احتل مطرب المهرجانات الشعبي عصام صاصا موقع الفيديوهات يوتيوب بأغانيه  ليحصد بأغنية " لا يا قلبي محبكتش” المركز الأول لتحصد ٣ مليون و١٠٠ الف مشاهدة، والأغنية دويتو تجمع بينه وبين المطرب الشعبي كميو الديب.

 

و يحصد بالمركز الثاني بأغنيته الأخري “  راح اللي راح ريح وارتاح ” ويحقق مليون مشاهدة وهي من توزيع كيمو الديب 

أغنية راح اللي راح ريح وارتاح كلمات أغنية “ راح اللي راح ريح وارتاح”

 

لوحدي ومحدش جنبي
 

الحب كان غلطي ودنبي
 

أنا مش هعاتب ولا هسأل
 

هشيلكو خالص من قلبي
 

 

ملقيتش صاحب جنبيا
 

ملقيتش حد حاسس بيا
 

هحب نفسي احسن حاجه
 

وبلاها خالص صحبيه
 

راح اللي راح ريح وارتاح
 

الجرح فرض الغدر متاح
 

بحر الخيانه ملهوش مرسى

الشده درس وبتعلم
 

ساكت ومش عايز اتكلم
 

بموت وبضحك قدامكو
 

ومش بخاف ولا بستسلم
 

 

الحويطات جاهزين يا خصوم
 

عندنا آلي ودخيرة مش شوم
 

الوحش حسن العمده الكينج
 

وحسين العمده ديب الهجوم
 زعلان يا دنيا ومتضايق
 

تعبان بجد ومش فايق
 

الحظ على حظي معاند
 

وبجد مخنوق مش رايق
 

 

تايه وغايب متورط
 

 

 

يا ويله مني اللي اتكبر
 

انا عمري ما في حقي هفرط
 

 

الانحراف دلوقتي قانون
 

ولو عاقل هقلب مجنون
 

مبقاش في حد يقدر حد
 

واحد يصون بيخون مليون
 

 

آه من السنين لما تغلس
 

والمليونير لما يفلس
 

والحلوه هتبان وحشتها
 

والواطي والقله يهلس
 

 

من امتى حد بيسمعلي
 

انا مين بيزعل على زعلي
 

صحابي قلبت اخصامي
 

وحبيبتي حالفه ما ترجعلي
 

 

حياتي بايظه ملخبطه
 

دي معايا مش متظبطه
 

ملاك ولابس وش شيطان
 

عشان في ناس مستعبطه
 

 

قصة حياتي دون عنوان
 

أول ما بصحا بلف جوان
 

وكل يوم خناقات ومعارك
 

وكل ليله سكر ونسوان
 

ما بقيتش فارقه معايا الناس
 

كارف زمايلي زملت الكاس
 

من غير كلام من غير داوشه
 

جبروت وخالي من الاحساس
 

 

كبرتكم صغرتوني
 

ما شوفتكوش قدرتوني
 

بتقولو ايه اللي مغيرني
 

مع انكم دمرتوني
 

 

الدنيا بتموت قلبي
 

ببعد وبكتم من غلبي
 

هييجي يوم وهوريكو
 

هزعل اللي عامل صاحبي
 

 

شوفت الخيانه بألفين لون
 

مع اني عمري ما كنت بخون
 

وكنت مخلص لطوب الارض
 

وفي النهايه شافوني فرعون
 

 

من امتى كنت بحس بخوف
 

مش هعتمد حد ولا هشوف
 

هعمل مصايب هضرب نووي
 

هثور حروب واسحب جرينوف
 

 

حبيبتي حبيتها وهجرت
 

انا كنت بعشقها وغدرت
 

والمستحيل بعلملهولها
 

ويا ريتها كانت مره افتكرت
 

 

كان أي سر بقولهولها
 

والحب كله اديتهولها
 

كان نفسي اكمل وياها
 

ومكنش نفسي اني افارقها

 

 

.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عصام صاصا موقع الفيديوهات يوتيوب تريند يوتيوب

إقرأ أيضاً:

الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: المهرجانات السينمائية أصبحت تمثل صوت الناس في عالم يسوده الصمت

الدوحة-ريم الحامدية 

قالت فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ومديرة مهرجان أجيال السينمائي 2024، أنّ المؤسسة استطاعت بناء نظام بيئي مستدام للسينما العربية والمستقلة، التزاماً منهابدعم التعبير الإبداعي، خاصة خلال الأوقات الصعبة.

