الأوبرا تحتفى بمئوية المغنية اليونانية ماريا كالا
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
تحتفل دار الأوبرا المصرية بمرور مائة عام على ذكري ميلاد مغنية الأوبرا اليونانية العالمية ماريا كالاس، المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر بالتعاون مع سفارة اليونان بالقاهرة.
برنامج احتفال بذكري ميلاد مغنية الأوبرا اليونانية العالمية ماريا كالاس
و من المقرر أن يقام الاحتفال يوم الإثنين المقبل حفلًا لأوركسترا اوبرا القاهرة بقيادة المايسترو ناير ناجي وبمشاركة المغنيات تحية شمس الدين، مني رفلة، داليا فاروق، دينا اسكندر واليونانية سونيا ثيودريدو.
حفلًا لأوركسترا اوبرا القاهرةحفلًا لأوركسترا اوبرا القاهرةحفلًا لأوركسترا اوبرا القاهرةحفلًا لأوركسترا اوبرا القاهرةحفلًا لأوركسترا اوبرا القاهرةحفلًا لأوركسترا اوبرا القاهرةحفلًا لأوركسترا اوبرا القاهرةحفلًا لأوركسترا اوبرا القاهرة
يتضمن البرنامج مقتطفات من الأوبرات الكلاسيكية العالمية التي تميزت بآدائها ماريا كالاس خلال مشوارها الفنى منها افتتاحية نورما للأوركسترا، توراندوت - توسكا لـ بوتشينى، الوالى لـ كاتالانى، ادريانا لسيليا، كارمن لبيزيه وكافاليرا روستيكانا لماسكانى و فاوست لجاوند.
ما لا تعرفه عن ماريا كالاس
ولدت ماريا كالاس 2 ديسمبر 1923 درست العزف علي البيانو واصول الغناء اليوناني وتميز صوتها بالقدرة العظيمة علي التلوين واداء المهارات الصوتية؛ تألقت في اداء اوبرا عايدة 1949 في ميلانو كما قدمت العديد من الادوار الاخري، حصلت علي العديد من الجوائز منها جائزة جرامي لإنجاز العمر، نجمة علي ممر الشهرة في هوليوود، ووسام استحقاق الجمهورية الايطالية.
يذكر أن أوركسترا أوبرا القاهرة تأسس عام 1994، شارك فرقتي أوبرا القاهرة وباليه أوبرا القاهرة في تقديم العديد من عروض الباليه والأوبرات الشهيرة، كما اهتم بتقديم سلسلة حفلات تحت اسم جالا كونسير لإتاحة الفرصة لكثير من السوليستات المصريين بالغناء والعزف بمصاحبته مع استضافة سوليستات وقادة عالميين
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأوبرا دار الأوبرا الدكتور خالد داغر ماریا کالاس
إقرأ أيضاً:
مركز الحوار: الاستحقاق الرئاسي في فنزويلا شهد العديد من ضمانات النزاهة والحياد والشفافية
في سياق مشاركة برنامج شؤون للاتينية بمركز الحوار للدراسات السياسية والإعلامية في الاستحقاق الدستوري بفنزويلا في ٢٨ يوليو ٢٠٢٤، يؤكد فريق المركز على أن فنزويلا قد عاشت حالة الاحتفال بإتمام استحقاق رئاسى جديد شهد عديد من ضمانات النزاهة والحياد والشفافية، كان أبرزها دعوة ما يقرب من ألف مراقب دولى من مختلف دول العالم، قدموا شهادتهم عما جرى في هذه الانتخابات بكل موضوعية، إذ امتلأت المواقع الالكترونية وكذلك مواقع التواصل الاجتماعى، بالعديد المقالات والتقارير والتحليلات التي عبرت عن رؤيتهم ومشاهدتهم الفعلية لما تم، سواء خارج لجان الاقتراع أو داخلها، وأكدوا على أن الانتخابات جرت في جو من حياد الدولة وأجهزتها من ناحية، وحرص المواطنين الفنزويليين على المشاركة فيها من ناحية أخرى.
واستكمالا للعرس الانتخابي في مظاهر احتفال فنزويلا بدعوة وفود من كافة دول العالم للمشاركة في حفل تنصيب الرئيس نيكولاس مادورو لولاية جديدة هو تأكيد على النهج الديمقراطي الذي تعيشة فنزويلا والذي يعد نموذج خاص بالدولة البولفارية وفكر تشافيز.
ويشار هنا إلى أن الشعب الفنزويلي قد عبر عن إرادته في هذا الاستحقاق مما يتطلب من الجميع ضرورة احترام إرادة وسيادة الشعوب في تقرير مصيرها.
ويمتلك الرئيس الفنزويلي برنامجا وطنيا طموحا للوقوف في مواجهة الهيمنة الأمريكية، خاصة وأن الشعب الفنزويلي يقف اليوم أيضا في مفترق طرق وعليه أن يختار عن وعى وقناعة مصلحته التي يتشارك فيها الجميع لتقرير المستقبل على قاعدة العيش المشترك التي أرسى قاعدتها الرئيس نيكولاس مادورو، في لحظة فوزه حينما دعا في خطابه إلى الحوار الوطنى والاستماع إلى الرؤى المختلفة شريطة الالتزام بالسلمية ورفض العنف والإرهاب، وهكذا تبنى الدول وتنهض المجتمعات بالحوار والتفاهم، ولعل التجربة المصرية التي أرسى ملامحها ووضع مرتكزاتها الرئيس عبد الفتاح السيسى في رفض أية جماعة تتبنى العنف وتنتهجه، ودعا إلى حوار وطنى أفرز مخرجات عدة وضعتها الحكومة نصب عينها بهدف النهوض بالوطن وتحسين أوضاع مواطنيه.
وهنا تمثل دعوة الرئيس نيكولاس مادورو، لإجراء حوارا وطنيا جامعا لكافة الأطراف، المسار الأكثر ملائمة إلى بناء المستقبل الفنزويلي في مواجهة التحديات التي تكاد تعصف بالدولة ومستقبل شعبها، وهذا هو الخيار الأخير للمعارضة الفنزويلية إذا ارادت ان يكون لها مكانة في بناء مستقبل الدولة الفنزويلية.
اقرأ أيضاً«بلادنا كلها فلسطين».. رئيس فنزويلا يدعم القضية الفلسطينية.. ويحذر العالم من دبلوماسية الخداع
السفير المصري لدى فنزويلا وترينيداد وتوباجو يلتقي وزير خارجية ترينيداد وتوباجو
رسيما.. فنزويلا تعلن سحب موظفيها الدبلوماسيين من 7 دول في أمريكا اللاتينية