قال علاء ثابت رئيس بيت العائلة المصرية في ألمانيا، إن مجهودا كبيرا جدا بُذِلَ في توعية المصريين بالخارج للمشاركة في انتخابات الرئاسة 2024.

وأضاف علاء ثابت خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "90 دقيقة"، المذاع عبر قناة "المحور"، أن الدولة المصرية تحتاج من كل مواطنيها الشرفاء المشاركة فى انتخابات الرئاسة 2024.

وأوضح علاء ثابت: "أنا بجد مبسوط بنسبة الحضور للإدلاء بالأصوات، خاصة من الجيل الثاني في الخارج، المصريين في الخارج يشرفوا فعلا".

الهيئة الوطنية للانتخابات


وكان المستشار أحمد بنداري، مدير الجهاز التنفيذي بالهيئة الوطنية للانتخابات، رئيس غرفة عمليات الهيئة الوطنية للانتخابات، أجرى اتصالات بتقنية الفيديو كونفرانس، مع مسئولي البعثات الدبلوماسية بالدول ورؤساء لجان الاقتراع فى الانتخابات الرئاسية 2024 للمصريين بالخارج.

وأكد رؤساء لجان الاقتراع فى الانتخابات الرئاسية 2024 للمصريين بالخارج، سير العملية الانتخابية وفتح لجان الاقتراع، وأنه تم تدريب أعضاء اللجان على المستوى الفني على نظم وآليات تسيير العملية الانتخابية. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الجالية المصرية بألمانيا الهيئة الوطنية للانتخابات الانتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات الرئاسية الدولة المصرية الرئاسة 2024 بيت العائلة المصرية

إقرأ أيضاً:

الجيل الثاني.. الرى: مصر وضعت خطة شاملة لتعظيم الاستفادة من المياه

شارك  الدكتور هانى سويلم وزير الموارد المائية والرى في جلسة "سد الفجوة وتعزيز الشراكات لصالح الإنسان وكوكب الأرض" ضمن "اليوم المصري الألماني للتعاون التنموي" ، بمقر السفارة الألمانية بالقاهرة .

أشاد وزير الري بالشراكة والتعاون الممتد بين مصر وألمانيا ، مشيراً إلى أن مصر قامت من خلال التعاون مع ألمانيا بتنفيذ العديد من المشروعات الهامة مثل مشروع البرنامج القومى الثانى للصرف ، ومشروع إنشاء قناطر نجع حمادي الجديدة ، ومشروعات تطوير الرى فى الدلتا ، و دعم الجانب الألماني لمركز التدريب الإقليمى للموارد المائية والرى ، كما نسعى للتعاون مستقبلاً في مشروع البرنامج القومى الرابع للصرف ، وحماية الشواطئ، والمرحلة الثانية من مشروع إدارة مياه دلتا النيل .

واستعرض تحديات المياه في مصر والناتجة عن محدودية الموارد المائية ، حيث تقدر هذه الموارد بحوالى ٦٠ مليار متر مكعب سنوياً ، يقابلها إحتياجات مائية تصل الى ١١٤ مليار متر مكعب سنوياً ، وهو ما دفع مصر للتوسع فى معالجة وإعادة استخدام مياه الصرف الزراعى باجمالى حوالى ٢١ مليار متر مكعب سنوياً ، بالإضافة الى حوالى ٥ مليارات متر مكعب أخرى سيتم إضافتها سنوياً لمنظومة المعالجة خلال العامين القادمين من خلال محطات ( الدلتا الجديدة - بحر البقر - المحسمة ) ، فى حين يتم استيراد محاصيل من الخارج - مياه افتراضية - بما يقابل حوالى ٣٣ مليار متر مكعب سنوياً من المياه .

وأضاف أنه وأمام هذه التحديات فقد وضعت مصر خطة شاملة تهدف لتعظيم الاستفادة من الموارد المائية وترشيد استخدامها وتطوير وتحديث المنظومة المائية من خلال الانتقال إلى الجيل الثانى لمنظومة الرى فى مصر 2.0 .

