السفارة اليمنية بالرياض تزف خبرا مهما للمغتربين في المملكة
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
الرياض(عدن الغد) خاص:
دشنت السفارة اليمنية في الرياض أول مركز في الخارج لإصدار البطاقة الشخصية الجديدة بتقنية ومواصفات عالية
وقال السفير اليمني لدى المملكة العربية السعودية “شائع الزنداني”، إن السفارة اليمنية دشنت في “الرياض”، أول مركز خارج اليمن لإصدار البطاقة الشخصية الجديدة.
وذكر “الزنداني” في تدوينة على منصة “إكس أن تدشين المركز يأتي بالتزامن مع تدشين خدمة البطاقة الشخصية الذكية من قبل وزارة الداخلية في عدن الخميس 30 نوفمبر/ تشرين الثاني المنصرم.
وأشار إلى أن المركز سيعمل على إصدار البطائق الشخصية “بتقنية ومواصفات عالية تتضمن البصمة البيومترية والرقم الوطني”.
وقال إن تدشين المركز في الرياض “سيسهل للمواطنين كافة الخدمات المتعلقة بالشؤون القنصلية كإصدار الجوازات ومعاملات الأحوال المدنية والشخصية وغيرها”.
ولفت إلى أن السفارة اليمنية لدى السعودية، ستعلن قريبًا عن موعد بدء العمل بإصدار البطاقة الشخصية للمواطنين المقيمين في المملكة العربية السعودية، والإجراءات المتصلة بذلك.
وذكر أنه سيتم تنظيم إجراءات إصدار البطاقة الشخصية الذكية بناءً على مواعيد مسبقة تُحجز عبر الموقع الإلكتروني للسفارة أسوة بما هو متبع مع بقية الخدمات الإلكترونية”.
والخميس الماضي، دشنت وزارة الداخلية اليمنية في العاصمة المؤقتة عدن، منظومة الأحوال المدنية لإصدار البطاقة الشخصية بالشريحة الذكية تمهيدا لبدء إصدارها خلال الأشهر المقبلة.
وذكر موقع وزارة الداخلية اليمنية أن تدشين منظومة إصدار البطاقة الذكية يأتي تماشياً مع متطلبات وأهداف الحكومة في المجال التكنولوجي والإلكتروني لتطوير البنية التحتية المعلوماتية في البلاد.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: السفارة الیمنیة البطاقة الشخصیة
إقرأ أيضاً:
وزارة الداخلية تلاحق الخارجين عن القانون وتضبط مخزون الدقيق المدعم
في مشهد يتجدد مع كل حملة أمنية، تواصل وزارة الداخلية مساعيها لحماية حقوق المواطنين من محاولات الاستغلال والتلاعب، وبينما يتربص بعض الخارجين عن القانون بمقدرات الشعب، محاولين الاستيلاء على الدقيق المدعم وبيعه في السوق السوداء، يظل قطاع الأمن العام والإدارة العامة لشرطة التموين والتجارة في حالة تأهب دائم، لا سيما في ظل تصاعد محاولات الاستيلاء على هذه السلع الحيوية.
من خلال حملات تموينية مكثفة، والتي تمت بالتنسيق مع مديريات الأمن على مستوى الجمهورية، حققت وزارة الداخلية نجاحات ملموسة في محاربة تلك الجرائم، وفي إطار تلك الجهود الجبارة، تم ضبط ما يقرب من ألف طن من الدقيق المدعم، كان قد تم التلاعب به وتهريبه بعيدًا عن أعين الرقابة، حيث تنوعت المضبوطات بين الدقيق الأبيض والبلدي المدعّم.
هذه الحملات، التي استهدفت المخابز السياحية والحرة والمدعمة على حد سواء، تأتي في وقت حساس حيث يسعى البعض إلى تحقيق مكاسب غير مشروعة على حساب الأمن الغذائي للمواطنين. ومع تلك الإنجازات، تم اتخاذ الإجراءات القانونية بحق المتورطين في هذه الجرائم، لتكون رسالة واضحة للجميع بأن القانون سيظل العين الساهرة على مصالح الشعب.
مشاركة
"الصحة الفلسطينية": الاحتلال يواصل ارتكاب المجازر بحق شعبنا في غزة