هناك تيسير في إجراءات عملية التصويت بـ الانتخابات الرئاسية في لندن".

وأضاف أشرف السعد :" الناس راحت تشارك في الانتخابات بحب، ومفيش حد راح عشان مصلحة، وأبناء الجالية أتوا من أماكن بعيدة للإدلاء بأصواتهم".

وتابع أشرف السعد: "رأينا مشهدا انتخابيا رائعا، واحتفالات أمام السفارة المصرية في لندن".
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: السعد أشرف السعد الانتخابات لندن اخبار التوك شو أشرف السعد فی لندن

إقرأ أيضاً:

المصريون أمام رفح| مظاهرات حاشدة وتضامن شعبي من مختلف المحافظات ضد مخطط التهجير

احتشد آلاف المصريين  أمام مدينة رفح للتضامن مع الشعب الفلسطيني، والمشاركة في الفعاليات التضامنية التي حضرها الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

وصف الدكتور أيمن الرقب أستاذ العلوم السياسية بجامعة القدس،  توافد المصريون إلى معبر رفح في مشهد مهيب، حيث شهدت الحشود الشعبية، وهناك تجمعات ضخمة رفعت خلالها الأعلام المصرية والفلسطينية تعبيرا عن رفضهم القاطع لسياسات التهجير.

وأضاف الرقب- خلال تصريحات لـ "صدى البلد"، أن هذا الحشد الشعبي، يرسل رسالة واضحة إلى كل من يخطط لتهجير الفلسطينيين، مفادها أن هذا الأمر مرفوض بشكل قاطع، وليس الرفض محصورا في تهجيرهم إلى سيناء فقط، بل يشمل أيضا رفض مبدأ التهجير بشكل عام، وهو الموقف الذي يعبر عنه كافة الشعوب العربية.

وأشار الرقب،  إلى أن مصر ترفض التهجير، وهو ما أكده الرئيس السيسي في أكثر من مناسبة، فقد أشار الرئيس السيسي إلى رفضه الكامل لعملية التهجير القسري، مشددا على موقفه الرافض في بداية الحرب لتهجير الفلسطينيين، سواء كان قسرا أو طوعا، من قطاع غزة.

وقد اكتسبت القمة الثلاثية التي عقدت في القاهرة، بحضور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، أهمية كبيرة، حيث كانت تهدف إلى التأكيد على رفض المخطط الدولي لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، كما تم التأكيد على ضرورة إعادة إحياء ثوابت القضية الفلسطينية، وعلى رأسها "حل الدولتين". 

والقمة حظيت بزخم واسع، خاصة مع زيارة الرئيس الفرنسي إلى مدينة العريش، التي تقع على بعد 50 كيلومترا من معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة، حيث جددت باريس موقفها الرافض للعدوان الإسرائيلي ولأي مخططات تهجير، وهو الموقف الذي يتوافق مع موقف غالبية الدول الأوروبية.

وفي ساعات مبكرة من صباح يوم الثلاثاء، تجمع الآلاف من أهالي محافظة بورسعيد في طريقهم إلى مدينة العريش بشمال سيناء، للمشاركة في دعم الرئيس السيسي ورفض تهجير أهالي غزة.

واحتشد المئات في ميدان الشهداء بمختلف الأعمار، حاملين الأعلام المصرية والفلسطينية وصور الرئيس السيسي، في تحرك شعبي واسع لتأكيد دعمهم للقضية الفلسطينية ورفضهم التام لتهجير الفلسطينيين. 

وقد رددوا هتافات حماسية مثل "تحيا مصر"، "لا للتهجير"، "معاك يا سيسي"، تأكيدا على تضامنهم مع الشعب الفلسطيني ورفض أي محاولات لتهجيره.

من جانبهم، أعلن أهالي بورسعيد دعمهم الكامل للجهود التي تبذلها القيادة السياسية المصرية في إدارة الأزمة، وأشادوا بدور مصر في تحقيق الهدنة وعودة أهالي غزة إلى وطنهم، مؤكدين أهمية الحفاظ على حقوق الفلسطينيين واستقرار المنطقة. كما عبروا عن رفضهم التام لأي تهديدات تمس أمن مصر وسلامة أراضيها، وكذلك حقوق الفلسطينيين.

وفي نفس السياق، نظمت العديد من الأحزاب السياسية في محافظة الدقهلية وقفة تضامنية مع القضية الفلسطينية، للتعبير عن رفضهم لخطة تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة. 

ورفع المشاركون الأعلام المصرية والفلسطينية، وصور الرئيس السيسي، ورددوا هتافات مناهضة للكيان الصهيوني، مؤكدين دعمهم لقرارات الرئيس السيسي في هذا الصدد.

كما شهدت محافظة البحيرة تظاهرات حاشدة دعما للقضية الفلسطينية وتنديدا بمخطط تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة. نظم عدد من الأحزاب والقوى السياسية مسيرات ووقفات احتجاجية بميدان الاستاد في مدينة دمنهور، حيث ردد المشاركون هتافات مثل "لا للتهجير"، "فلسطين عربية رغم أنف الصهيونية"، "دم واحد.. شعب واحد"، مشددين على دعمهم الكامل لموقف الرئيس السيسي في مواجهة محاولات تصفية القضية الفلسطينية.

لا للتهـجير.. أهالي البحيرة يتوجهون إلى رفح تضامنا مع غزة ودعما للدولة|صورتضامنا مع الشعب الفلسطيني.. آلاف المصريين أمام معبر رفح لرفض التهجير

وفي محافظة المنوفية، تجمع الآلاف من أهالي مدينة شبين الكوم للسفر إلى رفح دعما للقضية الفلسطينية ورفضا لمخططات التهجير. رفع المشاركون الأعلام المصرية والفلسطينية، وصور الرئيس السيسي، ورددوا هتافات داعمة لفلسطين، معبرين عن تضامنهم الكامل مع الشعب الفلسطيني ورفضهم أي محاولات لتهجيرهم أو تصفية قضيتهم.

لا للتهجير.. أحمد موسى يعرض مشهدا لحشود من الأتوبيسات المتجهة إلى رفحأهالي الغربية يرفعون لافتات "كلنا معاك ولا للتهـ ـجير" قبل الذهاب إلى رفح| شاهد

مقالات مشابهة

  • قبل يومين من الاقتراع.. ما التوقعات بشأن انتخابات الغابون الرئاسية؟
  • ندوات توعوية ضمن المبادرة الرئاسية صحتك سعادة بجامعة حلوان
  • رئيس الوفد لـصدى البلد: نؤيد وجود الفردي والقائمة بالانتخابات البرلمانية
  • إدارة الدولة يجتمع لمناقشة عدة قضايا بينها إقناع الصدر بالعودة للمشاركة بالانتخابات
  • وداع مؤلم فى سوهاج.. تشييع جثامين 3 أشقاء راحوا ضحية محاولة إنقاذ زميلهم من بيارة صرف صحى
  • ناجي الشهابي: احتشاد المصريين أمام معبر رفح امتدادا للجهود المصرية لدعم القضية الفلسطينية
  • فصل المهندسة “أبو السعد” وزميلتها بعد احتجاجهما على مشاركة مياكروسوفت بجرائم الإبادة في غزة
  • قيادي بمستقبل وطن: المصريون يلتفون حول الدولة في مواقفها القومية تجاه القضية الفلسطينية
  • المصريون أمام رفح| مظاهرات حاشدة وتضامن شعبي من مختلف المحافظات ضد مخطط التهجير
  • كوريا الجنوبية تحدد موعد الانتخابات الرئاسية