وقالت الرميحي خلال لقاء صحفي على هامش فعاليات مهرجان أجيال السينمائي 2024 في الدوحة: "المهرجانات السينمائية الآن أكثر أهمية من أي وقت مضى، لأنها أصبحت صوت الناس في عالم يسوده الصمت والسكوت. إن التزام مؤسسة الدوحة للأفلام يتخطى حدود الترفيه، فعرض الأفلام في المهرجانات يمكن أن تشكل محفزاً للتغيير الاجتماعي الإيجابي".

وأضافت في هذا الصدد: " في ليلة الافتتاح، قال لي كلّ من تحدث معي أنّه لم يسبق له حضور مهرجان يتيح للناس التعبير عن آرائهم أو طرح قضاياهم كما هو الحال هنا. وأكدوا أنّ هذا المعيار يجب أن يكون السائد في المهرجانات السينمائية. ولكن، للأسف، ليس هذا هو الحال دائمًا. المهرجانات السينمائية وجدت لتحسين حياة الناس وجعل المجتمعات أفضل. وهناك رسالة وراء ذلك،فالمهرجانات لا تقدم الأفلام للترفيه فحسب، بل تعرض أفلاماً تؤثر فينا وتحدث تغييرات إيجابية."

وبينما تفتتح مؤسسة الدوحة للأفلام حقبة جديدة في العام المقبل مع مهرجان الدوحة للأفلام 2025، أكّدت الرميحي أنّ المهمة والبرامج ستبقى كما هي مع التوسع لاحتضان فرص جديدة. وقالت "لا شيء سيتغير في هذا السياق لأن الفكرة ليست استبدال أجيال. ما نتطلع إليه هو ببساطة المرحلة التالية من المهرجان، والمرحلة التالية من صناعتنا، والمرحلة التالية من مسيرة المؤسسة. لقد منا على الدوام نتطور ونتكيف مع احتياجات الصناعة الناشئة. وقال الرميحي: "لدينا هذه القدرة على التطور دائمًا اعتمادًا على ما تحتاجه الصناعة".

وبقيادة سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس الأمناء بمؤسسة الدوحة للأفلام، قامت مؤسسة الدوحة للأفلام بتوسيع نطاقها إلى ما هو أبعد من الأساليب التقليدية. أضافت الرميحي: "رئيستنا مهتمة جدًا بهذا الأمر. عندما ترى قيمة في فكرة معينة، فإنها تدفعنا دائمًا لتطويرها وتحويلها إلى مبادرة مستمرة". 

وفي استرجاع لرحلة مؤسسة الدوحة للأفلام، قالت الرميحي: "لقد عملنا بجد على مدى السنوات الـ 14 الماضية لإنشاء نظام بيئي حيوي أثبت نتائجه. لقد اكتشفنا معادلة فعالة ونبني عليها باستمرار." 

ويتجلى التزام المؤسسة بالمشاركة على مدار العام من خلال المبادرات المختلفة بما في ذلك نادي أجيال السينمائي وأجيال شو بودكاست. وأوضحت الرميحي أنّ "كل شيء نبدأه في أجيال يأخذ منحى خاص به ويصبح برنامجًا على مدار العام ويترك تأثيرًا مستداماً". 

ولفتت إلى اّن دور مؤسسة الدوحة للأفلام في رعاية المواهب المحلية أظهر نتائج ملحوظة، لا سيما من خلال برنامج "صنع في قطر". لقد تطور البرنامج من عرض الأفلام المنتجة محليًا ليشمل مشاريع تم تطويرها في قطر ولكن تم إنتاجها في أماكن أخرى، مما يدل على نهجنا المرن في دعم المواهب الإبداعية".

