تعرف على الخدمات الحكومية والبنوك بمطار القاهرة
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن تعرف على الخدمات الحكومية والبنوك بمطار القاهرة، 09 00 ص الأربعاء 12 يوليو 2023 كتب محمد عبيد خدمات حكومية لا يعلم الكثير من المسافرين وأسرهم .،بحسب ما نشر مصراوي، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تعرف على الخدمات الحكومية والبنوك بمطار القاهرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
09:00 ص الأربعاء 12 يوليو 2023
كتب - محمد عبيد:
خدمات حكومية لا يعلم الكثير من المسافرين وأسرهم وجودها بمطار القاهرة الدولي، والتي تساهم في إنجاز احتياجاتهم خلال دقائق معدودة.
ويستعرض "مصراوي" أبرز الخدمات الحكومية الموجودة داخل مطار القاهرة الدولي وتتركز في المول التجاري في مبنى "1" المعروف بالمطار القديم وكذلك داخل صالات السفر والوصول بالمطار .
مكتب العملمن أهم الاشتراطات التي تطلبها بعض الجهات أثناء السفر أن تكون حاصلًا على تصريح عمل، وللأسف كثير من الركاب لا يعلمون ذلك الأمر إلا أثناء إنهاء إجراءات سفرهم مما تسبب في أزمات لكثير من الركاب.
لذلك وفرت سلطات مطار القاهرة الدولي أماكن داخل صالات السفر للحصول على تصاريح العمل، وأصبح يتم استخراجها خلال دقائق وقبل إقلاع الطائرة مما حل أزمة الكثير من الركاب وساعد الدولة على تحصيل أموال كان يتم إهدارها .
مكتب البريديوجد مكتب بريد داخل المركز التجاري بمبني الركاب رقم "1" المعروف بالمطار القديم وكذلك مكتب أمام قرية البضائع ، ويمكن من خلال إجراءات مختلف المعاملات المتاحة في مكاتب البريد ويمكن للراكب وأسرته سداد أي معاملات من خلال وهي خدمة هامة للركاب وأسرهم .
السجل المدنيداخل صالة السفر بمبني الركاب رقم "1" المعروف بالمطار القديم توجد ماكينة السجل المدني والتي يمكن لأي شخص استخراج شهادات الميلاد والوفاة والزواج والطلاق وغيرها من الشعارات التي وفرتها وزارة الداخلية من خلال هذه الماكينة التي تعمل ذاتيا ، كما يوجد مكتب السجل داخل المول التجاري بالمطار القديم ، يمكن للركاب وأسرهم استخراج أو إنهاء اي إجراءات داخله وهي خدمة ساعدت في حل مشاكل لبعض الركاب قبل سفرهم .
الحجر الصحيمكتب الحجز الصحي متواجد 24 ساعة يوميا بالمطار لفحص الركاب ويعد خط الدفاع الأول وظهرت امكانياته خلال فترة كورونا ، ولكن هناك جزء آخر للركاب وهو توفير التطعيمات اللازمة قبل السفر ، خاصة أن إدارة الحجز الصحي لديها معلومات كاملة عن الدول والتطعيمات التي يحتاجها الراكب قبل السفر ، خاصة العمرة والحج وكذلك بعض الدول الأفريقية ، وتتوافر داخل الحجر الصحي كل التطعيمات .
