«الجوازات» توضح قيمة وموعد فرض غرامة تأخير إصدار هوية مقيم
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
أجاب الحساب الرسمي للمديرية العامة للجوازات في المملكة العربية السعودية على سؤال أحد المواطنين نصه: «كم غرامة تأخير إصدار الإقامة؟».
غرامة تأخير إصدار هوية مقيموأوضحت الجوازات السعودية، عبر حسابها بمنصة إكس، أنه يتم إصدار هوية مقيم عبر منصة أبشر أو مقيم لصاحب العمل بعد سداد الرسوم، ويشترط وجود فحص طبي لتتمكن من إتمام الإجراء، مشيرًة إلى أنه تفرض غرامة تأخير إصدار هوية مقيم بعد 90 يومًا من تاريخ الدخول 500 ريال.
مرحبًا بك، يتم إصدار هوية مقيم عبر منصة أبشر أو مقيم لصاحب العمل بعد سداد الرسوم، ويشترط وجود فحص طبي لتتمكن من إتمام الإجراء، علمًا أنه تفرض غرامة تأخير إصدار هوية مقيم بعد ٩٠ يوم من تاريخ الدخول ٥٠٠ ريال. سعدنا بك
— الجوازات | خدمة العملاء (@CareAljawazat) December 1, 2023 تجديد هوية مقيموتمكن خدمة تجديد إقامة في أبشر، الفرد من تجديد هوية مقيم (الإقامة) لأحد أفراد الأسرة أو العمالة المنزلية المسجلين لديه إلكترونياً عبر منصة أبشر، من خلال الخطوات التالية:
ادخل باسم المستخدم أو رقم الهوية وكلمة المرور عن طريق منصة أبشر – أفراد من هنا.
سيتم إرسال رسالة نصية لرقم الجوال المسجل في أبشر.
الدخول على الصفحة الرئيسية لخدمات أبشر.
اضغط على الخدمات الإلكترونية.
اختر خدمات المكفولين.
اختر (تجديد الإقامة) من القائمة.
اقرأ تعليمات الخدمة واضغط على التالي.
اختر العامل المراد تجديد إقامته.
حدّد المدة وأكّد البيانات وجدّد الإقامة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الجوازات السعودية تجديد هوية مقيم منصة أبشر أبشر الجوازات السعودية العمالة المنزلية تجديد هوية مقيم منصة أبشر منصة أبشر
إقرأ أيضاً:
“الخوف والكراهية لا تبني مجتمعات”.. رسالة البابا فرنسيس بشأن ترحيل 11 مليون مقيم غير شرعي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعرب البابا فرنسيس عن قلقه العميق إزاء تهديدات الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، بترحيل نحو 11 مليون مقيم غير شرعي في الولايات المتحدة، واصفًا هذه السياسة بأنها “تفتقر إلى الرحمة والإنسانية”.
في تصريحات له خلال قداس في الفاتيكان، شدد البابا على أهمية التعاطف مع المهاجرين واللاجئين، معتبرًا أن التعامل معهم يجب أن يقوم على أساس من الكرامة والعدالة
وقال البابا: “من غير المقبول أن يُعامل أي شخص بهذه الطريقة، فكل إنسان له حقوقه الإنسانية بغض النظر عن مكان ولادته أو وضعه القانوني؛ لا ينبغي أن تسيطر الخوف والكراهية على المجتمعات، بل يجب أن يكون التعاون والتضامن هما أساس سياساتنا”.
وتأتي هذه التصريحات في وقت يشهد فيه الجدل حول سياسة الهجرة في الولايات المتحدة تصاعدًا جديدًا، بعد أن أعاد ترامب التأكيد على عزمه ترحيل الملايين من المهاجرين غير الشرعيين في حال فوزه في الانتخابات القادمة.
وقد أثار هذا التهديد ردود فعل متباينة، حيث اعتبره العديد من المدافعين عن حقوق الإنسان خطوة تعسفية تهدد استقرار العديد من الأسر، بينما أيده آخرون ممن يرون أن تقنين الهجرة يجب أن يكون أولوية قصوى للأمن الوطني.
من جانبه، دعا البابا فرنسيس الدول إلى تبني سياسات أكثر شمولية وإنسانية تجاه المهاجرين، مشيرًا إلى أن التعاون الدولي هو الطريق الأمثل لمعالجة أزمة الهجرة.
وأوضح في رسالته: “يجب أن نسعى معًا من أجل حل هذه الأزمة بطرق تعكس القيم الإنسانية الأصيلة التي تضمن العدالة والمساواة”.
ويُذكر أن البابا فرنسيس كان دائمًا من أبرز المناهضين لسياسات التمييز ضد المهاجرين، وسبق له أن طالب المجتمع الدولي بتوفير الحماية للمستضعفين من خلال سياسات هجرة عادلة.
في حين تعتبر الكنيسة الكاثوليكية أن جميع البشر، بغض النظر عن خلفياتهم أو أوضاعهم، يمتلكون الحق في العيش بكرامة وحرية.
من جهة أخرى، أثارت تصريحات البابا ردود فعل قوية في الولايات المتحدة، حيث رحب المدافعون عن حقوق الإنسان بتأكيده على ضرورة التضامن مع المهاجرين، بينما استنكرها البعض من أنصار ترامب الذين يرون أن سياسات البابا تتجاهل قضايا الأمن الوطني والعدالة الاجتماعية.