شال فلسطين على كتفيها.. ياسمين الخطيب تعلن عن برنامج جديد لها
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
نشرت الإعلامية والكاتبة ياسمين الخطيب عبر صفحتها الشخصية على “فيس بوك”، صورة جديدة لها، بعد اختفائها عن السوشيال ميديا خلال أحداث غزة.
وارتدت ياسمين الخطيب في الصورة، ملابس كلاسيكية، مع شال فلسطين على كتفيها، ولم تتكلف ياسمين بظهورها، فقد وضعت مكياجا خفيفا وتسريحة شعر غير متكلفة.
وعلقت ياسمين الخطب علي الصورة: “قريبا.
واختفت ياسمين الخطيب عن الأنظار خلال الفترة الأخيرة، فلم تشارك صورا جديدة لمتابعيها، حث كان آخر ظهور لها، خلال مساهماتها في التبرع للهلال الأحمر؛ لمساندة أهل غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: یاسمین الخطیب
إقرأ أيضاً:
الشناوي يطلب تأجيل تجديد عقده مع الأهلي ومفاجأة الخطيب تحسم الجدل
كشف الإعلامى محمد الليثى عن طلب محمد الشناوي حارس الأهلي تأجيل تجديد عقده إنتظاراً للعروض التي تلقاها خلال الأيام الماضية من أندية سعودية أبدت رغبتها في ضمّه بشكل رسمي خلال الموسم المقبل.
وقال محمد الليثى خلال تصريحات إذاعية لبرنامج 10 و 10 مع محمد الليثى عبر إذاعة أون تايم سبورت إف إم على 93.7 قائلا " محمد الشناوي تلقى عروض جادة ومُغرية من الدوري السعودي حيث ترغب أربعة أندية هناك هي، الوحدة والقادسية والفيحاء وضمك في التعاقد معه بشكل رسمي.
أشار محمد الليثى إلى أن الوكيل السعودي الذي أحضر العروض لمحمد الشناوي أكد له أن المقابل المالي قد يصل إلى 6 مليون دولار في الموسمين أي ما يقرب من 290 مليون جنيه بواقع 145 مليون جنيه في الموسم الواحد.
أكد محمد الشناوى أن الشناوي وافق على العرض السعودي المُغر للغاية لرغبته في تأمين مستقبله ، لذا تحدث مع مسئولو الأهلي وطالبهم بالموافقة على هذا العرض وهو ما قد يحدث قريباً في ظل رغبة النادي عدم الوقوف في طريق الحارس الدولي لتأمين مستقبله بعقد قد لا يتكرر مرة ثانية.
وأكد محمد الليثى أن محمود الخطيب رئيس الأهلي ، لا يُمانع في رحيل الشناوي لاسيما وأن الأخير سبق ورفض أكثر من عرض مُغر في فترات سابقة لذا آن الأوان لتنفيذ طلبه خاصة وأن الأهلي أصبح لديه حارس كُفء هو مصطفى شوبير ومعه حمزة علاء ومصطفى مخلوف ومحمود الزنفلي الذي سيتم تفعيل عقد شراؤه نهائياً من نادي الداخلية حال رحيل الشناوي وربما يتم ضم حارس أخر لو رفض الجهاز الفني بقاء الزُنفلي.
مهرجان الفيلم العربي في تورنتو.. نافذة المهاجر على السينما العربية