شاهد نجم «Home Alone» بعد 33 عاما من عرض الفيلم الشهير
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
ظهر من جديد ماكولي كولكين نجم فيلم Home Alone بعد فترة من الغياب عن الأضواء.
وجاء ظهور ماكولي كولكين نجم فيلم Home Alone في الاحتفالية الخاصة بوضع نجمة تحمل اسمه داخل ممشى في هوليود مؤخرا.
وجاء ظهور نجم فيلم Home Alone بعد 33 عاما على عرض فيلمه الذى يعتبر أهم فيلم بتاريخ السينما العالمية يتم مشاهدته ليلة رأس السنة، بعدما صار بمثابة علامة مرتبطة باحتفالات الكريسماس.
نجم Home Alone
نجم Home Alone
نجم Home Aloneنجم فيلم Home Aloneوكان نجم فيلم Home Alone خفت نجمه بعدها ولم يستطع الاستمرار على نفس النجومية الكبيرة له الذى حققها في الطفولة، بل عاني كثيرا فيما بعد مع الإدمان وغيرها من الأزمات، ظهر وكأنه لا يزال طفلا من جديد والابتسامة مرتسمة على وجهه طوال فترة تقليده نجمة هوليود.
وحرصت على تقديم نجم فيلم Home Alone الممثلة كاثرين أوهارا التي لعبت دور والدته خلال الفيلم، وهي اللقطة التي نالت استحسان جمهور الفيلم الشهير.
اقرأ أيضاًقدم «شخصية شيطان».. محطات من حياة بطل «Home Alone»
لسهرة ممتعة.. أفضل 5 أفلام للمشاهدة ليلة الكريسماس
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
الشيعة التي نعرفها
كتب الوزير السابق جوزف الهاشم في" الجمهورية": يحقُّ لي، أنْ أتوجّه بصرخةِ رفضٍ وشجبٍ لأيِّ انحراف عن المسلكيّات الشيعيّة الراقية، وليس لأحدٍ أن يتّهمني بالخصومة أو بالتجنّي.مثلما اعتبرَ أنّ المسيحي الذي يعيش الإسلام حضارة وروحاً وحركة يحقّ له أنْ يبحث القضايا الإسلامية التي يمتلك عناصرها المعرفية... .»
الشيعة التي رفعنا لواءَها على حدِّ اللسان والقلم، هي الشيعة التي تغنّى بها: جبران خليل جبران، وأمين نخله، ومخايل نعيمه، وأمين الريحاني، وجرجي زيدان، وبولس سلامه، وسعيد عقل، وفؤاد إفرام البستاني إلى سائر الأدباء والشعراء المحدثين من المسيحيّين اللبنانيّين؟
الشيعة التي نعرفها وتعرفنا ويعرفها العالم الحرّ، هي شيعة الفضائل والمفاخر والعفّة والورع والعدالة والصفح والتسامح. هي شيعة التسامي الروحاني والإنساني... هي شيعة المقاومة الصارمة في وجه الظلم. هي شيعة القي مالأخلاقية والوطنية والوحدة اللبنانية. هي شيعة المنائر الفكرية والعلمية وأصحاب المقامات الجلائل في جبل عامل...
تأكيداً لما أعلنته حركة أمل فإنّ تهديد السلم الأهلي وزعزعة الوحدة اللبنانية،وعرقلة نهوض الدولة - عدا عن كونها تعرّض مرحلة المعافاة للخطر - فهي العْجلُ الذهبي الذي يطمح إليه العدو الإسرائيلي للإنقضاض على لبنان.
الطائفة الشيعية الكريمة غنّية بتاريخ عريق وتراثٍ إنساني مجيد، وهي اليوم تمتلك من الطاقات والقدرات والحوافز ما يجعلها بارزة في نشاطها الوطني للمساهمة في إعلاء شأنها وشأن لبنان.
من هنا، وفي مناسبة تشييع السيدَين الشهيدَين، ومن خلال استلهامهما، يتعيّنُ على المرجعيات الشيعية وقيادة «حزب الله » تحديد المنطلقات المتوافقة مع التطوّرات الداخلية المرتبكة والتحوّلات الجذرية في المنطقة.
ولنكن كلّنا مقاومة، ولتكُنْ قراراتنا الوطنية من وحي سماء لبنان.
الفاتيكان يصدر بيانا بشأن تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس