بأعلام مصر.. «التنسيقية» ترصد احتفالات المصريين في قبرص بالاستحقاق الرئاسي
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
رصدت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسية، الأجواء الاحتفالية التي أقامها أبناء الجالية المصرية في قبرص، عقب الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية، في ثاني أيام التصويت.
وعبّر أبناء الجالية عن سعادتهم بقيامهم بواجبهم الوطني نحو مصر وهو التصويت في الانتخابات الرئاسية، مؤكدين سعادتهم بالمشاركة في الانتخابات التي تربطهم أكثر بوطنهم، ورفعوا أعلام مصر، وصور الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وبدأ تصويت المصريين في الخارج في الانتخابات الرئاسية، الجمعة ويستمر لمدة 3 أيام تنتهي الأحد في عدد 137 لجنة فرعية موزعين بمقر البعثات الدبلوماسية في دول العالم، ويكون تصويت المصريين بالخارج عن طريق الحضور الشخصي إلى مقر السفارة أو القنصلية المصرية التي يتواجد فيها الناخب في الأيام المحددة للتصويت.
وأصدرت الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار حازم بدوي ضوابط لآلية تصويت المصريين بالخارج، وذلك ضمانًا لصحة تصويتهم بالانتخابات داخل مقر البعثات والقنصليات، وهي أن يقوم الناخب بتقديم إثبات شخصيته أمام لجنة الانتخاب خارج جمهورية مصر العربية، وأن يكون إثبات الشخصية إما عن طريق بطاقة الرقم القومي أو جواز السفر ساري الصلاحية مثبتا به الرقم القومي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات المصريين بالخارج التنسيقية الوطنية للانتخابات الانتخابات الرئاسیة فی الانتخابات
إقرأ أيضاً:
التنسيقية تدين إنشاء وكالة لتهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة
تدين تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين بأشد العبارات التصعيدات الأخيرة التي يمارسها الاحتلال الإسرائيلي، والتي تشمل إنشاء وكالة لتهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة، والمصادقة على توسيع المستوطنات في الضفة الغربية، والاعتراف بـ13 مستوطنة جديدة.
إن هذه الخطوات تمثل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي، وتكريسًا لسياسة التطهير العرقي التي ينتهجها الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني، كما نؤكد رفضنا القاطع لما يسمى بـ"المغادرة الطوعية"، إذ أن فرضها تحت القصف والحصار لا يُعد إلا تهجيرًا قسريًا بكل ما تحمله الكلمة من معنى، إضافةً إلى ذلك، فإن التوسع الاستيطاني يشكل طعنة جديدة في جهود تحقيق السلام، ويؤكد استمرار الاحتلال في فرض الأمر الواقع بالقوة، وهو ما نرفضه بشكل قاطع.
وكالة لتهجير الشعب الفلسطينيوتشدد التنسيقية على أن هذه السياسات التصعيدية تهدد فرص السلام العادل والشامل، وتفاقم معاناة الشعب الفلسطيني.
وفي هذا الإطار، نطالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل لوقف تلك الانتهاكات الممنهجة، ووقف العدوان الغاشم على قطاع غزة والضفة الغربية، والضغط على حكومة الاحتلال لإدخال المساعدات الإنسانية العاجلة للشعب الفلسطيني.
كما نؤكد أن تحقيق السلام لن يكون ممكنًا إلا عبر حل الدولتين، وفق قرارات الشرعية الدولية، وعلى خطوط ما قبل 5 يونيو 1967م، مع إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
#تنسيقية_شباب_الأحزاب_والسياسيين