رئيس الدولة يبحث مع الرئيس البرازيلي تعزيز العلاقات الثنائية
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
التقى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، فخامة لويس إيناسيو لولا دا سيلفا رئيس جمهورية البرازيل الصديقة في مقر مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP28) الذي يواصل فعالياته في مدينة إكسبو دبي.
وبحث سموه والرئيس البرازيلي العلاقات الثنائية وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات خاصة الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، إضافة إلى بعض القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك.
وهنأ فخامة الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان بمناسبة عيد الاتحاد الثاني والخمسين لدولة الإمارات العربية المتحدة، متمنياً للدولة وشعبها دوام التقدم والازدهار.
وعبر الرئيس البرازيلي عن تقديره للمبادرة التي أعلنها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان في كلمته خلال القمة العالمية للعمل المناخي بشأن إنشاء صندوق بقيمة 30 مليار دولار للحلول المناخية على مستوى العالم. أخبار ذات صلة رئيس الدولة ومحمد بن راشد وحكام الإمارات وضيوف "COP 28" يشهدون الاحتفال بعيد الاتحاد الـ 52 رئيس الدولة: عيد الاتحاد مناسبة لتجديد العزم على مواصلة العمل من أجل مستقبل أكثر ازدهاراً مؤتمر الأطراف «COP28» تابع التغطية كاملة المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: محمد بن زايد كوب 28 رئیس الدولة
إقرأ أيضاً:
أمير الحدود الشمالية يستقبل رئيس الجهاز العسكري بـ”الحرس الوطني” ومجلس إدارة “أسر التوحد”
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان أمير منطقة الحدود الشمالية في مكتبه اليوم رئيس الجهاز العسكري بوزارة الحرس الوطني اللواء الركن صالح بن عبدالرحمن الحربي، يرافقه عددٌ من القيادات العسكرية بالوزارة.
ونوه سموه بما تحظى به القطاعات العسكرية من دعم واهتمام من القيادة الحكيمة -أيدها الله-مشيدًا بكفاءة رجال القوات العسكرية في مختلف القطاعات، وما يقدمونه من تضحيات وجهود في سبيل حماية الوطن وحفظ أمنه واستقراره.
كما استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، أمير منطقة الحدود الشمالية، في مكتبه اليوم، صاحب السمو الأمير سعود بن عبدالعزيز بن فرحان رئيس مجلس إدارة جمعية أسر التوحد، وأعضاء الجمعية.
واطّلع سموه خلال اللقاء على تقرير شامل عن أعمال الجمعية، الذي تضمن مبادرات نوعية لتعزيز البحث العلمي في مجال التوحد، وتطوير البنية التنظيمية، إضافة إلى رفع كفاءة العاملين في هذا القطاع الحيوي.
وأشاد بالدور الفاعل للجمعية في تقديم الدعم للأفراد ذوي التوحد وأسرهم، مشيرًا إلى أهمية توسيع الشراكات بين القطاعات المختلفة لضمان استدامة الخدمات، وتحقيق الأثر الإيجابي.
ودعا سموه إلى تكثيف الجهود في نشر الوعي المجتمعي باضطراب التوحد، وتعزيز المبادرات البحثية التي تسهم في تطوير البرامج العلاجية والتعليمية بما يخدم المجتمع.