هذه الفئات الأكثر عرضة للإصابة بضربات الشمس
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن هذه الفئات الأكثر عرضة للإصابة بضربات الشمس، سواليف 8211; أكد مدير مديرية التوعية والإعلام الصحي في وزارة الصحة الدكتور غيث عويس ان الوزارة اتخذت كافة الاجراءات الوقائية اللازمة .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هذه الفئات الأكثر عرضة للإصابة بضربات الشمس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف – أكد مدير مديرية التوعية والإعلام الصحي في وزارة الصحة الدكتور غيث عويس ان الوزارة اتخذت كافة الاجراءات الوقائية اللازمة للتعامل مع #الموجة_الحارة التي تؤثر على المملكة خلال الأيام القادمة.
وشدد عويس انه من المهم على جميع الأشخاص بغض النظر عن الفئة العمرية أو الحالة الصحية، اتخاذ التدابير الوقائية المناسبة خلال فترات الحر الشديد، مثل البقاء في أماكن باردة والترطيب الجيد، وتجنب التعرض المباشر لأشعة #الشمس في #فترات_الذروة .
وقدم عويس بعض النصائح والإرشادات الضرورية لمساعدة المواطنين وكبار السن في مواجهة فترات #الحر_الشديد، كمحاولة البقاء في أماكن مكيفة الهواء، وإذا لم يكن لدى الأشخاص مكيف هواء، فمن الأفضل استخدام مراوح أو مكثفات هواء لتوفير التهوية والتبريد.
ونوه الى ضرورة ارتداء الملابس المناسبة، كالملابس الفضفاضة والخفيفة الوزن، والمصنوعة من الأقمشة الطبيعية مثل القطن، لتسمح بتهوية الجسم وامتصاص العرق، بالإضافة لارتداء قبعة لحماية الرأس من أشعة الشمس.
ودعا عويس المواطنين الى شرب السوائل بانتظام، حيث يجب تناول الكثير من السوائل للحفاظ على الترطيب، وشرب الماء بانتظام وتجنب المشروبات المنبهة التي تزيد من فقدان السوائل، ناهيك عن الابتعاد عن أشعة الشمس المباشرة، وتجنب التعرض المباشر لها في فترات الذروة والتي عادة تكون في وقت الظهيرة. ونبه المواطنين إلى أنه في حالة ظهور أعراض غير طبيعية بسبب الطقس الحار، مثل التعب الشديد أو الدوار أو الضيق في التنفس، أو الإصابة بضربة الشمس، فإنه يجب التوجه للرعاية الطبية الفورية.
وعن الفئات الأكثر عرضة للخطر نتيجة ارتفاع درجة حرارة، بين عويس أنها تشمل الأطفال وكبار السن لان لديهم نظام مناعة أقل، وقدرة أقل على التكيف مع التغيرات الحرارية، مما يجعلهم أكثر عرضة للإصابة بالتعب وضربات الشمس.
ويعتبر الأشخاص ذوي الأمراض المزمنة، وفق عويس، مثل أمراض القلب وأمراض الجهاز التنفسي وأمراض الكلى، من الفئات المعرضة للخطر أيضا، إذ يكون لديهم صعوبة في التكيف مع درجات الحرارة الشديدة، ويكونون أكثر عرضة للتأثر السلبي بالحرارة.
وأشار الى ان العاملين في الهواء الطلق، هم كذلك من الفئات المعرضين للخطر جراء ارتفاع حرارة الطقس، مثل العمال في مجال البناء والزراعة والعمالة الشاقة في الصناعات الأخرى، كونهم يتعرضون لفترات طويلة من التعرض للحرارة الشديدة والإجهاد الحراري.
ولفت عويس الى ان الوزارة تركز على الجانب الوقائي، وتبث رسائلها التوعوية باستمرار، عن كيفية التعامل مع الطقس الحار وارتفاع درجات الحرارة، من خلال صفحة مديرية التوعية والإعلام الصحي على الفيسبوك، والموقع الالكتروني لوزارة الصحة، وعبر المواقع الإعلامية.
“الرأي”
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تلغراف: كواليس الاجتماع الأكثر استثنائية في مسيرة ترامب حتى الآن
اجتمع الرئيس الأميركي دونالد ترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في الفاتيكان تحت قباب كنيسة القديس بطرس الفخمة، في لقاء اعتُبر من أبرز لحظات الدبلوماسية العالمية في السنوات الأخيرة، وفق تقرير لصحيفة تلغراف البريطانية.
وركز التقرير على كواليس اللقاء الدبلوماسي غير المتوقع بعد جنازة البابا فرانشيسكو، وردود فعل كبار الحضور مثل الأمير وليام.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4أكسيوس تكشف تفاصيل عرض ترامب النهائي للسلام في أوكرانياlist 2 of 4سلاح طاقة بريطاني جديد يغير قواعد الحربlist 3 of 4هذه هي التنازلات الكبرى التي يطلبها ترامب وبوتين من أوكرانياlist 4 of 4التايمز: لماذا تفضل أوكرانيا القتال على تسليم القرم لروسيا؟end of listوكان الأمير يتمشى مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر عندما وجدا ترامب جالسا مع زيلينسكي، وبدا أن الأمير أدرك أهمية الحوار فانسحب بهدوء "أظهر حنكته الدبلوماسية"، وفق التقرير.
وأكدت مصادر مطلعة للصحيفة أن فكرة عقد لقاء مباشر بين ترامب وزيلينسكي ظهرت في محادثات السلام الأخيرة التي جرت في لندن، حيث رأت أوكرانيا أن جنازة البابا تشكل فرصة للحوار بعيدا عن الأجواء الرسمية الثقيلة.
وانفصل ترامب وزيلينسكي عن الحشد بعد الجنازة، وجلسا على مقعدين تم وضعهما بعجل، ووضع بجوارهما كرسي ثالث أثار جدلا واسعا، وقيل إنه كان مخصصا للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، غير أن مصادر فرنسية أكدت للصحيفة أنه كان مخصصا للمترجم.
تخطيط فرنسيوأوضحت مصادر دبلوماسية فرنسية للصحيفة أن الرئيس إيمانويل ماكرون كان قد شجع زيلينسكي على التحدث مباشرة مع ترامب.
إعلانكما أضاف المصدر أن ماكرون حاول الموازنة بين الأطراف، إذ شجع زيلينسكي على تأكيد دعم أوكرانيا لوقف إطلاق النار، في حين شجع ترامب على زيادة الضغط على روسيا.
وعلى الرغم من أن فرنسا لم تنظم اللقاء بشكل رسمي، إلا أنها "سهلت" الاجتماع، بينما كان الفاتيكان مسؤولا عن الترتيبات اللوجستية، حسب التقرير.
ومن جهته بدا زيلينسكي متفائلا، وصرح لمسؤولين معه أن المحادثة كانت "الأكثر إيجابية" مع ترامب منذ بداية علاقتهما المتوترة، معتبرا اللقاء "تاريخيا"، لا سيما أنه جرى أمام شعار البابا يوحنا بولس الثاني الذي يحمل معاني الحرية والنضال بالنسبة للأوكرانيين.
ملاحظات قارئ الشفاه
وأضافت مصادر دبلوماسية فرنسية أن الرئيس ماكرون اقترب من الرئيسين قبل بدء المحادثات وصافحهما بحرارة ثم انسحب بأدب بعد إشعار من ترامب، الذي كان مصمما على أن يقتصر الحوار على زيلينسكي فقط.
ووفق قارئ شفاه لم يذكر التقرير هويته، عرض ماكرون على ترامب "المساعدة"، ولكن ترامب قال "إنك لست على حق هنا، أريدك أن تسدي لي معروفا وتذهب، لا يجب أن تكون هنا".
وأكد قارئ الشفاه أن ترامب أبدى تضامنا مع زيلينسكي، إذ بدأ المحادثة بقول إن "الهجمات الروسية على المدنيين في كييف مقززة"، وكان زيلينسكي يظهر استجابة واضحة ويومئ برأسه.
وفي مرحلة أخرى من الحديث الذي دام 15 دقيقة، أفاد قارئ الشفاه بأن ترامب رد على زيلينسكي بقوله "إن هذه إستراتيجية مثيرة للاهتمام، ويمكنك أن تطمئن"، بينما كان زيلينسكي يبدو مندمجا في النقاش.
تطورووصف البيت الأبيض اللقاء، بأنه "كان مثمرا للغاية"، في حين أعرب ترامب بعد الاجتماع عن استعداده لدعم أوكرانيا بشكل أكثر صرامة إذا استمرت روسيا في استهداف المدنيين.
ومن جهته، أعلن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، أن واشنطن ستُعيد تقييم جدوى مواصلة جهود الوساطة ما لم تر بوادر جدية لتحقيق اتفاق سلام قريب.
إعلانوأعد التقرير مراسل الصحيفة في باريس هنري سامويل ومحرر الشؤون السياسية بن رايلي سميث ومراسلة الأخبار فيونا باركر و كبير المراسلين في الولايات المتحدة روب كريلي، وخلصوا إلى أن اللقاء قد يسجل بداية جديدة لمسار السلام في أوكرانيا بعد سنوات من "الدمار والمآسي".