بـ 2.5 مليون دولار.. المغني الكندي "ذا ويكند" يتضامن مع الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
يواصل نجوم العالم في دعم القضية الفلسطينية ومساندة أهالي غزة، بعد الدمار الشامل الذي أصاب وطنهم المحتل فلسطين، ويسعى النجوم لتوصيل رسالتهم للعالم، ومن جانبه أعلن المغني الأمريكي أبيل تسفاي المعروف باسم "ذا ويكند" بالتبرع لصالح أهالي غزة.
كشف برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة، أنَّ المغني الأمريكي أبيل تسفاي والمعروف باسم "ذا ويكند" تبرع بـ 2.
وجاء في البيان أنَّ المبلغ الذي تبرع به المغني الكندي سوف يسهم في توفير 4 ملايين وجبة طارئة يمكن أن تطعم 173 ألف فلسطيني لمدة أسبوعين، وذلك حسبما صرح موقع مجلة "بيلبورد".
كورين فلايشر توجه رسالة شكر لـ “ذا ويكند”
وفي سياق متصل وجهت كورين فلايشر مديرة برنامج الأغذية العالمي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، الشكر للمغني الكندي أبيل تسفاي المعروف باسم "ذا ويكند"، قائلة: “نشكر آبيل على هذه المساهمة القيمة تجاه شعب فلسطين، وتأمل أن يحذو الآخرين حذو آبيل ويدعموا جهودنا”.
وتابعت: “يعمل برنامج الأغذية العالمي على مدار الساعة لتقديم المساعدات إلى غزة ولكن هناك حاجة إلى توسيع نطاقها بشكل كبير لمعالجة مستوى الجوع اليائس الذي نشهده.. تحتاج فرقنا إلى وصول إنساني آمن ومستدام ودعم مستمر من الجهات المانحة للوصول إلى أكبر عدد من الناس”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كورين فلايشر برنامج الغذاء دعم القضية الفلسطينية الأمريكي برنامج الغذاء العالمي ذا ويكند ذا ویکند
إقرأ أيضاً:
حماس ترحب باعتماد الأمم المتحدة قراراً يؤكّد حقّ الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره
الثورة نت/
رحبت حركة المقاومة الإسلامية حماس باعتماد الأمم المتحدة قراراً يؤكّد حقّ الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره.. داعية إلى ترجمة القرارات الأممية إلى خطوات تُنهي الاحتلال وتُمَكِّن الشعب الفلسطيني من إقامة دولته.
وقالت الحركة في بيان لها اليوم الأربعاء: نرحّب باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة قراراً يؤكّد حقّ الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، بأغلبية 272 دولة.
وعدّت القرار تعبيراً عن حالة الالتفاف العالمي والإيمان بعدالة القضية الفلسطينية، والرفض الواسع للاحتلال، وللسياسات الإجرامية التي تقودها الإدارة الأمريكية المتنكّرة لحقوق الشعب الفلسطيني.
وطالبت المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومؤسساتها بتجاوز الإرادة الأمريكية الظالمة، والضغط لترجمة هذه القرارات إلى خطوات عملية توقف العدوان وتنهي الاحتلال الجاثم على صدر الشعب الفلسطيني، وتمكّنه من تقرير مصيره، وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.