بوابة الفجر:
2025-03-16@13:22:36 GMT

منذ 1956.. وثائق سرية تفضح مخطط سرقة سيناء (فيديو)

تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT

استعرض الإعلامي أحمد موسى، وثائق بريطانية تفضح مخطط الاستيلاء على سيناء وهي الخطة القائمة منذ 1956 وليست خطة وليدة اللحظة.

كيف رد السادات على مقترح مناحم بيجن بشأن تهجير أهالي غزة إلى سيناء فوز مصر للتأمين ومنتخب السويس وجنوب سيناء بمجموعتى القاهرة بدورى القسم الثاني ب تفاصيل الوثائق السرية

وقال أحمد موسى خلال برنامجه "على مسئوليتي"، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن وثائق بريطانية أكد أن الحكومة البريطانية كانت تخطط لدمج جزء من سيناء وقطاع غزة وجزيرتي تيران وصنافير وجزء من الأردن.

وأوضح أن الوثائق أكدت أن الهدف من هذا الدمج والمتضمن سيناء هو إنشاء منطقة عازلة بين مصر وإسرائيل لتسوية الصراع مع العرب وتأمين تدفق النفط من الشرق الأوسط إلى الغرب.

وأضاف أن هذه الخطة طرحت بعد فشل العنوان الثلاثي على مصر، وردًا على تأميم قناة السويس في 1956، وبدأت الخطة بتأخر إسرائيل في الانسحاب من سيناء قبل أن ترحل بضغط دولي.

وأشار إلى أن الحكومة البريطانية وقتها تلقت مشروعا باسم خطة سيناء واقترحتها رئيس قسم الشرق الأوسط في مؤسسة الإيكونوميست، وجاء ذلك قبل انسحاب إسرائيل من سيناء بثلاثة أشهر.

ولفت إلى أن هذه السيدة كانت تمتلك صلاتًا قوية في الشرق الأوسط، وكان محور خطة سيناء هو استغلال سيطرة إسرائيل عليها لإقناع مصر بالتنازل عن جزء منها وتحويله لمنطقة دولية باسم قطاع سيناء.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: سيناء جنوب سيناء الشرق الأوسط تيران وصنافير أحمد موسى جزيرتي تيران وصنافير الحكومة البريطانية قطاع غزة تأميم قناة السويس الإعلامي أحمد موسى وثائق بريطانية من سیناء

إقرأ أيضاً:

المغرب يتصدر ديمقراطيات الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وفق مؤشر إيكونوميست

زنقة 20 | علي التومي

تمكن المغرب من تصدر دول شمال إفريقيا والشرق الأوسط في تصنيف الديمقراطية لعام 2024، وفق تقرير صادر عن وحدة الأبحاث الاقتصادية التابعة لمجموعة إيكونوميست البريطانية.

وحصل المغرب على 4.97 نقاط من أصل 10، مما يضعه ضمن فئة “الأنظمة الهجينة” التي تجمع بين الديمقراطية وبعض الممارسات السلطوية.

وشهد المغرب تطورا ملحوظا في مستوى الديمقراطية خلال العقدين الأخيرين، حيث ارتفع تصنيفه من 3.90 نقاط عام 2006 إلى 4.97 نقاط في 2024، مسجلاً تحسنًا بنسبة 27%.

ويعتمد المؤشر على معايير تشمل العملية الانتخابية، وكفاءة أداء الحكومة، والمشاركة السياسية، والثقافة السياسية، والحريات المدنية.

وجاءت تونس في المركز الثاني إقليميا، بينما صُنفت باقي دول المنطقة ضمن الأنظمة السلطوية، حيث حصلت السعودية على 2.08 نقاط، والإمارات على 3.07، ومصر على 2.79 نقاط.

إلى ذلك يعزز هذا التصنيف مكانة المغرب كأكثر الدول التزاما بالإصلاحات السياسية والديمقراطية في افريقيا وشمال افريقيا.

مقالات مشابهة

  • ترامب يخول القادة العسكريين في الشرق الأوسط بتوجيه الضربات بلا إذن منه
  • الجامعة العربية: روسيا داعمة لحل الأزمة الليبية
  • جنون وتدخل صارخ.. طلبات غريبة لإدارة ترامب من جامعة كولومبيا
  • تقرير للجيش الأمريكي: صعود أنصار الله يُعيد تشكيل خريطة القوى في الشرق الأوسط
  • "لا أرض أخرى" يحصل على توزيع سينمائي في منطقة الشرق الأوسط
  • الهادي إدريس لـ«الشرق الأوسط»: حكومتنا لإبعاد «شبح الانقسام» في السودان
  • لغز بلا أدلة.. رصاصة فى الظلام تنهى حياة صحفى بريطانى فى القاهرة 1977
  • «مجموعة السبع» تصدر بياناً بخصوص الأوضاع في الشرق الأوسط
  • الصراع بين الكنيسة المصرية ومخطط الشرق الأوسط الجديد
  • المغرب يتصدر ديمقراطيات الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وفق مؤشر إيكونوميست