في حديثها عن فيلم “إلى أبناء الوطن" الذي أخرجته صانعتا الأفلام القطريتان أمل المفتاح وروضة آل ثاني، قالت: "استغرق إنجاز الفيلم أربع سنوات من العمل، لكننا تمكنا من إيصال رسالته بدعم من مخرجاتنا القطريات الموهوبات. لقد آمنا برؤيتها ومنحناهنّ الثقة التي يحتجانها لأنهما يمتلكان موهبة استثنائية ويمكنهما تحقيق أي شيء، كما هو واضح في الفيلم. ونعمل حاليًا على مشاريع أخرى ضمن برنامج "صنع في قطر"، والتي تتضمن قصصًا وأفكارًا محلية وعالمية متنوعة".

ولفتت في لقائها إلى الشراكات الإقليمية للمؤسسة وقالت: "سعدنا بتقديم نادي أجيال السينمائي للمرة الأولى في مدينة طنجة بالمغرب. لقد أعجبت بالحكّام المغاربة، فقد كانت انتقاداتهم ولغتهم وطريقة تفكيرهم مميزة للغاية. ونتطلع إلى بناء شراكات مستقبلية مع المغرب".

وقالت الرميحي: "إنّ دعم مؤسسة الدوحة للأفلام للسينما الفلسطينية لا يزال ثابتاً. مهما فعلنا لن يكون كافياً لإيصال أصواتهم إلى العالم. نحن ندعم السينما في المنطقة منذ 14 عاماً، وفلسطين كانت على الدوام جزءاً رئيسياً من هذا الدعم. من المهم بالنسبة لنا أن نبرز كل القصص التي تهمنا وتشكل لحظاتنا، وعلينا أن نظهرها للعالم". 

وأضافت أن التأثير العالمي لمؤسسة الدوحة للأفلام تم إثباته من خلال دراسة أجرتها جامعة السوربون والتي أظهرت قطر باعتبارها الرائدة عالمياً في دعم صانعات الأفلام مع حضورهن إلى المهرجانات الدولية. "إن التقدم الكبير في دور المرأة العربية في القيادة يظهر المواهب والإبداعات المذهلة التي يتمتعن بها. إن التصور بأن النساء في الغرب يتمتعن بفرص أكبر هو تصور غير دقيق. في الغرب، 9% فقط من المخرجين هم من النساء مقارنة بـ 27% في العالم العربي".

وختمت الرميحي: "إن التأثير الذي تتركه مؤسسة الدوحة للأفلام بات عالمياً، وسنواصل سعينا لتوليد المزيد من القوة الإبداعية للسيدات، وكذلك لجميع الأصوات غير الممثلة".

 

مقالات مشابهة

  • أبرز الأحكام خلال الأسبوع| الإعدام شنقا لفران وحكم نهائي في قضية إمام عاشور وفرد الأمن
  • تعرف على موعد انتهاء حبس عصام صاصا وشقيقه فى قضية التزوير
  • هل تسهم المهرجانات الفنية في تعزيز الإبداع أم تروج للسلعة الثقافية؟
  • بعد شهر من عرضه.. Venom: The Last Dance يحتل المرتبة الثانية في البوكس أوفيس
  • أرباح كرستيانو رونالدو من اليوتيوب بعد أشهر من إطلاقها.. رقم ضخم
  • فاطمة الرميحي: المهرجانات السينمائية ... صرخة إبداع تقاوم الصمت وتُحيي صوت المهمّشين
  • كارول سماحة تتألق في تورنتو: “هذه الذكريات قريبة من قلبي”
  • حسن شاكوش يحيى حفلتين في أمريكا نهاية الشهر القادم
  • الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: المهرجانات السينمائية أصبحت تمثل صوت الناس في عالم يسوده الصمت
  • محمد لطفي: أنا كنت ملاكم طيب ولما بفوز على خصمي قلبي يوجعني