تظاهرة حاشدة في تل أبيب رفضاً لوقف مفاوضات الأسرى مع المقاومة
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
شهدت "تل أبيب" مساء السبت، تظاهرة شارك فيها آلاف المستوطنين، طالبوا فيها حكومتهم بالسعي للإفراج عن الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.
واحتج المشاركون على إيقاف المفاوضات مع المقاومة كما رفعوا شعارات وصورا للمحتجزين تطالب حكومة الاحتلال بإعادتهم عبر صفقة تبادل مع المقاومة .
من جهة أخرى أعلن نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري أنه لا تبادل للأسرى حتى انتهاء العدوان ووقف نهائي وشامل لإطلاق النار.
واستأنف الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على غزة الجمعة، واليوم السبت وكثّف غاراته بعد انتهاء اليوم السابع للهدنة الإنسانية المؤقتة، دخلت حيز التنفيذ الساعة السابعة من صباح الجمعة 24 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي،ولمدة أربعة أيام، وجرى تمديدها لثلاثة أيام إضافية،
ويشن الاحتلال الإسرائيلي عدواناً متواصلاً منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، حيث أسفر عن استشهاد أكثر من 15 ألف فلسطيني، بينهم 6150 طفلاً، وأكثر من 4 آلاف امرأة، إضافة إلى أكثر من 36 ألف جريح،بحسب مصادر محلية وأممية
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية تل أبيب تظاهرة صفقة تبادل تل أبيب اسرى تظاهرة صفقة تبادل سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
تظاهرة غاضبة تجوب شوارع عمّان
عمّان - صفا
انطلقت مسيرات تضامنية حاشدة في أغلب المدن الأردنية بعد صلاة الجمعة، دعماً لقطاع غزة، ومنددة بالعدوان المستمر على فلسطين، وما يرتكبه الاحتلال من مجازر بحق أهل شمال غزة، ورافضين لسياسات الاحتلال بضم الضفة الغربية.
ونظّم الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن، بالتعاون مع الحركة الإسلامية وفعاليات شعبية وحزبية، مسيرات انطلقت من أمام المسجد الحسيني في وسط العاصمة الأردنية عمّان ومدينة الزرقاء ومدن أخرى مثل جرش والطفيلة ومعان وإربد بعد صلاة الجمعة حملت جميعها شعار "ضم الضفة الغربية إعلان حرب على الأردن".
وأكد المشاركون في المسيرات رفضهم لأي شكل من أشكال الانتقاص من حقوق الشعب الفلسطيني، والذي تمثل وكالة "الأونروا" الشاهد الأخير عليه، معبرين عن استنكارهم للصمت العربي والدولي تجاه الجرائم المرتكبة ضد الشعبين الفلسطيني واللبناني.