مجمع البنوكداخل مطار القاهرة وبالتحديد أمام موقف الاتوبيسات تجد مجمع كامل للبنوك ، يمكن للراكب واسرته تنفيذ اي معاملات بنكية قبل السفر او استبدال عملات ، ويضم المجمع فروع كاملة لكل البنوك الشهيرة والتي لديها أكبر عدد من العملاء في الدولة ، وكما يوجد لهذه البنوك مكاتب صغيرة داخل صالات المطار لكن ليست بها كل المعاملات ، لذلك يلجأ الركاب وأسرهم وكذلك العاملين بالمطار والمترددين علي قرية البضائع ومركز التصدير الدولي والساحة المبردة للتعامل مع هذه الفروع التي وفرت لهم كثير من الوقت والجهد .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عاد شتاء آخر… تعرف على تحديات فصل البرد والأمطار التي يتوقع أن يواجهها أهل غزة؟
#سواليف
يستعد أهل #غزة لاستقبال فصل #شتاء آخر، وكان أول موسم من #البرد و #المطر استقبله الغزيون العام الماضي، بعد نحو شهرين من انطلاق عملية “طوفان الأقصى”، كان #النزوح إلى #الخيام قد بدأ حينها، واليوم وبعد مرور عام، تضاعف عدد النازحين في ظل عدم تضاعف لأعداد الخيام واهتراء الخيام القائمة، وانقطاع متواصل للكهرباء، فكيف سيتعامل الغزيون مع تلك التحديات؟.
يتفاقم الوضع الإنساني في قطاع غزة مع حلول فصل الشتاء، حيث يواجه #النازحون في مراكز الإيواء المكتظة تحديات جسيمة تهدد صحتهم وحياتهم اليومية.
وفي ظل تدهور البنية التحتية وصعوبة وصول #المساعدات_الإنسانية، تتزايد النداءات إلى المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته في التخفيف من معاناة سكان غزة الذين يعيشون أوضاعاً مأساوية.
مقالات ذات صلة الاحتلال ارتكب 3 مجازر خلال 24 ساعة وعدد الشهداء يرتفع إلى 43 ألفاً و 736 شهيدا 2024/11/14ومع تصاعد هذه الأزمة تبرز عدة تساؤلات ملحة: ما هي المخاطر الصحية والنفسية التي تواجه هؤلاء النازحين؟ وكيف يسهم تدهور البنية التحتية وغياب المرافق الأساسية في تعميق معاناتهم؟ وما الوسائل والأدوات التي يحتاجون إليها للتخفيف من هذه التحديات؟
انتشار الأوبئة
من جهته، حذّر أمين عام “الرابطة العربية لأطباء الأمراض الصدرية”، محمد الطراونة، من “معاناة شديدة سيواجهها النازحون في قطاع غزة مع دخول فصل الشتاء”.
وأوضح الطراونة أن “الاكتظاظ في أماكن الإيواء يزيد احتمالات انتشار العدوى، خصوصاً أمراض الجهاز التنفسي التي تنتقل بسهولة في هذه الظروف، مما يفاقم من تدهور صحة النازحين، خاصة الأطفال وكبار السن والحوامل، نظراً لضعف المناعة الناتج عن نقص المياه والغذاء”.
وأشار إلى أن “استخدام وسائل التدفئة البدائية كالخشب وغيره يزيد خطر تهيج الجهاز التنفسي، مما قد يؤدي إلى نوبات من الربو وأمراض التنفس مثل التهاب القصبات الهوائية والجيوب الأنفية، بل وحالات اختناق في بعض الأحيان”.
ووجه “رسالة إلى المجتمع الدولي وأصحاب القرار لتحمل مسؤولياتهم الإنسانية”، مناشداً “توفير خيام إضافية لتقليل الازدحام، وإيصال مياه الشرب النظيفة ومواد التشخيص الطبي، للتخفيف من معاناة النازحين”.
كما نبّه الطراونة وهو رئيس الجمعية الأردنية للرعاية التنفسية إلى خطورة انتشار الأوبئة في غزة، مؤكداً أن “تأخر تشخيص الأمراض التنفسية وعلاجها قد يؤدي إلى طفرات فيروسية جديدة تُهدد ليس فقط سكان غزة، بل المناطق المجاورة بأكملها”.
ودعا “المنظمات الإنسانية، كمنظمة الصحة العالمية، إلى التحرك السريع لإدخال المساعدات الطبية والغذائية ووسائل التدفئة، للحيلولة دون وقوع كارثة طبية وبيئية قد تمتد آثارها إلى المنطقة برمتها”.
الاحتياجات الأساسية
من جانبه، قال الناشط الكويتي في العمل الخيري والإغاثي عثمان الثويني إن “سكان المناطق الشمالية والشرقية من قطاع غزة يواجهون تحديات متزايدة مع قدوم الشتاء، حيث تنقصهم الموارد الأساسية لمواجهة البرد القارس”.
وأفاد بأن “إحصائيات المنظمات الإنسانية تُظهر أن القطاع بحاجة إلى دعم عاجل لتوفير خيام مقاومة للعوامل الجوية، حيث إن حوالي 100 ألف خيمة من أصل 135 ألفاً لم تعد صالحة للاستخدام”.
وأشار إلى “ضرورة توفير الأغطية المقاومة للأمطار ومواد التدفئة كالملابس الشتوية الثقيلة والبطانيات، إذ تشير التقديرات إلى الحاجة إلى 150 ألف بطانية و100 ألف قطعة ملابس شتوية للأطفال وكبار السن في المناطق الأكثر تضرراً”.
وأضاف أن “القطاع بحاجة ماسة إلى حوالي 200 ألف حصة غذائية لتلبية الاحتياجات الأساسية للسكان خلال فصل الشتاء، إذ يعاني السكان في مناطق شرق جباليا وبيت حانون من نقص حاد في الإمدادات الغذائية”.
كما بيّن الثويني أن “40 بالمئة من الأسر المتضررة تفتقر إلى المياه النظيفة، وأن القطاع يعاني نقصاً بنسبة 50 بالمئة في الأدوية الضرورية لعلاج أمراض الشتاء، خاصة التهابات الجهاز التنفسي التي تهدد صحة الأطفال وكبار السن”.
وأكد الناشط الكويتي أن “المناطق المزدحمة مثل مخيمي جباليا والنصيرات تحتاج إلى 70 ألف حزمة من مستلزمات النظافة الشخصية للحفاظ على الصحة العامة ومنع انتشار الأمراض”.
وأوضح أن الجمعيات الخيرية المحلية في غزة، بالتنسيق مع المنظمات الدولية “تبذل جهوداً كبيرة لتأمين هذه الاحتياجات وتوزيعها عبر مسوحات ميدانية لضمان وصول الدعم إلى المستحقين”.
وحذر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، في 14 أيلول/سبتمبر الماضي، من “كارثة إنسانية تواجه 2 مليون نازح فلسطيني في مناطق مختلفة من القطاع مع حلول فصل الشتاء”.
وأطلق المكتب الحكومي، في بيان، “نداء استغاثة إنساني عاجل لإنقاذ واقع النازحين”.
وقال إن “74 بالمئة من خيام النازحين أصبحت غير صالحة للاستخدام، وذلك وفقاً لفرق التقييم الميداني الحكومية”.
وأفادت تلك الفرق، بحسب المكتب الحكومي، “بوجود 100 ألف خيمة من أصل 135 ألف خيمة بحاجة إلى تغيير واستبدال فوري عاجل نتيجة اهترائها”.
واستكمل البيان قائلا، إن تلك الخيام “مصنوعة من الخشب والنايلون والقماش، واهترأت مع حرارة الشمس وظروف المناخ في غزة، وخرجت عن الخدمة بشكل تام، بعد مرور 11 شهراً متواصلاً من النزوح، وهذه الظروف غير الإنسانية”.
من جانبها أكدت “وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين – أونروا” في 23 أيلول/سبتمبر الماضي، أنها “تواجه صعوبات كبيرة في إدخال المواد الضرورية لفصل الشتاء إلى الأهالي، وطالبت بفتح المزيد من المعابر إلى القطاع”.
ومنذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة يواجه الفلسطينيون معاناة النزوح المتكرر، حيث يأمر جيش الاحتلال الإسرائيلي أهالي مناطق وأحياء سكنية بإخلائها استعدادا لقصفها وتدميرها والتوغل فيها.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، للعام الثاني على التوالي، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وخلّف العدوان نحو 147 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.