وأشار لأبرز الجهود التي تقوم بها الوزارة لتحقيق الإدارة المثلى للمياه وتحقيق مبادئ الاقتصاد الاخضر تحت مظلة الجيل الثانى لمنظومة الرى 2.0 ، مثل التحول الرقمي وزيادة الإعتماد على الابتكارات والتكنولوجيا الحديثة مثل استخدام الذكاء الاصطناعي فى إدارة وتوزيع المياه فى نهر النيل والرياحات والترع بما يحسن من عملية إدارة المياه والتعامل مع العجز الموجود فى أعداد المهندسين والفنيين و وسائل الانتقالات ، والإعداد لإستخدام التصوير بالدرون لمتابعة المنظومة المائية و رصد التعديات والمساهمة فى إدارة المياه .

وفى مجال الشمول المجتمعى وتحقيق مبادئ الحوكمة .. تم إنشاء حوالى ٦٢٠٠ من روابط مستخدمى المياه لتوفير منصة موحدة تجمع المزارعين على المجرى المائي الواحد بما يسهل من التواصل بينهم وبين اجهزة الوزارة ، والتنسيق بين المزارعين فى إدارة المياه على الترعة وتنظيم المناوبات والتنسيق فى استلام البذور والاسمدة وبيع المحاصيل ، كما تم إجراء انتخابات لرؤساء الروابط لاختيار ممثلين لهم على مستوى المراكز والمحافظات والجمهورية ، وصولا لتشكيل "مجلس قومى المياه" برئاسة رئيس مجلس الوزراء .

كما تقوم الوزارة بالتوسع فى الإعتماد على المواد الطبيعية الصديقة للبيئة في مشروعات الوزارة ، حيث يتم دراسة استخدام المواد الصديقة للبيئة فى تأهيل الترع ، كما تم تنفيذ مشروع "تعزيز التكيف مع التغيرات المناخية بالساحل الشمالي ودلتا نهر النيل" والذى يعد مشروعاً عالمياً رائداً فى مجال حماية الشواطيء بإستخدام مواد طبيعية صديقة للبيئة بأطوال تصل إلى ٦٩ كيلومتر فى  (٥) محافظات بالدلتا ، كما يتميز المشروع بإدماج المجتمع المحلى فى كافة مراحل تنفيذ المشروع وهو ما ينعكس على تحقيق الاستدامة فى هذا المشروع وتحقيق مستهدفاته .

ويعقد  اليوم المصرى الألماني للتعاون التنموي للمرة الأولى ، ويتمحور حول موضوع "الشراكات من أجل انتقال عادل"، ويسلط الضوء على أهمية العدالة الاجتماعية والمرونة الاقتصادية في التحول نحو الاقتصاد الأخضر ، كما يركز على استعراض التعاون المثمر بين مصر وألمانيا واستكشاف فرص جديدة لتعزيز هذه الشراكات التي تمهد الطريق نحو مستقبل مستدام .

مقالات مشابهة

  • 2974 قطعة أرض سكنية للمصريين بالخارج في المرحلة العاشرة من مشروع "بيت الوطن"
  • طرح 2974 قطعة أرض سكنية للمصريين بالخارج في المرحلة العاشرة من مشروع "بيت الوطن"
  • انتخابات مُبكرة قبل الرئاسة
  • للمصريين بالخارج.. رابط التسجيل لحفظ القرآن بالأزهر الشريف
  • نصر مطر: "مبادرة بيتك" خطوة طال انتظارها للمصريين في الخارج
  • «الوطنية للانتخابات» تواصل زيارة المدارس للتوعية بالعملية الانتخابية
  • علاء ثابت: كليات الإعلام تمتلك فرصة ذهبية لمواكبة سوق العمل المستقبلي
  • أحزاب سياسية تكثف اتصالاتها مع مغاربة العالم للإنقضاض على مجلس الجالية في حلته الجديدة
  • الجيل الثاني.. الرى: مصر وضعت خطة شاملة لتعظيم الاستفادة من المياه
  • التثاقف بين المسلمين من الجيل الثاني في أوروبا..